🩸النبذة:
حينما جأته لوحدي دون اي ظل خلفي تم ختمهم جميعا بختمي لهم ذهبت الى زين بجسمي وحيدة انا وهو فقط دون حياه الا هو
في عالمٍ حيث الذاكرة سجن، والخيانة خيط رفيع يفصل الحب عن الفقد،
كانت "ميلا" شرارةً حمراء احترقت... كي تولد من جديد.
تركت خلفها رجالًا قُيّدوا بسلاسل أثيرية، وابنًا ختم زمناً بكامله...
وخرجت لتبدأ ما لم يكن لأحد أن يكتبه قبلها:
حياة لا تُستمد من أحد... بل تُخلق من رمادها.
هذا ليس كتابًا عن الحرب.
ولا عن الحب المكسور.
بل عن امرأة: قفزت من هاوية ذاكرتها، لتقول:
"أنا هنا. ولن أكون إلا كما أختار أن أكون.اريد فقط زين 💙❄️