Story cover for وجعٌ باسمَين... وانطفأ حين التقيا by florenza_4
وجعٌ باسمَين... وانطفأ حين التقيا
  • WpView
    Reads 8
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 8
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 4
Ongoing, First published Jun 13
ظنّوا اسمها ليلى...
لكن الغياب كان يخفي اسمًا آخر،
وجعًا لم يُنطق، وقلبًا لم يُفهم.
في ممرٍ مظلم،
وسط صمتٍ لا يُطاق،
وتحت جثة تُشرَّح...
وُلدت الحقيقة.

هو لم يرها...
لكنّه صدم كلّ ما تبقّى منها.
وهي لم تعرفه،
لكنّ روحها حفظت اسمه... قبل أن تنطقه.

حين تلتقي الأرواح في عمق الوجع...
لا شيء يبقى كما كان.
All Rights Reserved
Sign up to add وجعٌ باسمَين... وانطفأ حين التقيا to your library and receive updates
or
#854اسرار
Content Guidelines
You may also like
الاميره والاندلسي  by El_Amira_
16 parts Complete
--- كانت تظن أن الحياة بسيطة... أحلام صغيرة، وأمان دافئ، وأيام تمضي كما تشاء. لكنها لم تكن تعلم أن للحياة وجهًا آخر... وجهًا لا يُظهره إلا حين تتوقف عن الحلم. فجأة، انقلب كل شيء. صفعة من الواقع... وسقوط لا رحمة فيه. أخذت منها ما كانت تظنه ثابتًا، وكشفت لها أن البراءة لا تُنقذ أحدًا. فكيف تعود من كل هذا؟ وهل الماضي إذا عاد... يعود بنفس البراءة؟ أم أن الأبواب حين تُفتح بعد طول غياب، تكشف ما لا يُحتمل؟ وكان يظن نفسه الملك... يسيطر، يخطط، يعرف كل شيء قبل أن يحدث. رجل لا تهزه المفاجآت، ولا تربكه الخطوات. حتى جاءت الضربة من حيث لا يتوقع. صدمة جعلته يُشكك في كل ما ظنه حقيقيًّا. فمن يحكم القلوب... لا يحكم الحياة. ومَن ظن نفسه فوق الألم... سقط في أعمقه. رواية تُشبه الطرق المغلقة... كل باب فيها لا يُفتح إلا بكسر، وكل قلب لا ينبض إلا بعد نزف. حين يتقاطع الماضي مع الخوف، ويتلاقى الغريب مع الغامض، تبدأ حكاية لا تشبه غيرها... ولا تنتهي كما تبدأ. --- El Amira
هـاويـه by nutella_123456x
15 parts Ongoing
--- في عالمٍ يتقاطع فيه النفوذ بالغموض، والثراء بالحقد المدفون، تبدأ حكاية ليلى ليث العجمي... امرأة جمعت بين الحضور الطاغي والذكاء الفاتن، نشأت في ظل عائلة تخبّئ في خزانتها أسرارًا أعمق من الظلام. تحمل على عاتقها خطة انتقامية رسمت ملامحها على أنقاض طفولتها المنهوبة... وفي قلب خطتها: ريان آل قدسي، الملياردير البارد الذي لا يثق بأحد... حتى قابلها. لكن شيئًا ما انكسر داخله حين نطق اسمها... اسمٌ سكن ظلال ذاكرته منذ زمن بعيد. هي تعرفه... تعرف ماضيه، وخطيئته التي لم يرتكبها. وهو... لا يذكر إلا شظايا مشوشة، حلمٌ يتكرر، وهاوية تُلقي بها الأيام إليه من جديد. حين تلتقي العيون، تبدأ اللعبة. صفقة عمل، أم مصيدة؟ إعجابٌ صادق، أم خدعة محكمة؟ ومع كل خطوة، تتكشّف طبقات من الذكريات والدموع والدم... حتى يصل كلاهما إلى الحقيقة. لكن الحقيقة... لا تنقذ دائمًا. أحيانًا، تقتل. "هاويه" ليست مجرد رواية عن الحب والانتقام... بل عن الهويات الضائعة، والقلوب التي خُدعت حتى آمنت بالكذب، وعن النهاية التي قد تكون أجمل حين تُروى بالدموع، لا بالكلمات. ---
الزمن الاخر by safialhemyari
25 parts Complete
اعتادت ليان زيارة قبر والدها، تلقي عليه السلام قبل أن تتجه إلى الغابة القريبة لتقرأ كتابها تحت ظل شجرة ضخمة. لكن في طريق العودة، لفت انتباهها حجر مستدير غريب، ينبض بطاقة غامضة. فضولها دفعها للجلوس عليه... وفجأة، دوامة من الضوء ابتلعتها! عندما فتحت عينيها، وجدت نفسها في عالم مختلف تمامًا... عالم يدعى ميراس. كانت تائهة وسط قرية تُدعى إلينورا، بيوت الطين تحيط بها، وأناس يتحدثون لغة قريبة من العربية لكنها ليست كما تعرفها. خوفها ازداد حين سمعت اسم وادي الظلال، مكان يُحكى أنه يبتلع كل من يحاول اكتشاف سره، وأن هناك من يختفي داخله ولا يعود أبدًا. أما المدينة العظمى أزريال، فكانت شاهقة في الأفق، غامضة كما لو أنها تخفي خلف أسوارها أسرارًا لا يعلمها سوى القليل. قبل أن تنهار من الصدمة، وقف أمامها شاب بملامح قوية وعينين حادتين... وليد. من يكون؟ ولماذا شعر وكأنه يعرفها؟ أين كانت؟ كيف وصلت إلى هنا؟ والأهم... هل ستتمكن من العودة أم أن بوابة ميراس قد أغلقت خلفها للأبد؟
You may also like
Slide 1 of 8
الاميره والاندلسي  cover
هـاويـه cover
جريمةُ الصهباء cover
" حين تتكسر القوة " cover
الزمن الاخر cover
Nightmare Of Obsession كابوس الهوس ـ cover
وَغى الهَجِيعة cover
اسير في جحيمها العسلية  cover

الاميره والاندلسي

16 parts Complete

--- كانت تظن أن الحياة بسيطة... أحلام صغيرة، وأمان دافئ، وأيام تمضي كما تشاء. لكنها لم تكن تعلم أن للحياة وجهًا آخر... وجهًا لا يُظهره إلا حين تتوقف عن الحلم. فجأة، انقلب كل شيء. صفعة من الواقع... وسقوط لا رحمة فيه. أخذت منها ما كانت تظنه ثابتًا، وكشفت لها أن البراءة لا تُنقذ أحدًا. فكيف تعود من كل هذا؟ وهل الماضي إذا عاد... يعود بنفس البراءة؟ أم أن الأبواب حين تُفتح بعد طول غياب، تكشف ما لا يُحتمل؟ وكان يظن نفسه الملك... يسيطر، يخطط، يعرف كل شيء قبل أن يحدث. رجل لا تهزه المفاجآت، ولا تربكه الخطوات. حتى جاءت الضربة من حيث لا يتوقع. صدمة جعلته يُشكك في كل ما ظنه حقيقيًّا. فمن يحكم القلوب... لا يحكم الحياة. ومَن ظن نفسه فوق الألم... سقط في أعمقه. رواية تُشبه الطرق المغلقة... كل باب فيها لا يُفتح إلا بكسر، وكل قلب لا ينبض إلا بعد نزف. حين يتقاطع الماضي مع الخوف، ويتلاقى الغريب مع الغامض، تبدأ حكاية لا تشبه غيرها... ولا تنتهي كما تبدأ. --- El Amira