Story cover for كان وهما by Tsuki_2007_
كان وهما
  • WpView
    Reads 408
  • WpVote
    Votes 42
  • WpPart
    Parts 17
  • WpView
    Reads 408
  • WpVote
    Votes 42
  • WpPart
    Parts 17
Ongoing, First published Jun 13
6 new parts
"عندما تكتب الكاتبة مصير الشرير
                                  ويقرر الشرير أن يكتب مصيرها..."

وسط صفحات مهترئة وحبرٍ سال من قلبها، خُلِق "إيفايلو" - شخصية لم يكن من المفترض أن تتجاوز حدود الخيال. قاتل وسيم، مهووس، خُلق من حروفها... وصار واقعها.

ريتا، كاتبة تبحث عن الخلاص في الكتابة، تجد نفسها محاصرة في كابوسها الخاص. يطاردها في الحلم واليقظة، يهمس باسمها بين السطور، ويظهر حيث لا يُفترض به أن يوجد. هو ليس خيالًا... بل لعنة نَسَجَتْها بيدها.

في لعبةٍ تتداخل فيها الحقيقة بالوهم، الجنون بالعشق، والدم بالحبر، تصبح قمر أسيرة رجل خرج من روايتها... رجل يرى فيها كل شيء، ويريد منها كل شيء.

هل يمكن الهروب من شخصية أنتِ من كتبتها؟
أم أن النهاية قد كُتِبت بالفعل... بقلمه هو؟
All Rights Reserved
Sign up to add كان وهما to your library and receive updates
or
#4short
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
بَيْنَ الثَّرَى وَالثُّرَيَّا cover
عٌـقُـآبًـيَ cover
في قبضة الجحيم  cover
انثى هزت عرش الرجال 2 cover
جواز صالونات  (مكتمله )  cover
بين احضان البرنس  cover
ليت مالقيتك بدربي،،،،  ولا الليل علمني شوقك cover
Under His Power | Tk cover
انتقام المُحب cover
" كنت اداوي الناس .. وقلبي احتاجك انتي تدواينه " cover

بَيْنَ الثَّرَى وَالثُّرَيَّا

23 parts Ongoing

تدور القصة حول تصادم عالمين متناقضين: عالم يتسم بـ الغنى الفاحش والدلال المفرط حيث تُلبّى الرغبات قبل أن تُقال، وحيث تُربّى النفوس على الأخذ لا العطاء، والراحة لا المسؤولية. وفي المقابل، عالم يقوم على الجهد والالتزام والانضباط؛ حيث الكلمة لها وزن، والخبز لا يأتي دون تعب، والإنسان يُبنى لا يُرفه. ينشأ فتيان في بيئة مترفة، لا حدود فيها ولا قوانين حقيقية، فيكبر معهم التمرد، وقلة الاحترام، والجهل بقيمة الأشياء والناس. وفي جهة أخرى ينشأ فتيان في بيت يحمل معنى الرجولة: مسؤولية، صبر، احترام، حماية، وعدٌ لا يُقال إلا إذا كان ثابتًا. لكن حين تجبر الظروف هذين العالمين على العيش تحت سقف واحد، يتلاشى الفرق النظري وتظهر الحقيقة: الثروة لا تصنع رجلاً، والفقر لا ينقص من قيمة الإنسان.