Story cover for أكرهك... ولكنك قَدري by _JT8aa
أكرهك... ولكنك قَدري
  • WpView
    Reads 66
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 66
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Jun 13
كان من المفترض أن أموت... أو أُنفى.
لكني وجدت نفسي في قصر مظلم، مملوك لأخطر رجل في المملكة.
هو يظن أنني لعنة... وأنا أظنه لعنة أكبر.

لكن ما لم يكن بالحسبان؟
أنني سأبدأ بالوقوع في حبّه...
وهو كان مستعدًا فقط لتدميري
All Rights Reserved
Sign up to add أكرهك... ولكنك قَدري to your library and receive updates
or
#218قوية
Content Guidelines
You may also like
صراع الأقدار (ذئاب مخفيَّة) by Batool-Sallom
21 parts Ongoing Mature
هم الأقوى... الأسرع... والأكثرُ رعبًا... يظهرون أمامك فجأة، يخطفون روحك بومضة عين... وهذا ما جعل منهم القادة، يرعبون أقوى القطعان لمجرد ذكر اسمهم... ومن بينهم ظهر هو.. بينما هي تعتبره عدوها الوحيد، والشخص الذي ترغب بقتله، مجرد تذكر اسمه يغضبها، رغم عدم مقابلتها له سابقًا، ولكن ماذا إن قابلته؟ -الحب أم العداء؟ ____________ -أحبُّك، أعشقك، وأذوب في ظلام عينيك، ورغم هذا سأقتلك، أعدك سأقتلك يومًا ما، سأحقق انتقامي، وسأبكي عليك كما لم أبكي من قبل، سأموت من بعدك، لكنني سأقتلك، مهما طالت الأيَّام والأزمان، تذكَّر أنَّ نهايتك ستكون على يدي. همست بصوت منخفض وهي تغرق في نوم عميق بين أحضانه، بينما هو يتابعها بصمت وهو واثق تمامًا من أنَّها ستنفِّذُ كلامها هذا، وحينها هو لن يمنعها أبدًا، لقد ملكت قلبه وانتهى الأمر، فلتقتله إن أرادت لن يوقفها، فهو قاتل والدها في نهاية الأمر. لا أحلل نقل الرواية.
You may also like
Slide 1 of 9
فيورا || السليله الأخيره cover
ماَبينَ نبضِ الظلِّ وقلبِي  cover
صراع الأقدار (ذئاب مخفيَّة) cover
قالوا أنني ملعونة cover
عندما اختبأ الذئب في جوف الرمان cover
A candle that never burns out cover
إغتيال الأمير الوسيم {1} cover
arvalius \ أرفاليوس cover
منظور ثانوي في رواية cover

فيورا || السليله الأخيره

27 parts Ongoing Mature

في مملكة القمر، لا خيار للوريثة. هي العرش المُنتظَر، تم اختيارها قبل أن تُولد، وتُترَك لتُحَب من قبل الملك المُقدر منذ اللحظة الأولى. هذا ليس مجرد تقليد، بل حقيقة ثابتة. سحر العاطفة لا يخطئ أبدًا. كان مقدّرًا له أن يحبني. كان مقدّرًا لي أن أكون ملكته. لكنّه لم يفعل. لم يعشقني، لم يرمقني بتلك النظرة التي وُعدتُ بها، لم يسجد للقدر كما فعل الجميع. الملك الموعود؟ لا. كان أدهى من أن ينحني، وأمكر من أن يترك الأسطورة تُملي عليه مصيره. لم يكن ضحية، لم يكن مجرد ملك مغرور... بل كان وحشًا يعرف كيف يرتدي تاجًا. ظنّ أنه يحرك الخيوط... نسيَ فقط أنني لستُ دمية. أنا صُنعتُ لأعيد كتابة القصة، لأحكم... ثم لأدمر. وإن لم يكن قدري كما أرادوا... فليحترق القدر إذًا.