
عن ذلك الذي لم يُسَمَّ، لكنّه سكنني. عن الغياب الذي لم يكن فراغًا، بل امتلاءً مؤلمًا لا يُقال. عن ظلٍّ لا يرحل، وذكريات لا تهمس... بل تنبض تحت الجلد. أحببته كما يُحب أحدهم الحافة... لا ليسقط، بل ليرى إلى أي حدٍّ يمكنه التمايل دون أن يُنقذ.All Rights Reserved