> بعد موت شقيقها في ظروف غامضة، تبدأ "ميغيل" بسماع أصوات تصلي خلفها... أصوات ليست بشرية. وحين يعود أخوها من العالم السفلي، تكتشف أن الصلاة وحدها لن تنقذها.
"منذ الطفولة، لم تكن مجرد فتاةٍ مرّت في طريقه... بل كانت العالم كلّه من خلف نافذة عينيه. يراقبها بصمت، بهوسٍ لم تروه، بحبٍ لم تعرفه... روحُه التصقت بروحها دون أن تشعر، واليوم... تبدأ الحكاية حين تلتفت له أخيراً. هل ستراه كالعاشق؟ أم كظلٍ مرعب لا يفارقها؟"