Story cover for دار السينما by cloudy-_
دار السينما
  • WpView
    Reads 105
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 105
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Jun 13
وفي هذا النسيج، كان الأزرق حنونًا كالماء، ساكنًا كالنيل. وكانت الأصفر دافئة كالشمس، مشرقة كالأمل. وعلى هذا الممر المشترك بين الحنان والدفء، التقيا  شمس، ذو العيون البنية التي امتلأت بالاحتواء، و نيل، الفتاة التي كانت ظلًّا رقيقًا لموجة ساكنة.

لكن الحب، حين يظهر بين خيطين مختلفين، لا يُروى في وضح النهار. فالعيون لا ترحم، والخوف دائمًا يقف على العتبة. إلى أن بوصلة الحب أقوى من زقاق الشوارع، فيلهف الحب بحثا عن ملجأ، عن مكانٍ تكتمل فيه الألوان تحت غطاء من عتمة. فلم يجد الحب من مكان أفضل من دار السينما  "شهرزاد"  حيث الظلال تحكي الحكايات، وتجعل للأفلام ألوانا، ويقتحم الصمت المكان، وحيث الحب لا يُرى، بل يُحس، ويشعر.

هناك، قررا أن يصنعا فُقاعة حبهما. أن يتركا قلوبهما تنمو بين المقاعد، بين لحظات الصمت قبل بداية الفيلم، وبين ومضات النور الخاطفة في العيون. لكن هل يكفي ظلام القاعة ليخفي حبًّا من ضوء الحقيقة؟ أم أن دار السينما، تلك التي تحترف عرض النهايات، ستسدل الستار في منتصف الحكاية؟
All Rights Reserved
Sign up to add دار السينما to your library and receive updates
or
#2سينما
Content Guidelines
You may also like
أصبحو يخافون مني وليس علي ... by Hawacissoko497381
21 parts Complete Mature
هو يكرهها ويكره عائلتها فهم من تسبب بمعاناته ولكن في أول لقاء بينهم حيث تلاقت أعينهم قال دون وعي "أنا الظلام وكره والحقد أنا نيران التي لم يستطع أحد إطفائها أنا الشتاء البارد الذي لم يستطع نور شمس تذويبه أنا الذي غمر قلبي شعور غضب والحقد وكراهية فكيف لنظرة لشخصا يضيء ذالك ظلام بنور ويزيل كرهي وحقدي ويطفء نيران دربي وتذويب شتائي البارد برياح من دفئ وأمان وغمر قلبي بسعادة وتوتر ..... --- **شاب جميل وبريء يُدعى وسيم، يجد نفسه فجأة داخل بيئة إجرامية لم يعتدها. يدخل السجن بتهمة ملفقة لم يرتكبها في حقّ عائلته. فكيف سيتحوّل من شاب نقيّ إلى رجل بارد ومخيف؟ كيف سيتحمّل الصدمات المتتالية التي تنهال عليه كالسكاكين المسمومة؟ وما سبب تورّطه في كل ذلك؟ ولماذا الجميع ضده؟ وكيف سيقوده القدر إلى طريق لم يكن بالحسبان؟ بعد كل الجدالات بين قلبه وعقله... من سينتصر في النهاية؟ وهل سيندم على قراراته أم يُكمل طريقه بلا رجعة؟ اكتشفوا كل الأسرار والحقائق الغامضة في هذه الرواية المليئة بالمفاجآت. وفي النهايةالرواية، سأطرح عليكم أسئلة عميقة... فهل ستملكون الجرأة للإجابة؟** --- بداية موفقة للجميع ، معكم الكاتبة المتواضعة حواء
قلب مُغتَصب by _Maytham-s-
6 parts Ongoing
في زمنٍ تتوارى فيه القيم خلف أقنعة المصالح، وتصبح القلوب مسرحًا لصراعات غير مرئية، يُولد الحب في أكثر الأماكن عتمةً... وعلى حين غفلة. هو شابٌ مغرور، مشاكس، لا يؤمن بالحب ولا يثق بأي امرأة. جروحه القديمة جعلت من قلبه قلعةً حصينة، ومن لسانه سيفًا لا يعرف اللين. يعيش كما يشاء، ويُغلق أبوابه في وجه كل من تحاول أن تقترب. وهي... فتاة عنيدة، جميلة في ملامحها وقوية في مواقفها. تحاول أن تثبت وجودها وسط عالم لا يرحم، تتحمل مسؤولياتها بشجاعة، وتقاوم الانكسار كلما حاول الزمان أن يسحقها. يلتقيان في طريقٍ لم يخططا له، يشتبكان في صراعات لا تنتهي، يتنافسان، يتحدّيان، يتجاهلان... حتى يأتي الحب دون استئذان، يغتصب قلبيهما رغمًا عنهما، ويقلب كيان كلٍّ منهما. لكن... هل سيكفي الحب لاختراق الجدران التي شيّداها حول مشاعرهما؟ وهل ستنجو قلوبهما من الخراب الذي سبّبته الحروب الداخلية؟ "قلب مُغتصب"... رواية عن القسوة حين تتسلل إلى أرقّ المشاعر، وعن الحب حين يقتحم الحياة بقوة لا تُرد.
You may also like
Slide 1 of 10
أصبحو يخافون مني وليس علي ... cover
قلب مُغتَصب cover
ثم جئت.. كما الدعاء المُجاب cover
رواية إشراقة النيروز بقلمي ياسمين فوزي المعروفة ب (حنين أحمد) cover
سحر العيون cover
رابطة الأرواح cover
ولنا في الفُراق لقاء  cover
حكاية قلبين في ليل احمر  cover
مصباح مظلم cover
على حافة العشق cover

أصبحو يخافون مني وليس علي ...

21 parts Complete Mature

هو يكرهها ويكره عائلتها فهم من تسبب بمعاناته ولكن في أول لقاء بينهم حيث تلاقت أعينهم قال دون وعي "أنا الظلام وكره والحقد أنا نيران التي لم يستطع أحد إطفائها أنا الشتاء البارد الذي لم يستطع نور شمس تذويبه أنا الذي غمر قلبي شعور غضب والحقد وكراهية فكيف لنظرة لشخصا يضيء ذالك ظلام بنور ويزيل كرهي وحقدي ويطفء نيران دربي وتذويب شتائي البارد برياح من دفئ وأمان وغمر قلبي بسعادة وتوتر ..... --- **شاب جميل وبريء يُدعى وسيم، يجد نفسه فجأة داخل بيئة إجرامية لم يعتدها. يدخل السجن بتهمة ملفقة لم يرتكبها في حقّ عائلته. فكيف سيتحوّل من شاب نقيّ إلى رجل بارد ومخيف؟ كيف سيتحمّل الصدمات المتتالية التي تنهال عليه كالسكاكين المسمومة؟ وما سبب تورّطه في كل ذلك؟ ولماذا الجميع ضده؟ وكيف سيقوده القدر إلى طريق لم يكن بالحسبان؟ بعد كل الجدالات بين قلبه وعقله... من سينتصر في النهاية؟ وهل سيندم على قراراته أم يُكمل طريقه بلا رجعة؟ اكتشفوا كل الأسرار والحقائق الغامضة في هذه الرواية المليئة بالمفاجآت. وفي النهايةالرواية، سأطرح عليكم أسئلة عميقة... فهل ستملكون الجرأة للإجابة؟** --- بداية موفقة للجميع ، معكم الكاتبة المتواضعة حواء