
من يومي صغير... وأنا أخاف من البرق. صوته القوي .نوره الي يضوي السماء . رجّته اللي تمزّق السما... كنت اتخبئ تحت البطانية وأغمض عيوني كأنه جاي ياخذني مو بس يرعبني. بس ما كنت أدري... إن اسمه بيصير برق. وإنه بيصير يشبهه بكل شي... يخطفني بنظره، يخوّفني بقربه، وينورني، ثم يخلّيني أنحرق بعده. أنا آدم، وهذا مو بس خوفي من البرق... هذي قصتي معه. _________________________________________________ الروايه bl / مثلية / gayAll Rights Reserved