
من تلفون گلبت حياتها! دره... بنت أهلها حابسينها بين الدين والحلال والعيب، وگطعين عنها النفس. بس نهيض، إبن بغداد، إبن الغزل السمج، دخل عالخط وگلب الدنيا حُب وحچي ما ينمل. حبوه، شتموه، انفصلوا، رجعوا، بس بعدهم كل ليلة هو يقرالها شعر، وهيه تخرب الدنيا عليه وتگول "بس أحبك نهيييض". المشكله؟ أهلها وأهله ضدهُم! الحل؟ نهيض خطفها من تحت أنفهم، وسواها عروس غصب عن الكل! اقروا قصة هواي بيها ضحك، حب، وشعر بغدادي يخلي حتى قلبچ يزحف!" ---Todos los derechos reservados