
بعض القصصِ لا تبدَأ من الصِّفر، ولا من نِهايةِ أُخرى.. بعضُها من رَمادْ، من خِيانَة، أو من كذبةٍ تجرُّ وراءَها حياةً كامِلة.. في العَتمة، تُدفَن أسرارٌ عظيمَة، يَظنُّ أصحابُها أنَّها لَن ترى النُّور أبدًا، لكِنَّها مِثل الشُّقوقِ في الجُدرَان.. تصدُّعٌ وراءَ تصَدُّع.. حتى تَنكشِف الحَقيقة التي حاول الكلُّ إخفاءَها. وبين من يسعى إليها ومن يقودُه الغَضبُ والتعطُّشُ للانتقام، تولدُ دروبٌ لم ينبغي لها أن تتَقاطَع أبدًا. ويبقى السؤال.. من مِنهما سينجو من الرَّماد أولًا؟ « مَنيَّتكُم علي يديّ.. أنا إيفيلين هِيليا! » « ما تبقى سِوى كَذِبُ فـالكـو.. الذي صدَّقتمُوه جَميعا! » ✮ Evelen Helia ✮ Eryon Averill هذه الرواية من وحي خيالي الخاص، أي تشابه بينها وبين رواية أخرى فهو محض صدفة فقط..All Rights Reserved
1 part