Story cover for الزِّيفَان  by PfaInactHouse
الزِّيفَان
  • WpView
    Reads 183
  • WpVote
    Votes 15
  • WpPart
    Parts 7
  • WpView
    Reads 183
  • WpVote
    Votes 15
  • WpPart
    Parts 7
Ongoing, First published Jun 13
نظرت حولي 
محاولة تجميع أفڪاري
 مشاعر مضطربة
 أنفاس متقطعة
 أنظر حولي
 كإنني تائهة 
أبحث في كل مكان
 عن شئ لا أعلم ما هيته
 كإنني فقدت شيئًا ثمينًا
 فسقطت عيني على عيون
 بدت في الوهلة الأولى مرعبة 
ولڪن عند تأملها
 تشعر بشئ غريب
 نظرات غير مفهومة 
ولكن
 فجأة أنفاسي بدأت بالهدوء
 كانت لهذه العيون مغناطيس لجذبي إليها 
وجدت فيها ما كان تائهًا مني 
وجدت فيها ما بثَّ في فؤادي
 القوة والأمان
 ليقف الزمن بيننا 
شردتُ فقط بهذه العينين التي أسرتني شعرت بالأمان والسعادة والسلام!! ليتوقف جسمي عن الارتجاف ويسترخى ڪنت أفتقد هذه المشاعر والأحاسيس بشدة
 وتمتمت هامسة:
 لقد وجدتُ البيت
All Rights Reserved
Sign up to add الزِّيفَان to your library and receive updates
or
#26أوس
Content Guidelines
You may also like
عبث الذاكرة by HoudaDriss5
14 parts Complete
ملخص: نجلاء صحفية لامعة وامرأة مستقلة وقوية الشخصية وغامضة. تتفاجأ، ذات صباح، بأن ذاكر الذي عشقته بجنون منذ خمس سنوات أصبح المدير الجديد للمجلة التي تعمل بها. كانت علاقتهما نارية الى حد الجنون ثم انفصلا بسبب الكبرياء. يتملك نجلاء الارتباك وتغرق في دوامة من التساؤلات والذكريات والاضطراب النفسي. فما الذي سيحدث بعلاقتهما؟ وماهي الأسرار والذكريات التي تقض مضجع كليهما وترهقهما؟ وهل سينتصر حبهما على الزمن وكل العراقيل؟ مقتطف: ثبتت عينيها في سقف الغرفة. جسدها النحيف مرهق، مع أنها لم تأت أي جهد استثنائي. يبدو أن حركة الأحاسيس تلتهم طاقة البشر أكثر من حركة الجسد. كانت عيناها تحاور سقف الغرفة كما يحاور المرء الحاسوب. تطلب منه كشفا مفصلا عما وثقته الذاكرة من أحداث ومشاعر قبل خمس سنوات خلت. كانت تظن أنها نسيت كل شيء.. أن الزمن يمتص المشاعر ويبتلع الذكرى. ولكن يا الله.. كيف لنظرة عزلاء أن تخترق أسوار الزمن.. وتهزم جيوشه المدججة بأسلحة الدمار الشامل. كيف.. للمسة.. لمصافحة.. أن تنفخ الروح في أحاسيس كفنتها ودفنتها بنفسها في مقبرة النسيان الأبدي. هل يعقل أنها لم تمت ؟ كيف يعقل هذا، بعد أن حطمت بيديها كل الهدايا وأحرقت كل الصور، وقاطعت كل الأماكن التي جمعتهما يوما، ومزقت كل الثياب التي لبستها لمقابلته، وسك
لا مفر فأنت ملكي للأبد        (قصة مغربية) by mounia-loubaroos
41 parts Complete
♥♥بقلمي أنا ....مونيا لوباروس ♥♥ ..نتمنا تكون عجباتكم القصة لي فاتت ...ليوم جيت وجبت ليكم قصة جديدة ..غير على القصص ...يلاه تفاعلو معايا ..القصة فطور الكتابة 😘😘😘😘 باباها و ماماها ماتو ..خلاو ليها امبراطورية كبيرة ....كانت كتخدم ليل ونهار و امبراطوريتها كتكبر نهار على نهار ...عايشة وحيدة ف قصرها حزينة ..وخا وصاوها واليديها باش عمرها تخلي شي حاجة تخفي بسمتها واخا تكون كيفما كانت حتا جا النهار لي غادي تلاقا بيه ....مكانت حاسة بوالو من جيهتو حتا من الإعجاب محساتش بيه او بالأحرى ملاحظاتوش،لأنه بكل بساطة مكانتش مسوقة كانو مشاعرها فاتو الصقيع.احاسيسها مثلجين..لكن هادشي صدمو و فاق توقعاتو .... هو كان مفيوزي كبير مكيرحم حد صاحب شركات .بل املاكه لا تعد ولا تحصى..كيبانو ليه البنات مجرد عاهرات ...حتا تلاقا بيها . وبدلات ليه نضرتو بل ولا مهووس بيها بلا ميحس من اول نهار شافها ..ولكن واش هو غادي يقدر يذوب داك الصقيع لي فقلبها ؟ 👑👑ترقبو معايا الأحدات باش تعرفو التغييرات لي غادي يطراو على حياة ابطالنا ...وكيفاش بعض الناس لي غادي يكون عندهم يد فبعض المشاكل لي غادي يطراو ليهم !! تبعو معايا القصة فطور الكتابة 😇😇😇😇
لعنة الزائرين  by 12thMind
19 parts Complete
ما سأرويه الآن، لا أعرف إن كنت أكتبه من أجل التخلّص منه... أو من أجل الإمساك به. لم أكن يومًا ممّن يؤمنون بالأحلام، أو يعطيها أكثر من لحظة عابرة في الصباح، تمامًا مثلما نمسح العرق عن جبيننا ولا نفكر من أين جاء. لكنّ هذا الحلم لم يكن عاديًا... ولم يكن واحدًا فقط. في البداية، تجاهلته. قلت لنفسي إنها مجرد تهيؤات، نتيجة تعب أو قلق، شيء لا يستحق أن يُروى، ولا حتى أن يُكتب في ملاحظة سريعة. ثم تكرّر. كان هو. نفس الرجل. نفس النظرة الجامدة، وكأنّه لا ينظر إليّ بل عبري، وكأن خلفي شيئًا ينتظره. لم يكن يتكلّم... في البداية. ثم بدأ يقترب. يهمس. يتكرّر. لم أستطع تجاهل الأمر أكثر. فكلما أغلقت عيني، عاد. وكلما حاولت نسيانه، ظهر شخص جديد... امرأة، ثم طفل، ثم آخرون. كلهم موتى. إنني أكتب الآن بعد أن فقدت القدرة على التمييز بين النوم واليقظة. لا أعرف ما الذي يحدث بالضبط، ولا إلى متى سيستمر. لكنّي أعرف هذا فقط: الأحلام لم تعُد مكانًا آمنًا. ولا الواقع أيضًا.
مَاريغُولد by hanayume_sama
163 parts Ongoing Mature
اتسعت عيناه وهو ينظر إليها كانت عيناها مغلقتان وقد وضعت شفتيها بنعومة على شفتيه ألما التي تحاول تجنبه بوضوح دائماً، كانت متعلقة به كشخص يائس وتقبله بطريقة طفولية. الذهول كان لحظياً من القبلة المملة التي لم تتضمن حتى اللسان، ليتخلل بأصابعه شعرها من الخلف، ويشد قبضته ليبعدها "...آه" تأوهت بألم قبل أن تفتح عينيها وتنظر إليه، لتتسع عيناها وكأنها قد استوعبت فداحة ما فعلت بدت مرعوبة كطفل تم لبسه وهو يفعل شيئاً خاطئاً، ورغم أنه لا يشعر بالاستياء من هذه الأمور ولا تهتز مشاعره، إلا أنه شعر بالضيق فجأة و هو ينظر إليها. لم تنظر إليه هكذا الآن وهي من بدأت الأمر؟ أغضبه هذا الأمر أكثر " هااه اللعنة !!" جذبها نحوه بقوة مرة أخرى واضعاً فمه بعنف على فمها . ✨الفصل الثالث والثلاثون✨ 📢📢 تنبيه: تحتوي هذه الرواية على مشاهد وأحداث قد تكون حساسة لبعض القراء. يرجى توخي الحذر إذا كنت تشعر بأنك قد تتأثر بهذه المحتويات 📢📢 ━━━━━━━ ♥ ━━━━━━━ ✨تصنيف الرواية: دارك رومانس - غموض - إثارة - للبالغين 🔞✨ ✨وقت تنزيل الفصول: كل يوم أربعاء✨ ━━━━━━━ ♥ ━━━━━━━ ❌جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة فقط، يمنع نقل أو نسخ أو نشر أو التصرف بالرواية بأي شكل من الأشكال ❌
ظلام الحياة by Hyatisam
22 parts Complete Mature
إيلا فتاة فقيرة و يتيمة تعيش مع إخوتها وفي يوم ذهبت الى مقابلة عمل لتنقلب حياتها رأسا على عقب "كان نائم على ركباتي و ممسك بي بقوة كلما أردت الإبتعاد عنه كان يمسكني و كنت أستغل الفرصة و أحدق إليه بعينين تائهة. أفكر في نفسي و في حبي اللعين هذا!! لماذا!!! لماذا أحب شخص لا يهتم بي اصلا!! ماالمميز فيه!! لماذا أحببته بهذه السهولة! لم أكن سهلة و خفيفة لهذه الدرجة خاصة بعد موت أمي! لماذا؟. مرت دقائق و أنا أسأل نفسي هكذا و عاود التحديق فيه، أغمضت عيني بتعب و ألم، وفجأة ظهرت لي صورة لطفل كان عمره حوالي 13سنة او أكثر لكن الغريب أن هذا الطفل كأنه.... كأنه يشبه زافير كثيرا!!!! فتحت عيناي بدهشة لأعاود النظر إليه! لماذا؟ لماذا رأيت ذلك الطفل؟؟ أنا متعبة؟؟ نعم متعبة و جدا؟؟؟ ما كل هذه الأحداث التي تحدث معي؟؟ لمادا رأيت ذلك الطفل؟؟ كانت الأفكار تتلاحق و تراكم القلق في قلبي، انني أحاول... أحاول ترتيب أفكاري و معالجتها بشكل منتظم... لكن من الصعب التخلص من هذا الشعور!... أتمنى أن أجد سبب حدوث هذا معي... و أجد طريقة للتخفيف من هذا الإرهاق الذهني.. لماذا أشعر هذا الإحساس... إحساس و كأنني أعرف زافير منذ سنوات... أهذا يعني أنني متعبة."
You may also like
Slide 1 of 10
تعبت ارضيك cover
ازمة ثقة الحكاية الثالثة من حكايا حوا cover
عب�ث الذاكرة cover
لا مفر فأنت ملكي للأبد        (قصة مغربية) cover
لعنة الزائرين  cover
تحت رحمه هوسه cover
مَاريغُولد cover
أزهري ||باللهجة العراقية|| cover
رغما عنه cover
ظلام الحياة cover

تعبت ارضيك

34 parts Ongoing

بالليل والبرد تسلسل لضلوعي اطرافي ترجف ماعرف برد لو خوف من القادم .. اسناني تصطك والرعب دب بداخلي البيت هدوء وبس صوت انفاسي دا اسمع دموعي تنزل ع خدودي الي جمدت من البرد وگفت گدام المرايه ولفيت الشال ع وجهي وعفت عيوني الي من القهر والبچي صايرات حُمر طلعت وبكل خطوة اخطيها اتمنى بس اطلع منا كولشي ما اريد نزلت من الدرج ومن الصالة طلعت للحديقة مشيت بسرعه واحس الطريق صار طويل ورجليه من الخوف مدتعيني عثرت ووگعت ع وجهي گمت بصعوبه ولزمت رجلي ودموعي تنزل بحراره بللت الشال الي ع وجهي حسيت بخيال غطاني صار كولشي بيه يرتعد من الخوف .. گمت ع حيلي واني عيني بعينه وعيون الاثنين حُمر الفرق بيني وبينه عيوني حُمر من البچي وهو عصبيه غمضت عيوني بيأس ونزلت الدموع من عيني ومر كل الي صار ويايه بهاي الفتره گدام عيني ..