غلاف قصة وترٌ وتَمايل  بقلم Lavenderz2020
وترٌ وتَمايل
  • WpView
    مقروء 28
  • WpVote
    صوت 1
  • WpPart
    أجزاء 3
  • WpView
    مقروء 28
  • WpVote
    صوت 1
  • WpPart
    أجزاء 3
مستمرّة، تم نشرها في يونـ ١٣
تلكَ الفتنةُ التِي تتمَايَلُ تحتَ إيقاع حادّ غامرٍ بالعاطفة، و نبضاتُ قلبها تفوق سرعة أنفاسها تعكسُ توتُّرا داخليّا برعشةِ وهجٍ ينبعثُ من عينيه....

ترقُص أنامله على الأزرار لتبوحَ بسرّ قديم، فتنسكب الألحان أنينا حزينا، يراقِصها بعُيونه قبل أقدامه، الاقتراب منها مغامرة و البُعد عنها دهشة....

تحكي أرواحهم قبل أفواههم....

التانغو، وعدٌ واعتراف برغبة العشق....
جميع الحقوق محفوظة
قم بالتسجيل كي تُضيف وترٌ وتَمايل إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#82رقص
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
الــورثــة | قـيـد الـتـعـديـل | بقلم HayamHamam
36 أجزاء مستمرّة
في العائلات الكبيرة، تُخفى الأخطاء تحت بساط الهيبة، وتُدفن الأسرار في صدورٍ أُجبرت على الصمت. لكن ليس كل من سكت... نسي. وليس كل من غاب... انكسر. هناك دائماً من يعود، يحمل في قلبه حسابًا مؤجلًا، وقوّة لا يعرفها إلا من ذاق طعم الخذلان. وجوههن قد تبدو هادئة، وخطواتهن عادية، لكن في أعماقهن يشتعل لهيب لا يهدأ، ينتظرن اللحظة التي ينقضّن فيها على ماضٍ ظنّه الجميع قد مات. الوجع لا يظل وجعًا إلى الأبد. أحيانًا يتحوّل إلى قسوة، إلى ثأر، إلى ابتسامة باردة تنتظر لحظة الانتقام. ظنّوا أن الماضي طواه النسيان. لكن الماضي لا يموت... بل يعود على هيئة الورثة. العائلة لن تبقى بخير. فالورثة عائدون... لا ليستردّوا الحق فقط، بل ليعيدوا كتابة النهاية... بطريقتهن هن. هن حكاية عن انتقام صامت، يولد من بين أطلال الانكسار، ويكبر حتى يصبح زلزالًا لا يترك شيئاً على حاله. حينما يوَّرث الحساب قبل الغفران فهُنا ستجدهم الورثه! بدأت في التعديل: 14-7-2025. أنتهت من التعديل:......
 (سلسبيل والفهد) بقلم OSMAN-ALWSHAH
87 أجزاء مكتمِلة للبالغين
.--- أيها الحب... متى ستطرق بابي؟ طالما سمعت عنك، عن دفء وجودك، عن تلك الكلمة السحرية "أحبك"، لكني لم أجدها يومًا حقيقية... لم ألتقِ بعد بمن يستحقها، بمن يجعلني أعشق الأرض التي تطأها قدماه، ويغار عليّ حتى من نسمة هواء تلامسني. هي فتاة يتيمة الروح، حية بلا حب، أمها على قيد الحياة لكنها غريبة عنها... كل ما يهمها المال والسمعة، أما ابنتها فوجودها لا يعني شيئًا إلا عندما تخدم مصالحها. وفي لحظة خيانة قاسية، ستجد هذه الفتاة نفسها مباعة بأرخص الأثمان من أقرب الناس إليها... والدتها! أما بطلنا، فقد أقسم منذ صغره أن يرسم طريقه بيديه، بعيدًا عن أعمال والده المشبوهة... أقسم أن يحطم إمبراطوريته المظلمة، انتقامًا لجرح قديم حفره في قلبه. لم يعرف يومًا أن القدر يخبئ له لقاءً سيغير مسار حياته، لقاءً يجمعه بفتاة كسرها ظلم أحب الناس إليها. فماذا سيحدث حين يلتقي قلبان مثقلان بالجراح، قلب حُرم من الحب وقلب عاش مظلومًا؟ هل ستولد بينهما قصة حب تتحدى المستحيل، أم أن الماضي القاسي سيقف سدًّا منيعًا بينهما؟ تعالوا نعيش معًا أحداث هذه الرواية... بين الألم والأمل، بين الخيانة والخلاص، بين قلبين يبحثان عن الأمان والحب الحقيقي. ...... الكاتب: عصمان الوشاح