Story cover for الرحلة 3:33 by Eva_h_1
الرحلة 3:33
  • WpView
    Reads 806
  • WpVote
    Votes 628
  • WpPart
    Parts 10
  • WpView
    Reads 806
  • WpVote
    Votes 628
  • WpPart
    Parts 10
Complete, First published Jun 14
عند الساعة 3:33 صباحاً، تستيقظ ليان في قطار لا يتوَقف، وسط ذكريات ليست كلها لها، ووجوه تعرفها لكنها لا تتذكرها. كل محاولة للهرب تعيدها إلى البداية، لكن هناك نسخة منها تراقبها من داخل المرايا... نسخة لا تريد أن تخرج.
All Rights Reserved
Sign up to add الرحلة 3:33 to your library and receive updates
or
#2روايةعربية
Content Guidelines
You may also like
�لعنة الزائرين  by 12thMind
19 parts Complete
ما سأرويه الآن، لا أعرف إن كنت أكتبه من أجل التخلّص منه... أو من أجل الإمساك به. لم أكن يومًا ممّن يؤمنون بالأحلام، أو يعطيها أكثر من لحظة عابرة في الصباح، تمامًا مثلما نمسح العرق عن جبيننا ولا نفكر من أين جاء. لكنّ هذا الحلم لم يكن عاديًا... ولم يكن واحدًا فقط. في البداية، تجاهلته. قلت لنفسي إنها مجرد تهيؤات، نتيجة تعب أو قلق، شيء لا يستحق أن يُروى، ولا حتى أن يُكتب في ملاحظة سريعة. ثم تكرّر. كان هو. نفس الرجل. نفس النظرة الجامدة، وكأنّه لا ينظر إليّ بل عبري، وكأن خلفي شيئًا ينتظره. لم يكن يتكلّم... في البداية. ثم بدأ يقترب. يهمس. يتكرّر. لم أستطع تجاهل الأمر أكثر. فكلما أغلقت عيني، عاد. وكلما حاولت نسيانه، ظهر شخص جديد... امرأة، ثم طفل، ثم آخرون. كلهم موتى. إنني أكتب الآن بعد أن فقدت القدرة على التمييز بين النوم واليقظة. لا أعرف ما الذي يحدث بالضبط، ولا إلى متى سيستمر. لكنّي أعرف هذا فقط: الأحلام لم تعُد مكانًا آمنًا. ولا الواقع أيضًا.
The server (الخادم)  by PixyKino
23 parts Complete Mature
ه꧁꧁ الخادم ꧂꧂ رواية قصيرة بقلم: epic kino وكمقدمة فأريد القول أنها ستحمل في طياتها طابع التشويق والغموض مع لمسة من الدموية والغرابة الجشع والطمع أحد الخطايا المميتة طريق لهلاك الشعوب منذ قديم الزمن وتلك الصفة مرفوضة تماماً حيث تسببت في الكثير من الخراب والدمار أينما وجدت والإنسان قد خلق ضعيفا يسعى للقوة فماذا لو إمتزج الجشع مع اللامنطقية القابعة في أعماق النفس البشرية؟ إلى أي مدى يمكن أن يصل ذلك؟ وها أنت تصادف أول شخص خلال سيرك في قصر كبير وفاخر في ألمانيا عام 1993 "الدوق رونالد أوركان" رجل أرمل فاحش الثراء غلب عليه الهدوء والوقار وها انت تدخل غرفة البهو في ذلك القصر وتقابل أبنائه الثلاثة ذوي المظهر المحسن الدال على الرفاهية ولكن لحظة! شيء فظيع حصل وبسببه لن يتابع أبناء الدوق الرحلة معك وحتى الدوق سيتركك لتسير وحدك في قصره ولكن بعد 20 عاما ها أنت تعود مع شخص اختاره القدر ليفك الغموض عن فظائع القصر المخفية الخادمة الشابة التي باتت تعمل في القصر بشكل دائم "كارلا" ذات الماضي الكلاسيكي التي ترعرعت في دار أيتام منذ نعومة أظافرها على ماذا ستعثران؟ ومن ستقابلان والأهم من كل هذا ماذا ستعرفان؟ حسنا...... لن أطيل عليك أكثر فهي أسئلة وجب عليك الإجابة عليها بنفسك وحتى ذلك الحين سأراك في أقرب
You may also like
Slide 1 of 9
"ظِلَالُ الْمَاضِي: حِينَ يَفُوتُ الْأَوَانُ" cover
لعنة الزائرين  cover
على جرف النهايـة cover
The server (الخادم)  cover
إنه حي || He is alive cover
و عند حلول الخامسة cover
أخبرني من أنت cover
"الانعكاس الاخير " cover
بـــسبــبك ! cover

"ظِلَالُ الْمَاضِي: حِينَ يَفُوتُ الْأَوَانُ"

10 parts Ongoing

"حين تُمحى ذاكرتك... لا يُمحى ماضيك." يستفيق يوجي في عالم بلا ملامح... بلا اسم، بلا ذاكرة، لكن الظلام لم ينسه. كوابيسه ليست أحلامًا، بل نوافذ نحو أعماق أكثر ظلمة: همسات تتكرر، وجوه بلا ملامح، وصرخات معلّقة في الفراغ. محاصر بين شبح صداقة منسيّة، وصراع داخلي يتآكله، يجد نفسه في متاهة من الأسرار والهلوسات. هل فقدان الذاكرة حماية؟ أم حُكم بالإعدام من ماضٍ لا يرحم؟ كل ذكرى تعود تُشعل الرعب، وكل إجابة تفتح بابًا نحو جحيمٍ أعمق. هل تجرؤ على دخول عقل يوجي؟ حين يصبح الماضي سلاحًا، والهوية لغزًا، والنجاة... مجرد كذبة. لا تسأل: من سينجو؟ بل اسأل: من سيبقى كما هو؟ بقلم: [moon17xr] أنا... أنتظرك هناك.