
حين تتقاطع الأحلام مع الخوف... ويصبح الشغف جريمة، يجد نفسه محاصرًا بين لوحات لا يفهمها أحد، وماضٍ يرفض أن يُنسى. في مدرسة تُخفي أسرارًا أقدم من جدرانها، وفي بيت لا يعترف بموهبة لا تُقاس بالدرجات، تبدأ رحلته ليبحث عن صوته وسط ضجيج الصمت. لكن هناك من يُراقب من بعيد. وجه بلا ملامح يظهر في أحلامه... ولوحات لم يرسمها بيده، لكنها تشبهه تمامًا. هل هو مجرّد فنان موهوب؟ أم أن هناك شيئًا خلف الستائر... ينتظر لحظة الانكشاف؟All Rights Reserved