SHE MADE ME A MUSLIM /جَعَلَتْنِي مُسْلِمَا - 𝓛𝓲𝓽𝓽𝓵𝓮 𝓒𝓱𝓮𝓻𝓻𝔂 - Wattpad

Story cover for SHE MADE ME A MUSLIM /جَعَلَتْنِي مُسْلِمَا by hfvhtdsfg

SHE MADE ME A MUSLIM /جَعَلَتْنِي مُسْلِمَا

Reads 283
Votes 16
Parts 3

Reads 283
Votes 16
Parts 3

1 new part

fall hate in islam love past religion أخوه إسلام الحب الدين حب حرب دراما دينيه عائله فراق قسوة ماضي

---

مَاذَا لَوْ كَتَبَتِ الْأَنَامِلُ رِوَايَةً عَنْ مُسْلِمَةٍ تَتَمَسَّكُ بِالْإِيمَانِ وَالصَّبْرِ، وَعَنْ لَا دِينِيٍّ شَغَلَتْهُ مَتَاعُ الدُّنْيَا وَشَهَوَاتُهَا؟
كَانَ هُوَ الْمُتَنَمِّرَ، وَكَانَتْ هِيَ الصَّابِرَةَ.
هُوَ الْمَشْهُورُ كَنَجْمٍ سَاطِعٍ، وَهِيَ - فِي نَظَرِهِ - سَارِقَةُ الْأَضْوَاءِ.
ثُمَّ انْقَلَبَتِ الْآيَةُ، لِيُصْبِحَ هُوَ
الْعَاشِقَ الَّذِي أَضَاعَ الطَّرِيقَ إِلَى قَلْبِهِ،
وَهِيَ الْحُبُّ الْمُسْتَحِيلُ.
فِي حَرْبٍ مِنْ ثَلَاثِ جَبَهَاتٍ: الْحُبِّ، وَالدِّينِ،
وَأَتْرُكُ لَكُمْ مَعْرِفَةَ الطَّرَفِ الثَّالِثِ...


---All Rights Reserved

fall hate in islam love past religion أخوه إسلام الحب الدين حب حرب دراما دينيه عائله فراق قسوة ماضي

Table of contents

3 parts

Sign up to add SHE MADE ME A MUSLIM /جَعَلَتْنِي مُسْلِمَا to your library and receive updates

or

Content Guidelines

You may also like

أكاديمية الاتحاد العظمى Ελευθερία by Zina_mazyon16

- مُكْتَمِلة - *يَاصَدِيقِي هَلْ تَسْمَعُ طُبُولَ ٱلْحَرِبِ تُقْرَعُ، أَنَا أَسْمَعُهَا بُوضُوح إنْهَا قَادِمَة مَهْمَا طَالَ ٱلزَّمَن وأَنَا لَسْتُ خَائِفة فَفِي ٱلنِّهَايَةِ كُلُنَا سَوْفَ نَمُوت، أَيْضًا نَحْنُ نَخْضَع كُلَ يَومٍ لِحَرْبٍ مَعَ أنْفُسِنَا وَحَيَاتِنَا، وَلَكِنَّ مَا يُخِيفُنِي هَو أَنَ العَدُو فِي هَذِهِ ٱلْمَرّةِ....... مَجْهُول * * يَاصَدِيقِي عِنْدَمَا كُنْتُ أدْعُو الْلَّهَ أنْ تُنَزَّلَ عَلَيهِمُ ٱلرَّحْمَة ويَتَرَفْقُوا بِي كُنْتُ مُتَأَكِدًا مِنْ أَمْرٍ وَلَسْتُ مُتَأكِدًا مِنْ أَمْرَان، مُتَأَكِدٌ أنَ دَعْوَاي سَتُسْتَجَاب يَوْمًا مَا وَلكِنّي لَسْتُ مُتَأَكِدًا مِن مَقْدِرَتِي عَلَى ٱلْغُفْرَان أَو أَنَنِي لَن أَكَوَن مَا أَنَا عَلَيِهِ ٱلْآن * *يَاصَدِيقِي عِنْدَمَا تَخَلَصْتُ مِنَ ٱلْأَلَم وَظَنَنْتُ أَنَّي سَوفَ أَعَيشُ حَيَاةً عَادِية، وَشَعَرتُ أنّ ٱلْحَيَاةَ تَبَسْمَتْ فِي وَجْهِي لمْ أُدْرِك أنْهَا كَانَت تَمْنَحُنِي بَعْض الرَّاحَة لِتُعِدَنِي لِمَا هُو أَكْبَر * * يَاصَدِيقِي لمْ أعلم يَوْمً بوجودكم وَلمْ أَكُن أعْلَمُ أنَّ فِي يَومٍ مِن ٱلْأيَامِ سَوْفَ يَتَحِدَ ٱلْبَشَر مَعَ المَخْلُوقَاتِ الخَارِقَة مِن أَجِلِ شَيِ

$اَلسَّابِعُ آلعَشَرُ مِنْ فْبْرَايِرِ|{مُكْتَمِلٌَةٌ}|Seventeenth February by Enejy_7$

اَلسّابِـــع عَشَر مِن فِــبْرَايِــــــر. رُوحٌ تَمَزَّقَتْ اَجْنِحَتِهَا لِتَضْهَرَ لِقَاتِلِهَا، حِبٌّ وَ مَأْسَاةٌ يَنْخَلِطَانِ بِفُؤَادِيِّ آلْعَاشِقَيْنِ، وَ كَيْفَ لِرُوحٍ مَيِّتَةٌ بِجُثْمَانٍ مُتَآكِـلٍ أَخَذَ مِنْهَا آلتُّرَابُ حَقَّهُ مِنْ ذَاكَ آلْجَسَدِ آلْفَاتِنِ ، آلسَّابِع عَشَر مِنْ فِبْرَايِرَ أَخَذَهَا نَحْوَ وَيْلَاتِ آلْعِشْقِ لِتَغْرَقَ وَلَهَاناً فِي صَاحِب اَلْاَعْيُنِ اَلْبُنِّيَةِ وَ مَا اَلْمَفَرُّ مِنْ اَلْوُقُوعِ لَهُ ؟ وَ نَظَرَتُهَا تَجْعَلُهَا تَحتَضِرُ عِشْقاً رُغْمَ مَوْتِهَا. _كِيم تَايْهيُونْغ _جيُون اِنْجِــي {اُكْتُمِلَتْ} [اعلى تصنيفات]: Luv:#5 #8:truelove

ليوثينا by jemyy1v

شَخْصِيَّتَانِ مُتَضَادَّتَانِ، كُلٌّ مِنْهُمَا تَتَنَفَّسُ الْهَوَاءَ نَفْسَهُ، تَسِيرُ فِي الْمَكَانِ نَفْسِهِ، وَلَكِنْ... فِي عَوَالِمَ مُخْتَلِفَةٍ. فِي قَرْنٍ تَاسِعَ عَشَرَ يَمْتَدُّ فَوْقَ جِثَثِ النِّسَاءِ الْمَبِيعَاتِ بِاِبْتِسَامَاتٍ مَرْكُوبَةٍ، وَيُقَدِّسُ رَجُلًا لَا يَسْتَحِقُّ إِلَّا صُوَرَهُ عَلَى النُّقُودِ. فِي زَمَنٍ يُدِينُ الدِّيَانَةَ الَّتِي لَا تُشَابِهُ دِينَ الْقَصْرِ، حَتَّى وَإِنْ كَانَ شَرُّ الْعَالَمِ مُغَلَّفًا بِعَبَاءَةِ الرَّاهِبِ وَصَوْتِ الْوَعْظِ. هُنَا، فِي بَرِيطَانِيَا، الْبِلَادِ الَّتِي تَسْكُنُهَا الطَّبَقِيَّةُ كَالْعَثَّةِ فِي أَرِيكَاتِ الْقُصُورِ، لَا تَكْتُبُ الْحُرِّيَّةَ فِي أَيِّ طَرِيقٍ، وَلَا تَرْكُنُ الْعِشْقَ فِي زَاوِيَةٍ يَسْتَرِيحُ فِيهَا. هُنَا، حَيْثُ النَّجَاةُ فِي الْحَيَاةِ هِيَ الْحَقُّ الْوَحِيدُ، وَتَهْمِسُ الْفَضَائِحُ فِي الْأُذُنِ كَهَمْسَاتِ السَّعَادَةِ، مَرْحَبًا بِكُمْ فِي زَمَنٍ يَخْنُقُ الرُّوحَ وَيُقَبِّلُ الْقَيْدَ

القلوب النّازفة by _kozit_

هُوَ رَجُلُ أَعْمَالٍ جَادٌّ بِطَبِيعَتِهِ، حَازِمٌ فِي اتِّخَاذِ قَرَارَاتِهِ، يَكْرِسُ جُلَّ اَهْتِمَامِهِ لِشَرِكَتِهِ وَعَائِلَتِهِ الَّتِي أَصْبَحَ مَسْؤُولًا عَنْهَا بَعْدَ وَفَاةِ وَالِدِهِ... لَكِنْ مَاذَا لَوْ كَانَ اسْتِرْدَادُ مَنْصِبِهِ وَمَكَانَتِهِ يَعْنِي أَنْ يُجْبَرَ عَلَى الزَّوَاجِ مِنْ ابْنَةِ أَحَدِ أَقْوَى رِجَالِ اَلْأَعْمَالِ وَأَكْثَرِهِمْ ثَرَاءً فِي اَلبِلَادِ؟ هِيَ اَلْابْنَةُ غَيْرُ اَلشَّرْعِيَّةِ لِعَائِلَةٍ مَعْرُوفَةٍ، الَّتِي هَرَبَتْ مِنْ لَقَبٍ أَصْبَحَ كَابُوسًا يَطَارِدُهَا. بَعْدَ سَنَوَاتٍ مِنَ اَلغِيَابِ تَعُودُ لِتَجِدَ نَفْسَهَا أَمَامَ خِيَارٍ صَعْبٍ.. قَبُولُ عَرْضِ زَوَاجٍ مَصْلَحَةٍ، مُقَابِلَ حَيَاةِ صَدِيقَتِهَا اَلمُقَرَّبَةِ. تَتَشَابَكُ دُرُوبُهَا مَعَ عَثَرَاتِ مَاضِيهَا لِتَجِدَ نَفْسَهَا فِي مُوَاجَهَةٍ مَرِيرَةٍ مَعَ عَوَاقِبِ أَفْعَالِهَا، حَيْثُ يَقِفُ وَرَاءَهَا طَرَفٌ مَجهُولٌ يَهَدِّدُ سَلاَمَتَهَا وَسَلاَمَةَ مَنْ حَوْلَهَا. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ بدأت في سنة 2024 [ أحرقت وتم إحياء رمادها ]

حُـبُ السِنين by rory_real_madrid

عَشْقُ الطُّفُولَةِ لَنْ يُفَارِقَ مُقْلَتِي هُوَ أَوَّلُ الْوَجْدِ الَّذِي لَا يُنْتَسَىٰ كُنَّا نُخَبِّئُ فِي الظُّلُوعِ خَيَالَهُ وَنُرَتِّلُ الْحُبَّ الْبَرِيءَ عَلَى السَّمَا نَجْرِي وَنَضْحَكُ، لَا نُبَالِي بِالْجَوَىٰ وَالْقَلْبُ يَهْوَى وَالْحَيَاةُ لَهُ صَدَىٰ مَرَّ الزَّمَانُ، وَمَا نَسِيتُ مَلامِحًا طَفْلِي يُنَادِينِي، وَأَصْغِي لِلْصَّدَىٰ فَإِذَا لَقِينَا بَعْدَ عُمْرٍ نَابِنَا لَمْ تَنْطَفِئْ فِي الْعَيْنِ نَارٌ قَدْ سَرَىٰ ____________________

بَيْنَ نَارَيْنِ : الحُبُّ وَ الدَّمُ by shefaa1223

بَيْنَ نَارَيْنِ - الحُبُّ وَالدَّمُ . . . . . > لَمْ يَكُنْ سِوَى لِقَاءٍ عَابِرٍ، نَظَرَةٌ سَاكِنَةٌ فِي زَحَامِ الحَيَاةِ، لَكِنَّهَا أَشْعَلَت نِيرَانًا تَتَغَذَّى عَلَى الهَوَسِ، وَفَتَحَت بَابًا لِعَالَمٍ مُظْلِمٍ لَا مَفَرَّ مِنْهُ، فَصَارَت تِلْكَ العُيُونُ البَرِيئَةُ سَبَبًا لِانْهِيَارِ كَثِيرٍ مِمَّا كَانَ يَظُنُّهُ آمِنًا. > مِنْ نَظَرَةٍ... وُلِدَ هَوَسٌ، وَمِنْ ضَحِكَتِهَا... اسْتَيْقَظَتْ مَذَابِحُ فِي قَلْبِهِ. > فَتَاةٌ مِنْ حَيَاةٍ هَادِئَةٍ... تُقْتَادُ إِلَى قَدَرٍ يَسْكُنُهُ وَحْشٌ بِبَدْلَةٍ فَاخِرَةٍ. > "سَتَكُونِينَ لِي... سَوَاءٌ رَغِبْتِ أَمْ لَا... هٰذَا مَا يَسْتَحِقُّهُ قَلْبِي."

من تاليف بن الدين منال / هوسي بها غير مجرى انتقامي من عائلتها by ManelManoula065

بَطَلُ حِكَايَتِنَا لِنَهَارِ اَلْيَوْمَ هُوَ حُسَامْ , فَتَى شَهِدَ مَقْتَلُ وَالِدَتِهِ اَلْحَنُونَ مِنْ نَافِذَةِ مَنْزِلِ صَدِيقِهِ اَلْمُقَرَّبِ وَهُوَ فِي عُمْرِ اَلزُّهُورِ قَبْلَ أَنْ يُحَاوِلَ اَسْتَعِيَابْ اَلْأُمُورُ حَتَّى لَمَّحَ سَيَّارَاتِ اَلشُّرْطَةِ وَهِيَ تَقُومُ بِمُدَاهَمَةِ بَيْتِهِمْ وَبَعْد لَحَظَاتٍ خُرُوجْوَا وَبَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَالِدُهُ وَهُوَ مُكَبَّلٌ بِالْأَصْفَادِ اَلشَّخْصَ اَلَّذِي وَجَّهَتْ إِلَيْهِ جَمِيعُ أَصَابِعِ اَلِاتِّهَامِ فِي مَا جَرَى لِزَوْجَتِهِ , اَلرَّجُلُ اَلَّذِي مَنَحَهُ اَلْأَمَانُ وَاَلَّذِي كَانَ يَطْرُدُ اَلْوَحْشُ مِنْ تَحْتِ سَرِيرِهِ كُلَّ لَيْلَةٍ قَدْ تَمَّتْ إِدَانَتُهُ بِالْقَتْلِ مَعَ سَبْقِ اَلْإِصْرَارِ وَالتَّرَصُّدِ . لَمُّ يلمح حُسَامْ يَرَ وَجْهُ ذَلِكَ اَلسَّافِلِ اَلَّذِي تَسَبَّبَ لَهُ بِالْيُتْمِ فِي سِنٍّ مُبَكِّرٍ لِأَنَّهُ كَانَ مِتْغِمْدَا فِي اَلْأَسْوَدِ وَلَكِنَّهُ لَمَّحَ شَيْئًا رَسَخَ فِي ذَاكِرَتِهِ طَوَالَ خَمْسِ وَثَلَاثِينَ سَنَةً كَامِلَةً وَكَبُرَ حُسَامْ عَلَى أَمَلِ أَنْ يَعْثُرَ عَلَى ذَلِكَ اَلْحَقِيرِ كَيْ يَنْتَقِمَ مِنْهُ أَشَدَّ اِنْتِقَامٍ

ࢪَه‍ِـﯾﻧةُ مَـ‌صّاصُ دِمَـ‌اء łł by R_enad25

" قِـﯾلَ فـ‌ي الـ‌ﺣُبِ : ﯾَمـ‌تلِكُ الـﻤَࢪءُ ࢪوحاً أﺧࢪى تَـ‌تـﺟسد داﺧلـ‌هُ طاࢪدةً ࢪوﺣهُ التـ‌ي ولِدَ بِـ‌ها .. .. مُـ‌فقِدةً إﯾاهُ ﻋ‌قلـ‌هُ .. مُـ‌سـ‌قِـ‌طةً بـِڪبࢪﯾائِهِ .. ﺟاࢪةً بِـ‌قـ‌لبِـ‌هِ .. مُـ‌سـ‌تـﺣوذةً ﻋلـ‌ۍٰ تَـ‌فڪﯾࢪِهُ لـِﯾڪ‌وטּ ﻋטּ ، و مِـטּ ، و لـِـ‌ ، مـالِك ﻋࢪشِ فـ‌ؤادهِ .. " ـ أ وسـ‌تـ‌ﺧتلـ‌فُ الـ‌قواﻧﯾטּ و تتـ‌ﻧـابذُ الـ‌قواﻋِد ﺣﯾﻧﻤَّـا تَـ‌تـﺟسدُ تِـلكَ الࢪوح داﺧل قـ‌لب ﺣ‌ـاڪ۾ لـ۾ ﯾَﻋࢪف للـﻋاطـ‌فة مُـ‌سمۍٰ ولا للـﺣُبِ مَـ‌سلڪاً بِـ‌ﺣﯾـاتهِ ..!؟ ـ مـاذا إنَّ وقـ؏َ للأ‌ُﻧثـ‌ۍٰ الـ‌ﺧطأ !.. للأ‌ُﻧثـ‌ۍٰ التـ‌ي تُـﺧاطࢪ بِـ‌ﺣﯾـاتِـ‌ها لِأﺟلِ ࢪؤﯾته ﯾَتـﻋذب ألـﻤـاً ، ﯾَﻧزفُ دماً مُـ‌صاࢪﻋـاً الـﻤُوت و ﯾَتـﻤﻧـاهُ فـ‌لا ﯾَلـ‌قاهُ .. | أولِـ‌هذهِ الدࢪﺟةِ تَڪࢪههُ ! بَل وأڪثࢪ ..| ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 𝐀 𝐕𝐀𝐌𝐏𝐈𝐑𝐄 𝐇𝐎𝐒𝐓𝐀𝐆𝐄 łł رهينة مصاص دماء [ أﺣداث الࢪواﯾة مِـטּ تألـﯾفـﻲ لا أسـ‌ﻤح بالأقـ‌تـ‌بـ‌اس ] للڪاتبة :ـ " ࢪﯾﻧـاد " ـ بدأت : ٢٠٢٣/٩/١٣ ـ أنتهت : ٢٠٢٣/١٠/٣

حَفل السبَاحة. by viloteen

عِنْدَمَا تَلَقَّى الدَّعْوَةَ لِأَوَّلِ مَرَّةٍ، عَرَفَ هِيتْشَانْ أَنَّهُ لَنْ يَذْهَبَ أَبَدًا إِلَى حَفْلَةِ الْمُسَبِّحِ. وَلَكِنْ عِنْدَمَا رَأَتْ تِلْكَ الْعُيُونُ الْجَمِيلَةُ أَحَدَ الْأَسْمَاءِ الْمَكْتُوبَةِ بِدِقَّةٍ فِي قَائِمَةِ اللَّجْنَةِ، وَالَّتِي كَانَتْ مَخْفِيَّةً عَنْ الْأَسْمَاءِ الْكَبِيرَةِ الْأُخْرَى، بَدَأَ قَلْبُ هِيتْشَانْ يَنْبِضُ بِسُرْعَةٍ عَلَى الْفَوْرِ. مَارْكْ لِي. الرَّجُلُ هُنَاكَ. إِذًا مَا الَّذِي يَجِبُ أَنْ يَرْتَدِيَهُ هِيتْشَانْ لِيُثِيرَ إِعْجَابَ الْفَتَى الْمُعْجَبِ بِهِ؟

You may also like

Slide 1 of 9

أكاديمية الاتحاد العظمى Ελευθερία cover

اَلسَّابِعُ آلعَشَرُ مِنْ فْبْرَايِرِ|{مُكْتَمِلٌَةٌ}|Seventeenth February cover

القلوب النّازفة cover

حُـبُ السِنين cover

بَيْنَ نَارَيْنِ : الحُبُّ وَ الدَّمُ cover

من تاليف بن الدين منال / هوسي بها غير مجرى انتقامي من عائلتها cover

ࢪَه‍ِـﯾﻧةُ مَـ‌صّاصُ دِمَـ‌اء łł cover

حَفل السبَاحة. cover

أكاديمية الاتحاد العظمى Ελευθερία

- مُكْتَمِلة - يَاصَدِيقِي هَلْ تَسْمَعُ طُبُولَ ٱلْحَرِبِ تُقْرَعُ، أَنَا أَسْمَعُهَا بُوضُوح إنْهَا قَادِمَة مَهْمَا طَالَ ٱلزَّمَن وأَنَا لَسْتُ خَائِفة فَفِي ٱلنِّهَايَةِ كُلُنَا سَوْفَ نَمُوت، أَيْضًا نَحْنُ نَخْضَع كُلَ يَومٍ لِحَرْبٍ مَعَ أنْفُسِنَا وَحَيَاتِنَا، وَلَكِنَّ مَا يُخِيفُنِي هَو أَنَ العَدُو فِي هَذِهِ ٱلْمَرّةِ....... مَجْهُول * يَاصَدِيقِي عِنْدَمَا كُنْتُ أدْعُو الْلَّهَ أنْ تُنَزَّلَ عَلَيهِمُ ٱلرَّحْمَة ويَتَرَفْقُوا بِي كُنْتُ مُتَأَكِدًا مِنْ أَمْرٍ وَلَسْتُ مُتَأكِدًا مِنْ أَمْرَان، مُتَأَكِدٌ أنَ دَعْوَاي سَتُسْتَجَاب يَوْمًا مَا وَلكِنّي لَسْتُ مُتَأَكِدًا مِن مَقْدِرَتِي عَلَى ٱلْغُفْرَان أَو أَنَنِي لَن أَكَوَن مَا أَنَا عَلَيِهِ ٱلْآن * يَاصَدِيقِي عِنْدَمَا تَخَلَصْتُ مِنَ ٱلْأَلَم وَظَنَنْتُ أَنَّي سَوفَ أَعَيشُ حَيَاةً عَادِية، وَشَعَرتُ أنّ ٱلْحَيَاةَ تَبَسْمَتْ فِي وَجْهِي لمْ أُدْرِك أنْهَا كَانَت تَمْنَحُنِي بَعْض الرَّاحَة لِتُعِدَنِي لِمَا هُو أَكْبَر * يَاصَدِيقِي لمْ أعلم يَوْمً بوجودكم وَلمْ أَكُن أعْلَمُ أنَّ فِي يَومٍ مِن ٱلْأيَامِ سَوْفَ يَتَحِدَ ٱلْبَشَر مَعَ المَخْلُوقَاتِ الخَارِقَة مِن أَجِلِ شَيِ