
حين انتقلت أفروديت مع إخوتها إلى بيت جدتهم "ماتيلدا" في بلدة تاريون سبرينغز الهادئة، ظنت أن الماضي قد طوي، وأن المدينة الجديدة ستكون بداية سلام طال انتظاره. لكن خلف جدران ذلك البيت العتيق، كانت الظلال تتحرك ببطء... أسرار دفنتها العائلة منذ زمن، ووجوه تبتسم بينما تخفي شيئا آخر في أعماقها. بين حب يولد في غير أوانه، وصراعات لا تقال، وذكريات تأبى أن تموت تكتشف أفروديت أن الحقيقة ليست دائما كما تبدو، وأن بعض الظلال لا تزول حتى بعد طلوع الشمس. في رواية تمتزج فيها الرومانسية بالغموض، والعائلة بالقدر يصبح السؤال الوحيد هل يمكن للضوء أن يكشف الظل الأخير... أم أن بعض الأسرار خلقت لتبقى ؟ جميع الحقوق محفوظه للكاتبة kittyy_18@All Rights Reserved
1 part