Story cover for °ملامح تعيدني إليك ° by kay_eila
°ملامح تعيدني إليك °
  • WpView
    Reads 101
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 10
  • WpView
    Reads 101
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 10
Ongoing, First published Jun 14
طفلة تُربى على يد قلبين لم ينجباها، تكبر في دفء عائلة ليست من دمها، دون أن تعلم أن ملامحها تخبئ حكاية أخرى... حكاية أب لم يعلم بوجودها، وأم اختارت الرحيل.
حين تنكشف الحقيقة، تُبعثر إلارا بين من ربّاها ومن أنجبها، وتبدأ رحلة مؤلمة في البحث عن ذاتها بين الوجوه، والأصوات، والذكريات.
رواية عن الانتماء، عن الفقد حين يأتي متأخرًا، وعن الحب الذي قد يكون حقيقيًا... حتى وإن جاء متخفّيًا.
All Rights Reserved
Sign up to add °ملامح تعيدني إليك ° to your library and receive updates
or
#810عائلية
Content Guidelines
You may also like
كـٰـاثَـارسِـيـس by ahniz_1
32 parts Ongoing
للبالغين 18+ الروايه دمويه.. حين يفقد العقل سلطته على التمييز، وتنحل ضوابطه بين ما هو واقع وما هو وهم، يصبح كل شيء مباحًا... وكل شيء مريرًا. في عالم لا يخضع لموازين المنطق، حيث تتكسّر خطوط الزمن وتتماوج الصور كأحلام بلا يقظة، يولد الكائن مكسور الهوية، هش الملامح، يحاول أن يتشبث بشيء من ذاته، وهو ينهار داخليًا.. هناك، في زوايا الذاكرة المهترئة، تتبدل الأسماء، وتتكرر الوجوه دون أن تُشبه أحدًا، وتنبعث الأصوات من أعماق الداخل، لا من الخارج، لكنها لا تحمل طابع الألفة، بل كأنما هناك ذات أخرى تتقمص الجسد، تفكر بدلاً عنه، تتكلم، وتقرر... دون أن تستأذن. أتُراه تشرذم النفس؟ أم أن اثنتين تتنازعان المصير ذاته في قوقعة واحدة؟ ليست هذه حكاية اضطراب عابر، بل صراع وجودي عميق، بين من نُقنع أنفسنا أننا هم، ومن كنا نظن أننا كنّاهم يومًا. بين الأنا... واللا أنا. بين ماضٍ لا يسكن، وحاضرٍ لا يستقر، تدور الرواية في متاهةٍ نفسية قاتمة، لا منفذ منها إلا بانفجار داخلي ينسف كل شيء، ويعيد تشكيل الهوية من جديد
You may also like
Slide 1 of 9
الأمان المسموم cover
TWISTED SECRETS (#1) cover
أحفاد الراوي  cover
كـٰـاثَـارسِـيـس cover
عتمة بيننا cover
الاميرة المفقودة || 𝐓𝐇𝐄 𝐋𝐎𝐒𝐓 𝐏𝐑𝐈𝐍𝐂𝐄𝐒𝐒 cover
هدف كليريا هو النجاة رغم ظروفها الصعبة cover
صراع  cover
صغيري عُد إليّ cover

الأمان المسموم

9 parts Ongoing

في كل بيتٍ نروي فيه الحكايات، ثمة زاوية مظلمة لا تروى، وثمة يدٌ ناعمة تخفي سُمّها خلف ابتسامةٍ مألوفة. هذه ليست قصة فتاةٍ قررت أن تنتقم، ولا حكاية مظلومٍ يبحث عن شفقة، بل اعترافٌ نُقش على جدار الروح، بدموعٍ جفّت قبل أن تُمسح، وبصوتٍ ظلّ صامتًا لسنوات... ثم انفجر. أنا التي كُنت أظن الأمان وجهًا للأهل، ثم اكتشفت أن الذئاب قد ترتدي ملامح الأحبّة. كل لحظة صمت... كل لمسة لم تُفهَم... كل نظرة مرت كأنها عادية - كانت جريمة مغلّفة بالاعتياد. هذه رواية طفلة واجهت الليل وحدها، تحملت صدمة العقل، وخوف الجسد، وبينما كانت العائلة تضحك... كانت الحقيقة تتعفن خلف الباب. إن كنت تظن أن الأمان يأتي فقط من القرب، فأعد النظر... فربما كان السمّ في القُرب، وكان النجاة في الشك. مرحبًا بك... في متاهة الأمان المسموم.