Story cover for عبور اضطراري   by LAMNOP
عبور اضطراري
  • WpView
    Reads 40
  • WpVote
    Votes 9
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 40
  • WpVote
    Votes 9
  • WpPart
    Parts 6
Ongoing, First published Jun 14
في عالمٍ لا تعترف طرقه بالصدف، اجتمعوا على طريقٍ لم يكن لأيٍّ منهم أن يسلكه باختياره.
روحين ، حكاية واحدة، ووجهة واحدة لم تكن مكتوبة في خرائطهم.
كل واحد منهم كان هاربًا - من ماضٍ، من ذنب، من قدر، أو من نفسه.
لكن الطريق لم يكن ممّرًا... كان اختبارًا.
وعندما أُجبروا على العبور، اكتشفوا أن النجاة لا تكون دائمًا في الاتجاه الآخر، بل فيمن تمسك بيدك وأنت تعبر.

في "عبور اضطراري"، لا أحد يعود كما كان.
All Rights Reserved
Sign up to add عبور اضطراري to your library and receive updates
or
#43طرق
Content Guidelines
You may also like
ألوان الطيف by IslamMohamed916
26 parts Complete Mature
في هذا العالم السادي، حيث تبدو الإنسانية مجرّد وهم هش، تقبع قصص لم تروَ بعد، وأسرار تُدفن في زوايا مظلمة كأنها وصايا لا تُنسى. شخصيات تتقاذفها رياح الرغبة الجامحة، رغبات تدفعهم إلى حدود الجنون؛ شهوة القوة، وسُكْر الهيمنة، وسراب الحب المراوغ. تتقدم هذه الشخصيات في هذا المشهد القاسي، كل منهم ماضٍ في طريقه دون أن يدري ما يكمن خلف المنعطف التالي: ربما فرصة، أو ربما سقوط لا عودة منه. تبدأ الرحلة برغبات متأججة، أحلام تتراقص أمامهم كأوهام، تزين لهم السعي نحوها دون اعتبار للعواقب. كل خطوة تقرّبهم من واقع مرير، وأبواب مظلمة تُفتح لهم، حيث يقف هناك الاستغلال جاثماً كوحش ينهش فيهم بلا رحمة، يلتهم أرواحهم ويشوّه قلوبهم. تتوالى عليهم الخيانات؛ طعنات تأتي من أولئك الذين ظنّوا أنهم الحلفاء، الأصدقاء، الأحبة. في هذا العالم، لا شيء كما يبدو، والابتسامات تخفي وراءها أنياباً مسمومة. وبينما يصطدمون بواقعهم المخيف، تتباين مصائرهم. بعضهم يستجمع ما تبقى من قوته، يكافح، يُصارع، ويتعلم أن يتقن القسوة كي يبقى على قيد الحياة. هؤلاء قلة يخرجون فائزين، لا لأنهم نالوا ما يريدون، بل لأنهم خرجوا أحياء في هذا العالم الوحشي. أما الآخرون، الكثيرون منهم، فيسقطون إلى الأبد، غارقين في وحل خيباتهم، أسرى لعذابات لا نهاية
بين الدماء by zae_in197
11 parts Ongoing
"عندما يُسحق القلب تحت وطأة الخيانة، لا يبقى للإنسان سوى خيارين: أن يُدفن تحت رماد ضعفه، أو أن يقوم من بين الركام، جمرًا لا يُطفأ ونارًا لا تُروى." هو لم يولد شريرًا... كان قلبه نقيًا كصفاء السماء، وروحه وادعة كطفلٍ يحلم. لكنّهم، بخيانتهم، بكذبهم، بغدرهم الذي فاق حدود الإنسانية، نزعوا من صدره الرحمة، واقتلعوا منه الطمأنينة، فصار شيئًا آخر... صار لعنة! قالوا له: انْسَ، الزمن كفيل بأن يُبرد الجراح. لكنّه آمن بأن الزمن لا يُصلح شيئًا، بل يربّي الغضب، ويُنمّي الحقد، حتى يُصبح الانتقام فريضة. سُلبت منه الطفولة، قُتلت أحلامه بيد من ظنّهم أمانه. والآن، عاد... لا لينتقم فقط، بل ليُعيد كتابة القصة بطريقته، بحبرٍ من الدم، وبحروفٍ من وجع لا يُغتفر. لن يدقّ باب الرحمة، لن يطلب العدالة من قانونٍ صامتٍ أخرس، بل سيكون هو القانون، هو الجلّاد، وهو النهاية لكل من ظنّ أن الطعن لا يُرد. صوته هادئ... خطواته صامتة... لكن خلف عينيه سُعار جحيم. من عبث بماضيه، سيلقى حاضرًا لا يُطاق... ومن خان ثقته، سيتوسل الموت ولن يناله. هو لا ينتقم... هو يُعيد التوازن لهذا العالم الظالم بطريقته!
تـحـت وطـأة الـتـوقـعـات! by dvf1455
16 parts Complete Mature
لم تكن "إيثان" فتاة عادية، بل كانت تحمل فوق كتفيها أكثر مما تحتمله روحها الشابة. بين جدران منزلها، كانت الابنة المجتهدة التي يُنتظر منها التفوق دائمًا، وبين مقاعد الدراسة، كانت الطالبة التي تُطاردها الدرجات والتوقعات. الجميع يراها قوية، ناجحة، ومثالية، لكن لا أحد يعلم أنها تذوب ببطء تحت ضغطٍ لا ينتهي. في كل ليلة، تجلس أمام كتبها، تحدّق في الكلمات دون أن تراها، تستمع إلى ضجيج أهلها دون أن تشعر أنهم يسمعونها. الوحدة، رغم ازدحام حياتها، . وكلما حاولت الصراخ، كانت تُقابل بجملة واحدة: "كلنا مررنا بهذا، لا تبالغي!" لكن هل ما تمر به عادي؟ هل كل من قبلها شعر بهذا الثقل في صدره؟ هل فقد أحدهم شغفه بالحياة كما فقدته؟ وبين محاولات التماسك والانهيار، تجد إيثان نفسها أمام مفترق طرق: إما أن تستسلم، أو أن تبحث عن مخرج، حتى لو كان طريقًا لم يختره أحد قبلها. هل ستنجو إيثان من هذا العبء؟ أم ستبقى عالقة في دوامة الأيام؟ من سيساعدها من النجاه من هذا العبء؟
لم نكن حباً...كنا سنداً  by 13RA14
4 parts Ongoing
في عالم يختبئ فيه الوجع خلف نظرات صامتة، يجتمع أبطال تفرّقوا عن الأمان، وخذلتهم الحياة في لحظة كانوا بأمسّ الحاجة لها. أشخاص فقدوا "أمانة".. إما سرًا كبيرًا، أو شخصًا عزيزًا، أو حتى أنفسهم القديمة. كتموا وجعهم، وتعلّموا أن يبتسموا وهم ينزفون بصمت، حتى التقوا، صدفةً أو قَدَرًا... ما كان فيهم أحد يبحث عن الخلاص، لكنهم صاروا السند لبعض، ولو بكلمة، أو نظرة، أو حتى مجرد وجود. وبينما تحاول هذه الأرواح المنكسرة أن تعيد بناء نفسها معًا،وهنا تبدأ قصّتهم... لكن القصة لا تقف عندهم. فهناك أبطال آخرون. لم يظهروا من البداية، لكنّهم يأتون مع الحوادث، مع الصُدَف، مع طرق الحياة المتقاطعة. واحد يلتقي بالبطل في حادث غريب، وآخر تنكشف له أسرار دون قصد، وفتاة تُنقذ دون أن تعرف من أنقذها، وطفل يحمل في صمته إجابة ما، وكلّ واحد من هؤلاء الجانبيين يحمل جزءًا من الحكاية... أو ربما يحمل التغيير كله. هذه قصة عن الأرواح الضائعة، التي لم تكن تبحث، لكنها وُجدت... عن التقاءٍ لا يُشبه اللقاءات المعتادة، وعن روابط لا تُصنع بالكلام، بل بالألم المشترك. قصة فيها سند، وانهيارات، واكتشافات متأخرة، وثقة تُزرع في الأرض القاحلة. وكل بطل... له جرح، وله سبب، وله لحظة يسند أو يُسند فيها.
You may also like
Slide 1 of 8
ألوان الطيف cover
بين الدماء cover
بِلَا عُيُونْ cover
هاربة إلى أحضانه  cover
تـحـت وطـأة الـتـوقـعـات! cover
"حينَ حَكَمَ القَدر" cover
ابن العقاب "قيد التنزيل" cover
لم نكن حباً...كنا سنداً  cover

ألوان الطيف

26 parts Complete Mature

في هذا العالم السادي، حيث تبدو الإنسانية مجرّد وهم هش، تقبع قصص لم تروَ بعد، وأسرار تُدفن في زوايا مظلمة كأنها وصايا لا تُنسى. شخصيات تتقاذفها رياح الرغبة الجامحة، رغبات تدفعهم إلى حدود الجنون؛ شهوة القوة، وسُكْر الهيمنة، وسراب الحب المراوغ. تتقدم هذه الشخصيات في هذا المشهد القاسي، كل منهم ماضٍ في طريقه دون أن يدري ما يكمن خلف المنعطف التالي: ربما فرصة، أو ربما سقوط لا عودة منه. تبدأ الرحلة برغبات متأججة، أحلام تتراقص أمامهم كأوهام، تزين لهم السعي نحوها دون اعتبار للعواقب. كل خطوة تقرّبهم من واقع مرير، وأبواب مظلمة تُفتح لهم، حيث يقف هناك الاستغلال جاثماً كوحش ينهش فيهم بلا رحمة، يلتهم أرواحهم ويشوّه قلوبهم. تتوالى عليهم الخيانات؛ طعنات تأتي من أولئك الذين ظنّوا أنهم الحلفاء، الأصدقاء، الأحبة. في هذا العالم، لا شيء كما يبدو، والابتسامات تخفي وراءها أنياباً مسمومة. وبينما يصطدمون بواقعهم المخيف، تتباين مصائرهم. بعضهم يستجمع ما تبقى من قوته، يكافح، يُصارع، ويتعلم أن يتقن القسوة كي يبقى على قيد الحياة. هؤلاء قلة يخرجون فائزين، لا لأنهم نالوا ما يريدون، بل لأنهم خرجوا أحياء في هذا العالم الوحشي. أما الآخرون، الكثيرون منهم، فيسقطون إلى الأبد، غارقين في وحل خيباتهم، أسرى لعذابات لا نهاية