
حين غرقنا... لم ينقذنا البحر، بل النسيان. يعيش زورو بلا ماضٍ. ويعيش سانجي بقلبٍ لم ينسَ. على شاطئ فقد الجاذبية، يتقاطع صمتان: أحدهما ي بحث عن اسمه، والآخر... فقط يريد أن يُحَبّ من جديد. وهنا، يبدأ كل شيء "رواية عن الذكرى التي لا تموت، وإن دفنها البحر." أو نتركها بهذه الكثافة الساحرة؟ ✨All Rights Reserved