Story cover for انت رقم وحيد في حياتي 35 by tzenin05
انت رقم وحيد في حياتي 35
  • WpView
    Reads 465
  • WpVote
    Votes 58
  • WpPart
    Parts 11
  • WpView
    Reads 465
  • WpVote
    Votes 58
  • WpPart
    Parts 11
Ongoing, First published Jun 15
وكأن البحر يترجم ما لم استطيع قوله ! هائج مثل نظراتك كالنار التي اشعلت في عينيك واحرقت قلبي بلا رحمه.. لم تكن مجرد نظره، بل زلزال ضرب روحي جرفني إلى دوامه من
المشاعر لم استطع النجاة منها كنت سفينة متهالكة وسط محيطك
ظننت اني قادرة على الإبحار في عينيك لكن ما إن اقتربت حتى تلاطمت بي امواجك ! كانت تلك اللحظه أشبه برياح
حب من رجل بارد ابرد من الثلج
All Rights Reserved
Sign up to add انت رقم وحيد في حياتي 35 to your library and receive updates
or
#11ريبيكا
Content Guidelines
You may also like
سِيرِينِيتِي by TabyWrites
5 parts Ongoing Mature
اقترب منها بخطى واثقة، لكن عينيه كانتا تحملان رجفة خفية، كأنهما تستجديان البقاء في عينيها، لا العالم من حولهما. حدّق فيها طويلًا، ثم قال بصوتٍ خافتٍ، يحمل من الحنين ما يكفي ليهزّ جدار الصمت بينهما: "كنتُ ظلّكِ قبل أن تلتفتي نحوي، ونبضكِ قبل أن تتعلّمي كيف يُحبّ القلب، كنتُ هناك... في الهامش الذي لم تنظري إليه يومًا، في التفاصيل التي لم تُدركيها إلا حين غبتُ. فكيف تطلبين الرحيل ممّن كان فيكِ دون أن تشعري؟ كيف تُغلقين الباب في وجه مَن كان يسكنكِ منذ البداية؟" سكت قليلًا، وكأن صوته اختنق بما تبقّى من كبريائه. لكنها لم تجبه، كانت واقفة هناك... تتنفس بصعوبة، كأن الهواء ثقيل، واللحظة تسرق منها صوتها. ثم تمتمت أخيرًا، كأن الكلمات تُنتزع من صدرها: "هم لم يفهموا صمتي...حسبوه جمودًا، بل برودًا لا روح فيه. ⚠️ هذه الرواية مخصصة للبالغين، تنسج عوالم مشوهة ونفسيات متعبة، حيث قد يجد القارئ نفسه غارقًا في ظلال لا يعرفها.
dark road  by ella__jk104
4 parts Ongoing
"لا تصدق القصص التي تبدأ بالحب وتنتهي بالسعادة... فقصتي بدأت بالهروب وانتهت في قبر شخص عزيز. في لحظة غير متوقعة، تلاقت الأرواح، وبدأت قصة حبهما لكن...😔 "لم أعلم أن نهايتي ستبدأ بلحظة الهروب من السيارة... ولا أن قلبي سيتعلق برجل لن يعيش معي في النهاية." كل ما تذكرته حينها هو صوته وهو يهمس لي: أحبك ... قبل أن يخترق الرصاص صدره أمام عيني." كنت أظن أنني ولدت فقط لأتألم... حتى التقيت به. لكنه لم يكن لي إلى الأبد." ركضت حافية وسط الغابة، والدموع تحرق وجهي... لم أعد أعرف من أنا، ولا من الذي يمكنني الوثوق به. المطر يروي الأرض العطشى، فإن البكاء يروي الروح المكلومة الفقد أو ربما قسوة الظروف، تركت في قلبها ندوباً ظاهرة. لكن روح ايلا رفضت بشدة أن تستسلم لليأس. في اعماقها ، بقيت جذوة صغيرة من الأمل تشتاق بشدة للضوء والدفء ومع مرور السنوات، بدأت إيلا رحلتها الشاقة نحو ترميم ذاتها ، رحلة استكشاف للقوة الكامنة بداخلها وقدرتها على تجاوز الالم. ام يكون تحول سهلاً، بل تخيلته للحظات ضعف وانتكاس ، لكن... في كل مرة كانت إيلا تستمد العزيمة من إصرارها على غد مختلف شيئاً فشيئاً، بدأت الالوان الزاهية تتسلل إلى حياتها، لتحل محل الرمادي تدريجياً . اكتشفت إيلا معنى الفرح في أبسط الاشياء، ربما ... الهروب من قسوة ال
كتاب مملكة الرعب المميت by ahmedelsarhany99
8 parts Complete
لطالما حدَّثني ابني الصغير الذي يَبلُغ مِن العُمرِ ثلاثة أعوام عِدة مرات عن امرأة كانت تزور غُرفته كُل ليلة وتأخُذ في الغناء لهُ حتَّى ينام، وعندما طلبتُ مِنهُ أن يَصِفُها لي، قال: فتاة جميلة ترتدي فُستانًا أحمر ولا تمشي مثلنا على الارض بل تطفو فوقها، وأما عن اسمُها فهو " جيسيكا ". للوهلة الأولى ظننتهُ يكذب، وفي يومٍ مِن الأيام كانت السماء مُمتلئه بالغيوم الحمراء، وصوت البرق يَعلو المكان، والماء ينهمر من السماء، دخلت غُرفتِه كي أتفقده لَكنِّي لم أجده في فراشه كَعادتُه، خرجتُ أبحث عنه في كُلَّ مكان في المنزل ولَكنَّي لم أجده في أي مكان في المنزل، وبينما أنا أبحث عنهُ رأيتُه مِن النافذة الخلفية للمنزل يقف بمُفرده وكأن هُناك أحدٍ يَقِف أمامه، فخرجتُ مُسرعًا حتَّى أرى مَن يَقِف معه، ولَكن كانت المُفاجأه هي أنَّي لم أرى أحدٍ معهُ فاقتربتُ مِنهُ وكان لا يزال يبتسم لأحدهُم، لَكنِّ مَن هذا الشخص المُتخفي الذي يَقِف مع ابني في هذا الوقت!
You may also like
Slide 1 of 10
سِيرِينِيتِي cover
Strings of fate cover
dark road  cover
حين نطق عاثور cover
كتاب مملكة الرعب المميت cover
بنت اغاريس  cover
 //She was fox.\\ cover
مهاليكتا .. cover
Fading cover
Little Lady |الآنسة الصغيرة cover

سِيرِينِيتِي

5 parts Ongoing Mature

اقترب منها بخطى واثقة، لكن عينيه كانتا تحملان رجفة خفية، كأنهما تستجديان البقاء في عينيها، لا العالم من حولهما. حدّق فيها طويلًا، ثم قال بصوتٍ خافتٍ، يحمل من الحنين ما يكفي ليهزّ جدار الصمت بينهما: "كنتُ ظلّكِ قبل أن تلتفتي نحوي، ونبضكِ قبل أن تتعلّمي كيف يُحبّ القلب، كنتُ هناك... في الهامش الذي لم تنظري إليه يومًا، في التفاصيل التي لم تُدركيها إلا حين غبتُ. فكيف تطلبين الرحيل ممّن كان فيكِ دون أن تشعري؟ كيف تُغلقين الباب في وجه مَن كان يسكنكِ منذ البداية؟" سكت قليلًا، وكأن صوته اختنق بما تبقّى من كبريائه. لكنها لم تجبه، كانت واقفة هناك... تتنفس بصعوبة، كأن الهواء ثقيل، واللحظة تسرق منها صوتها. ثم تمتمت أخيرًا، كأن الكلمات تُنتزع من صدرها: "هم لم يفهموا صمتي...حسبوه جمودًا، بل برودًا لا روح فيه. ⚠️ هذه الرواية مخصصة للبالغين، تنسج عوالم مشوهة ونفسيات متعبة، حيث قد يجد القارئ نفسه غارقًا في ظلال لا يعرفها.