
حين يُكت شف أن أحد نزلاء دار المسنّين "دار الزهور الهادئة" قد تُوفّي في ظروف غامضة، يُعتقد للوهلة الأولى أن الأمر طبيعي تمامًا... حتى تظهر رسالة مكتوبة بخطّ مرتعش تقول: "لقد قُتلتُ... وهذا ليس مزاحًا!" لكن الغريب؟ الضحية نفسه كان من أشهر مؤلفي روايات الجريمة في شبابه، وقد ترك خلفه سلسلة ألغاز صغيرة موزعة بين أشيائه الشخصية، وكأنّه كان يتوقّع موته!All Rights Reserved