Story cover for 𝓔𝓻𝔂𝓽𝓪 / إِرِيتَا by feora-xs
𝓔𝓻𝔂𝓽𝓪 / إِرِيتَا
  • WpView
    Reads 1,403
  • WpVote
    Votes 121
  • WpPart
    Parts 16
  • WpView
    Reads 1,403
  • WpVote
    Votes 121
  • WpPart
    Parts 16
Ongoing, First published Jun 15
جئتِ إليّ كهدنةٍ من ذاتي... فمزقتكِ حين بدأتِ تُشبهين السلام. 

  •*¨*•.¸¸☆¸¸.•*¨*•  •*¨*•.¸¸☆¸¸.•*¨*•


﹒"إريتا؟ لم أسمع بهذا الاسم من قبل..."

توقّف لحظة، وعيناه تلاقتا بعينيّ على غير عادته.
قال بهدوء:

⸺ "إيروتيما... تعني السؤال، باليونانية.
حرّفتُها قليلًا، لتبدو كاسمٍ... لفتاةٍ ما."

نظرتُ بعيدًا، حيث السماء بلا ملامح.
﹒"فتاة ما؟"

⸺ "فتاة... لم تكن سؤالًا فحسب،
بل كانت السؤال والجواب معًا.
مغلقة كدوّامة ، واضحة كجرح .
ظننتُ أنني أبحث عن إجابة،
ثم أدركتُ أنني كنتُ أدور حولها، لا أكثر."

•*¨*•.¸¸☆¸¸.•*¨*•  •*¨*•.¸¸☆¸¸.•*¨*•




اللهم إنّي أستودعك كلماتي، وجهدي، وكلّ ما خطّه قلمي. اللهم احفظه لي، فإنك خير الحافظين.



12/06/2025
All Rights Reserved
Sign up to add 𝓔𝓻𝔂𝓽𝓪 / إِرِيتَا to your library and receive updates
or
#692عائلية
Content Guidelines
You may also like
When the night devoured the dawn | حين يلتهم الليل الفجر by NaiVirl
6 parts Ongoing Mature
لم يُنادني أحد باسمي الحقيقي من قبل. ولدتُ كظلٍّ على حافة مجدٍ لا يخصني كخطأ في سطرٍ ملكيّ محذوف تُرمقني العيون وكأن وجودي إهانة مكتملة المعالم حتى.. جاء الليل...لا ليُطفئني، بل ليلتهم ما تبقّى منّي. سقطتُ في يديه... كارثيوس الإمبراطور الذي لا يعرف الرحمة والذي كان حضوره كالسيف على عنقي... يجلدني بنظرته، يحتقرني بكلماته، لكنّه... كان يراني...ولأول مرة شعرت بأنني شيء، حتى لو كان ذلك الشيء مجرّد لعبة في يد طاغية. نعم كنتُ أرتجف في حضرته. لكن... أحببته، بقدر ما يتآكل قلبي تحت وطأة وجوده. فهل كنتُ أحبه حقًا؟ أم كنتُ أحب كيف جعلني أعيش؟ كيف جرّدني من خوفي... ثم زرع شيئًا آخر مكانه، شيئًا لا اسم له. وفي مكان ليس بعيدًا عنّي، كانت هناك هي... مكسورة العقل، مغلقة الروح، تحيا بين الحطام بملامح من كانت يومًا نورًا. ليورا، ابنة المجد الذي أُبيد، وضعت كل أملها في من لا يعرف النجاة... في رومارث، الطبيب الغريب الذي لمس شقوقها برفق لا يشبه هذا العالم. فهل كان خلاصها حقًا؟... أم هلاكها القادم بثوبٍ ناعم؟ المركز 🥇 | في حب. المركز 🥇 | في رومانسي. المركز 🥇| في سامه. المركز 🥇| في مرضي. المركز 🥇| في تعقيد. المركز 🥈| في طاغية. المركز 🥈| ناضج. المركز 🥉| في اضطراب.
[خفايا القصر المؤلم] ( مكتملة 🔥) by Km_55m
100 parts Complete
أنا إيلينا، ابنة ماركيز غورين. في إحدى الليالي المظلمة، بينما كنت أغرق في نوم عميق بعد يوم طويل، شعرت بشيء غريب. كانت الغرفة مظلمة والهواء باردًا، لكنني استيقظت على صوت كسر خفيف قادم من الزاوية. إيلينا: (بهمسات) ماذا؟! في الظلام، رأيت شخصًا يقترب مني. شعرت بشيء غير مألوف، قلبت عينيَّ في جميع الاتجاهات، لكنني لم أستطع رؤية ملامحه بوضوح. كان هناك ضوء خافت فقط من خلال نافذة الغرفة. ؟؟؟؟؟: (بصوت هادئ ولكنه قاتل) هل تعلمين حقيقه وراء والدكِ؟ الآن، لا أحد يعلم بذلك،. أنا أريد قتلكِ حتى تتمكني من المغادرة معه. إيلينا: (مذعورة) ماذا؟ من أنت؟ لماذا تفعل هذا؟ جاوب الآن! أمسكت بمزهرية كانت على الطاولة بجانب السرير، محاولة الدفاع عن نفسي. كانت يدي ترتجف من الخوف، لكنني صممت على الوقوف أمام هذا الوحش. إيلينا: (بغضب) لا تقترب! سأقتلك إذا لزم الأمر! لكنّه لم يتأثر، بل تقدم نحوي بسرعة، وأمسك برقبي بكل قوة. شعرت بأن أنفاسي تختنق، وكان الألم لا يُحتمل. حاولت المقاومة، لكن قبضته كانت أقوى من قدرتي على التنفس. كان الجو حارًا وعيوني كانت تغلق شيئًا فشيئًا، وفجأة، لم أعد أستطيع التحمل. ثم، فجأة، شعرت بأنني كُنت أعود بالزمن. كان شعورًا غريبًا، كما لو أن الزمن نفسه قد تمزق وأعادني إلى نقطةٍ ساب
|| MY LAST WAR ||  by Eral_w180
12 parts Ongoing Mature
أَرَدْتُ الحُرِّيَّةَ فَقِطْ... كُلَ مَا كُنْتُ أَبْتَغِيهُ فِعْلَ الصَوَابُ! " .. " لَمْ أَرَدْ أَنْ أكُونَّ الشِرِّيرْ..." .. "حَتَّى لَوْ أَرْتَكَبْتُ الخَطَأْ فِي أَفْعَالِي... لَنْ أَشَّكَّ أَبَداً فِي قَنَاعَاتِي " " أَرَدْتُ الحُرِّيَّةَ فَقِطْ لَاكِنُ ثَمَنَهَا غَاليِ! " " التَضْحِيَّةَ بِهَا هِيَا .... مِنْ أَجْلِ حُرِّيَتِي " " .لَاكِنُ لَمْ أُدْرِكْ إِنْهَا هِيَا حُرِّيَتِي!! " :" إلَا بَعْدَ فَوَاتِ الأَوَانْ ": " أَدْرَكْتُ حِينَهَا أَنَ حُبِي لَهَا أقْوَى مِنْ أَيِّ لَعْنَةَ" :" إنِهَا....... جَنْتَي! ": :" لَمْ أَرَدْ إِمْسَاكَ السِكِّينْ كُلَ مَا كُنْتُ أَبْتَغِيهُ إِنْقَادِ حَيَاتِكْ ": :" هَاذَا العَالَمُ مَكَانٌ قَاسٍ :" :" لَكِنِي مَعَ ذَالِكْ سَاَضَلُ أُحِبَّكِ :" " هَلَّا نَبْهَ أَحَدَكُمْ العَالَمْ.......بِأَنَنِي عَبَرتْ مِنْ الوُجُودِ ؟!! " :" حَتَّى بَعْدَمَا تَصِيرُ عِظَامِي رِمَـادٍ ": ﴿ فَأَنَا سأَحْيَا !!! ﴾ :"فَهَاذِهِ حَرْبِي الاَخِيرَةُ..........حَرْبِي أَنَا ": ♪ ||أغنية المقدمة|| عملٌ جانِبي للعملُ الأصلي
 تَزوجيني أولاً by RoseRoseta5
21 parts Complete
اعيد نشر الرواية كاملة الرواية الاكثر مبيعا .... كانت قد توقفت لانها اختيرت لتطبع ورقيا قريبا تستطيعون قرائتها والتحسس باوراق الكتاب وهو من اصدارات دعر لوتس للنشر الحر .. طبعة 2 .... تصويت بليزز🌟🌟🌟 وضع يديه على المكتب وسكت لدقيقه ثم نظر الي بعينيه السوداوتين وقال .... (لدي لك شرط واحد فقط لكي تخلصي والدك من كل المشاكل التي وقع فيها) ..اجبت انا بكل تفائل ... (وماهو ارجوك اخبرني ) رد برهان بصوت واثق حاد لا شك فيه ( ان تتزوجي بي اولا ) سوالي للقدر لما؟ لما حدث لي هذا ؟لما اغصبتُ على زواج مكره ؟ لما تقبلت ماحدث لي بدون مقاومه ؟ لما لم احارب .. لما لم ابحث عن طريق اخر .. لما لم احاول ان انعطف في طريق اخر ..لما لما لما لما ؟ اسئلة في ذهني لاتنتهي .. وانا على وشك ان اخطب على وشك ان يتقدم لي اغنى رجل فيك يامصر .. على وشك ان اصبح امرأة من الطبقه الراقيه التي لااهتم جدا بتفاصيل حياتهم ولم يهمونني ابدا ... احتاج ان اكون اكثر هدوأ اكثر عقلانيه .. قد يتركني هو .. قد ينفر مني قد لايحبني ويطلقني في يوم من الايام واتخلص منه .. لكن متى وكيف اعطي لنفسي هذه الاحتمالات ..انا لبنى الطويل التي كان العشرات يتمنون ان اضحك بوجههم والان لااستطيع حتى تخليص نفسي من عقد ربطني برجل اربعيني لايشبهني في اي شي ...
نيفارا by columbine_12
37 parts Ongoing Mature
فات الأوان على المقاومة... أنا غرقت. غرقت، والتهمتني غياهب البحر، حتى تلاشى وهجي في ظلاله الباردة. بسكونٍ مُر، تبعه سلامٌ من نوعٍ آخر؛ سلامٌ لا يهدي سوى الآلام الوحشية، بلا درب، ولا رفيق. كتّفتُ يديّ إلى صدري، أنظر إليه بتمعّن. لقد ارتدى اللثام هذه المرّة أيضًا... "ألن تنتهي هذه المسرحية؟ ألن تتركني وشأني؟" اعتدل بجسده، يقترب نحوي بخطى مهدّدة لم تخلُ من الهدوء، يدنو حتى استطعت الشعور بأنفاسه تلفح وجهي، مردفًا بهدوئه ذاته: "مهزلتنا لن تنتهي، بل ستكبر لدرجة لا يمكنكِ توقّعها. منذ اللحظة التي خطت بها قدماكِ أرضية هذا الكوخ، فأنتِ ضحيّتي بكل تأكيد. لن أترك طيفكِ يتحرّك خارجه خطوةً واحدة دون علمي. ستدفعين الثمن... بروحكِ، أُوار رايت." تعلّقتُ بين الحياة والموت، أصرخ دون صوت، كأن الصمت سكنني، والبحر اختارني قبرًا لا يُدفن فيه أحد. ما عدت أقاوم، لكنني ما سلّمت. أنا هناك... في المنتصف. فهل يولد السلام من شراسة الحرب، أم أن الحرب ما كانت يومًا سوى وجهٍ آخر لسلامٍ مفقود؟ -- •صُنِّفت الرواية ضمن تصنيف البالغين بسبب احتوائها على بعض المشاهد المليئة بالدماء، وطرق القتل والتعذيب، ووجود عقليات ملطخة وسامّة، وليس بسبب مشاهد أُؤثم عليها أمام الله، ولا لتلوث صورتي كمُسلِمة. جميع الحقوق محفوظة لي ككتابة. بدأ
You may also like
Slide 1 of 8
When the night devoured the dawn | حين يلتهم الليل الفجر cover
إِلْيُورِينْ cover
[خفايا القصر المؤلم] ( مكتملة 🔥) cover
|| MY LAST WAR ||  cover
 تَزوجيني أولاً cover
نيفارا cover
دقة قلب cover
حواس مغلقة cover

When the night devoured the dawn | حين يلتهم الليل الفجر

6 parts Ongoing Mature

لم يُنادني أحد باسمي الحقيقي من قبل. ولدتُ كظلٍّ على حافة مجدٍ لا يخصني كخطأ في سطرٍ ملكيّ محذوف تُرمقني العيون وكأن وجودي إهانة مكتملة المعالم حتى.. جاء الليل...لا ليُطفئني، بل ليلتهم ما تبقّى منّي. سقطتُ في يديه... كارثيوس الإمبراطور الذي لا يعرف الرحمة والذي كان حضوره كالسيف على عنقي... يجلدني بنظرته، يحتقرني بكلماته، لكنّه... كان يراني...ولأول مرة شعرت بأنني شيء، حتى لو كان ذلك الشيء مجرّد لعبة في يد طاغية. نعم كنتُ أرتجف في حضرته. لكن... أحببته، بقدر ما يتآكل قلبي تحت وطأة وجوده. فهل كنتُ أحبه حقًا؟ أم كنتُ أحب كيف جعلني أعيش؟ كيف جرّدني من خوفي... ثم زرع شيئًا آخر مكانه، شيئًا لا اسم له. وفي مكان ليس بعيدًا عنّي، كانت هناك هي... مكسورة العقل، مغلقة الروح، تحيا بين الحطام بملامح من كانت يومًا نورًا. ليورا، ابنة المجد الذي أُبيد، وضعت كل أملها في من لا يعرف النجاة... في رومارث، الطبيب الغريب الذي لمس شقوقها برفق لا يشبه هذا العالم. فهل كان خلاصها حقًا؟... أم هلاكها القادم بثوبٍ ناعم؟ المركز 🥇 | في حب. المركز 🥇 | في رومانسي. المركز 🥇| في سامه. المركز 🥇| في مرضي. المركز 🥇| في تعقيد. المركز 🥈| في طاغية. المركز 🥈| ناضج. المركز 🥉| في اضطراب.