Story cover for مَـــاذَا لَـــوْ كُــنّــتْ....؟! by W_zeros_09
مَـــاذَا لَـــوْ كُــنّــتْ....؟!
  • WpView
    Reads 107
  • WpVote
    Votes 33
  • WpPart
    Parts 9
  • WpView
    Reads 107
  • WpVote
    Votes 33
  • WpPart
    Parts 9
Ongoing, First published Jun 16
1 new part
ليس ڪل صمتٍ ضعفًا...
وليس ڪل هدوءٍ هزيمة...
فبعض الأرواح تَعلّمت ڪيف تُجيد الثبات في وجه الريح،
وڪيف تُقابل المڪائد بالشّجاعة، لا بالخوف...
هي الأرواح التي أيقنت أنّ الڪرامة لا تُساوَم
وأن العزّة لا تُمنَح، بل تُنتزع بثقة من يعرف طريقه جيّدًا.....!








◉كٍـــيـــمّ يُــــورٍي.
◉هٓــــانّ يُـــوجِـــيــنّ.
All Rights Reserved
Sign up to add مَـــاذَا لَـــوْ كُــنّــتْ....؟! to your library and receive updates
or
#23zb1
Content Guidelines
You may also like
مواجهة قدري    by lynaarib
15 parts Complete
دائما ما تفاجئنا الحياة بصعوباتها وتجعلنا نعاني حتى اننا نتفاجئ إن أفلحنا في شيء دون صعوبات! كذلك قدرنا المجهول الذي يدهشنا بخفاياه لكن التمسك بالله والايمان بقدره حلو كان او مر مهما مر علينا من صعاب يجعلنا اقوى هنا تكمن حياة الصديقتين لينا ولميس فقد ولدتا ليعانو من صعوبة الحياة منذ الصغر وكأن كل العالم اتفق على خذلانهما حتى الاقرب اليهما، لكن بفضل قوة ايمانهما وتمسكهما بالله وعزيمتهما طبعا استطاعتا مواجهة الواقع نفس الحال مع بطلنا فقد ولد وحيدا بدون سند في الدنيا وعندما اعاد بناء نفسه من جديد جاء دور الحياة والقدر ليدهشانه بخفاياهما سنتعلم وندرك من هنا ان الاستسلام ليس حل للعيش بل علينا مواجهة الحياة، وكذلك تمسكنا بديننا ومبادئنا فإن كان العبد بعيدا عن ربه لن ينتضر التوفيق في حياته ولكنه فور توبته وتقربه من الله سوف تسهل عليه الحياة وبهذا لا اقول ان الاسلام دين تشدد بل بالعكس فلا تشدد في دين الله فان الاسلام دين استسلام وخضوع وليس دين تحريم كل شيء فالله تعالى بين الحرام والحلال سنفهم هدا في روايتنا هذه ❤️❤️
You may also like
Slide 1 of 9
 Annoying love /حب مزعج  cover
لن أنحني أمام كبريائك cover
𝔾𝕙𝕒𝕣𝕒𝕓𝕚'𝕤 𝕣𝕖𝕧𝕖𝕟𝕘𝕖 انتقام الغرابي   cover
إِســتِــكانَــةٌ cover
𝙬𝙚'𝙧𝙚 𝙨𝙥𝙚𝙘𝙞𝙖𝙡 cover
مواجهة قدري    cover
 تـِشِـيلـّلُـوْ  cover
 Hidden Hearts || HF cover
WIDE SKY || LMH cover

Annoying love /حب مزعج

2 parts Ongoing

"هِيَ كَأَزْهَارِ الكَرَزِ حِينَ تَتَفَتَّحُ لِأَوَّلِ مَرَّةٍ فِي رَبِيعٍ هَادِئٍ... كُلُّ مَا فِيهَا يَهْمِسُ بِالحَيَاةِ وَالطُّمَأْنِينَةِ. أَمَّا هُوَ، فَكَأَنَّهُ خَرَجَ لِتَوِّهِ مِنْ جَحِيمٍ مَذْهَبٍ... فَتًى تُحَاصِرُهُ الرَّفَاهِيَةُ، لَكِنْ فِي عَيْنَيْهِ حَرْبٌ لَا تَنْتَهِي. وَعِنْدَمَا تَلَاقَتْ نَظَرَاتُهُمَا، بَدَا وَكَأَنَّ النَّسِيمَ اِصْطَدَمَ بِالعَاصِفَةِ... لَا أَحَدَ نَجَا، لَا أَحَدَ أَرَادَ النَّجَاةَ."