Story cover for مَـــاذَا لَـــوْ كُــنّــتْ....؟! by W_zeros_09
مَـــاذَا لَـــوْ كُــنّــتْ....؟!
  • WpView
    Reads 150
  • WpVote
    Votes 38
  • WpPart
    Parts 9
  • WpView
    Reads 150
  • WpVote
    Votes 38
  • WpPart
    Parts 9
Ongoing, First published Jun 16
ليس ڪل صمتٍ ضعفًا...
وليس ڪل هدوءٍ هزيمة...
فبعض الأرواح تَعلّمت ڪيف تُجيد الثبات في وجه الريح،
وڪيف تُقابل المڪائد بالشّجاعة، لا بالخوف...
هي الأرواح التي أيقنت أنّ الڪرامة لا تُساوَم
وأن العزّة لا تُمنَح، بل تُنتزع بثقة من يعرف طريقه جيّدًا.....!







𝐖𝐡𝐚𝐭 𝐢𝐟 𝐢 𝐰𝐞𝐫𝐞..?

◉كٍـــيـــمّ يُــــورٍي.
◉هٓــــانّ يُـــوجِـــيــنّ.
All Rights Reserved
Sign up to add مَـــاذَا لَـــوْ كُــنّــتْ....؟! to your library and receive updates
or
#4zb1
Content Guidelines
You may also like
مواجهة قدري    by lynaarib
15 parts Complete
دائما ما تفاجئنا الحياة بصعوباتها وتجعلنا نعاني حتى اننا نتفاجئ إن أفلحنا في شيء دون صعوبات! كذلك قدرنا المجهول الذي يدهشنا بخفاياه لكن التمسك بالله والايمان بقدره حلو كان او مر مهما مر علينا من صعاب يجعلنا اقوى هنا تكمن حياة الصديقتين لينا ولميس فقد ولدتا ليعانو من صعوبة الحياة منذ الصغر وكأن كل العالم اتفق على خذلانهما حتى الاقرب اليهما، لكن بفضل قوة ايمانهما وتمسكهما بالله وعزيمتهما طبعا استطاعتا مواجهة الواقع نفس الحال مع بطلنا فقد ولد وحيدا بدون سند في الدنيا وعندما اعاد بناء نفسه من جديد جاء دور الحياة والقدر ليدهشانه بخفاياهما سنتعلم وندرك من هنا ان الاستسلام ليس حل للعيش بل علينا مواجهة الحياة، وكذلك تمسكنا بديننا ومبادئنا فإن كان العبد بعيدا عن ربه لن ينتضر التوفيق في حياته ولكنه فور توبته وتقربه من الله سوف تسهل عليه الحياة وبهذا لا اقول ان الاسلام دين تشدد بل بالعكس فلا تشدد في دين الله فان الاسلام دين استسلام وخضوع وليس دين تحريم كل شيء فالله تعالى بين الحرام والحلال سنفهم هدا في روايتنا هذه ❤️❤️
You may also like
Slide 1 of 8
بوابات مغلقة: أَسْطُورَاتٌ حَبَسَهَا النِّسْيَان cover
 تـِشِـيلـّلُـوْ  cover
إِلْيُورِينْ cover
𝙬𝙚'𝙧𝙚 𝙨𝙥𝙚𝙘𝙞𝙖𝙡 cover
𝔾𝕙𝕒𝕣𝕒𝕓𝕚'𝕤 𝕣𝕖𝕧𝕖𝕟𝕘𝕖 انتقام الغرابي   cover
Tone <TK> cover
مواجهة قدري    cover
إِســتِــكانَــةٌ cover

بوابات مغلقة: أَسْطُورَاتٌ حَبَسَهَا النِّسْيَان

21 parts Ongoing

منذ بداية الزمن، ظلّت بعض الأبواب مغلقة... لا بالمفاتيح، بل بالخوف. أبواب نُسيت عن قصد. طُمرت في الرمال، أو ذابت ملامحها في ضباب الجبال. خلفها كائنات لا تعرف النوم، وطقوس لم تكتمل، وأصوات لم تجد من يُنصت لها. لماذا لا نتذكّرها؟ لأن العالم نفسه يُعيد تشكيل ذاكرته ليتجنبها. هناك معتقدات لم تُمحَ لأنها خاطئة، بل لأنها صحيحة بدرجة تهدّد كل ما نؤمن به. وهناك من حاول فتح هذه الأبواب، ثم اختفى دون أن يترك سوى الهمس... والظلال. لا تبحث عن تفسير. لا تسأل عمّا يوجد خلف البوابة. لأن أول خطأ يرتكبه من يقترب، هو ظنّه أنه يراقب... دون أن يُراقَب. مخطوطات الظل: بوابات مغلقة - أساطير حبستها النسيان رواية تنبض بالخفاء، وتُكتب من الداخل.