
هي تعمل في مكتبة ... وهو لا يقرأ شي سوى تفاصيلها موسيقي معتزل ، يراقبها بصمت يكتب الحاناً تحمل اسمها لكنها لا تعرف من هو ولا لماذا ابتسامته تخيفها اكثر من صمته ... " هل تراقبني ؟ " ' لا أُراقبكِ .. فقط أبحث عن لحنٍ ضائع .. واعتقد انكِ مفتاحه . 'All Rights Reserved