Story cover for Sinful Oath | قَسَمٌ آثِم by bella_xen
Sinful Oath | قَسَمٌ آثِم
  • WpView
    Reads 1,186
  • WpVote
    Votes 62
  • WpPart
    Parts 7
  • WpView
    Reads 1,186
  • WpVote
    Votes 62
  • WpPart
    Parts 7
Ongoing, First published Jun 16
أَنْتَ لا تَعْرِفُهُمْ ، وَلٰكِنَّهُمْ يَعْرِفُونَكَ .
لَنْ تَسْأَلَ عَنْهُمْ ، لِأَنَّكَ تَعْلَمُ أَنَّ السُّؤَالَ بِذَاتِهِ إِثْمٌ .. لَنْ تَرَى وُجُوهَهُمْ ، لِأَنَّهُمْ اخْتَارُوا الظِّلَالَ مَوْطِنًا .. وَلٰكِنْ إِنْ فَتَحْتَ هٰذِهِ الصَّفَحَاتِ ، فَأَنْتَ لَمْ تَعُدْ خَارِجًا .

فِي هٰذَا العَالَمِ ، لَا يُغْفَرُ لِلْمُتَرَدِّدِ .. لَا يُسَامَحُ لِلْمَنْسِيِّ .. وَلَا يُمْنَحُ الوَلَاءُ إِلَّا مُقَابِلَ شَيْءٍ لَا يَعُودُ .. أَنْتَ .

سَتَقْرَأُ الآنَ عَنْ مَنْظُومَةٍ لَا تَعْتَرِفُ بِالقَانُونِ ، بَلْ تُخْضِعُهُ ، عَنْ مَجْلِسٍ لَا يَجْتَمِعُ فِي القُصُورِ ، بَلْ فِي طَاوِلَةٍ مُسْتَدِيرَةٍ تَضَعُ النِّقَاطَ عَلَى الحُرُوفِ ، عَنْ قَسَمٍ آثِمٍ ... لَا يُلْفَظُ ، بَلْ يُدْفَعُ ثَمَنُهُ .

وَحِينَ تَصِلُ إِلَى نِهَايَةِ الصَّفْحَةِ الأُولَى ، يَكُونُ قَدْ فَاتَ الأَوَانُ .
فَفِي هٰذَا العَالَمِ ... لَا يَدْخُلُ أَحَدٌ لِيَقْرَأَ ، بَلْ ... لِيَشْهَدَ .
All Rights Reserved
Sign up to add Sinful Oath | قَسَمٌ آثِم to your library and receive updates
or
#2مورياتي
Content Guidelines
You may also like
من تاليف بن الدين منال / هوسي بها غير مجرى انتقامي من عائلتها by ManelManoula065
41 parts Complete Mature
بَطَلُ حِكَايَتِنَا لِنَهَارِ اَلْيَوْمَ هُوَ حُسَامْ , فَتَى شَهِدَ مَقْتَلُ وَالِدَتِهِ اَلْحَنُونَ مِنْ نَافِذَةِ مَنْزِلِ صَدِيقِهِ اَلْمُقَرَّبِ وَهُوَ فِي عُمْرِ اَلزُّهُورِ قَبْلَ أَنْ يُحَاوِلَ اَسْتَعِيَابْ اَلْأُمُورُ حَتَّى لَمَّحَ سَيَّارَاتِ اَلشُّرْطَةِ وَهِيَ تَقُومُ بِمُدَاهَمَةِ بَيْتِهِمْ وَبَعْد لَحَظَاتٍ خُرُوجْوَا وَبَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَالِدُهُ وَهُوَ مُكَبَّلٌ بِالْأَصْفَادِ اَلشَّخْصَ اَلَّذِي وَجَّهَتْ إِلَيْهِ جَمِيعُ أَصَابِعِ اَلِاتِّهَامِ فِي مَا جَرَى لِزَوْجَتِهِ , اَلرَّجُلُ اَلَّذِي مَنَحَهُ اَلْأَمَانُ وَاَلَّذِي كَانَ يَطْرُدُ اَلْوَحْشُ مِنْ تَحْتِ سَرِيرِهِ كُلَّ لَيْلَةٍ قَدْ تَمَّتْ إِدَانَتُهُ بِالْقَتْلِ مَعَ سَبْقِ اَلْإِصْرَارِ وَالتَّرَصُّدِ . لَمُّ يلمح حُسَامْ يَرَ وَجْهُ ذَلِكَ اَلسَّافِلِ اَلَّذِي تَسَبَّبَ لَهُ بِالْيُتْمِ فِي سِنٍّ مُبَكِّرٍ لِأَنَّهُ كَانَ مِتْغِمْدَا فِي اَلْأَسْوَدِ وَلَكِنَّهُ لَمَّحَ شَيْئًا رَسَخَ فِي ذَاكِرَتِهِ طَوَالَ خَمْسِ وَثَلَاثِينَ سَنَةً كَامِلَةً وَكَبُرَ حُسَامْ عَلَى أَمَلِ أَنْ يَعْثُرَ عَلَى ذَلِكَ اَلْحَقِيرِ كَيْ يَنْتَقِمَ مِنْهُ أَشَدَّ اِنْتِقَامٍ
فَتَاةُ الْكَنِيسَةِ by LeeMari7
24 parts Ongoing Mature
فِي عَالَمٍ تَفُوحُ فِيهِ رَائِحَةُ الخَطِيئَةِ... كَانَتْ هِيَ نُقْطَةَ نُورٍ نَادِرَة رَاهِبَةٌ فَاتِنَةٌ، مُخْلِصَةٌ لِرَبِّهَا، يُرْهِبُ حَيَاؤُهَا الذُّنُوبَ وَيُسْكِتُ الهُمُومَ يُسَمُّونَهَا "مَلَاكَ الأَرْضِ" وَفِي عُيُونِ مَن رَآهَا... كَانَ ذَلِكَ أَقَلَّ مِمَّا تَسْتَحِقُّ وَفِي طَرَفٍ آخَرَ مِنَ البَحْرِ... رَجُلٌ يَحْمِلُ نَظَرَاتٍ تَسْقُطُ فِيهَا القُيُودُ وَصَمْتًا يَحْرِقُ أَكْثَرَ مِمَّا يَقُولُ قُرْصَانٌ يَسْتَنْشِقُ النِّيكُوتِينَ كَمَنْ يُشْعِلُ الحُرُوفَ عَلَى شَفَاهِهِ وَيُرَاوِغُ القَلْبَ دُونَ اسْتِئْذَانٍ لَمْ يَكُنْ مُقَدَّرًا لِطُهْرٍ مِثْلَهَا أَنْ يَلْتَقِيَ بِخَطَرٍ مِثْلَهُ وَلَكِنَّ القُدْرَةَ عَلَى الحُبِّ...أَقْوَى مِنَ القُدْرَةِ عَلَى الرَّفْضِ. هِيَ تُصَلِّي وَهُوَ يُرَاقِبُ هِيَ تَخْشَى وَهُوَ يَسْتَدْفِئُ بِذِكْرَاهَا قَالَ لَهَا: أَنْتِ جَنَّتِي... وَخَطِيئَتِي فَهَلْ يُمْكِنُ لِرَاهِبَةٍ أَنْ تُنْقِذَ قُرْصَانًا؟ أَمْ أَنَّ الحُبَّ... سَيَجْرُحُهُمَا كِلَيْهِمَا وَيُبْقِيَهُمَا عَلَى حَافَّةِ الجَنَّةِ وَالجَحِيمِ سَوِيًّا؟ BEN BECKMAN VENICE GATES ST:1/12/2023 ED : لا اسمح بالآقتباس او سرقة الفكرة كل الحقوق محفوظه لي
سَيْفُهُ وَقَلْبِي by LeeMari7
9 parts Complete
فِي أَقْصَى حُدُودِ الْبَحْرِ...حَيْثُ لَا تَحْكُمُ السَّمَاءُ سِوَى الْمَوْجِ تَعِيشُ فِي عُزْلَةٍ نَاعِمَةٍ عَلَى جَزِيرَةٍ لَا تَعْرِفُ مِنَ الْعَالَمِ شَيْئًا... وَلَا يَعْرِفُ عَنْهَا أَحَدٌ. وَلَكِنَّ سُكُونَهَا انْكَسَرَ،حِينَ وَصَلَهَا خَبَرٌ يُشْبِهُ الطَّعْنَةَ أَخُوهَا التَّوْأَمُ... الْقُرْصَانُ النَّارِيُّ الَّذِي لَمْ يَعْلَمْ بِيَوْمٍ أَنَّهَا تُوجَدُ، قَدْ مَاتَ لَمْ يَكُنْ ذِكْرَى... بَلْ نِصْفُهَا الآخَرُ الَّذِي لَمْ تَمْسِكْ بِهِ قَطُّ وَرَغْمَ أَنَّهُ لَمْ يُبْصِرْ عَيْنَيْهَا كَانَ فِي قَلْبِهَا مَا يَكْفِي لِتُقَاتِلَ الزَّمَنَ مِنْ أَجْلِهِ أَقْسَمَتْ فِي صَمْتٍ أَنْ تُعِيدَهُ وَلَوْ عَبَرَتْ فِي سَبِيلِ ذَلِكَ حُدُودَ غَيْرِ الْمَعْقُولِ وَتَحَدَّتْ قَوَانِينَ الْحَيَاةِ... وَالْمَوْتِ العنوان بالانجليزي : HIS SWORD,MY HEART العنوان بالعربي : سيفه وقلبي [العنوان القديم : ابنة قائدي]
شَبَه مَمْسُوس  by Arya_jk_v
22 parts Ongoing Mature
فِي أَعْمَاقِ النَّفْسِ الْبَشَرِيَّةِ، هُنَالِكَ حُدُودٌ رَقِيقَةٌ بَيْنَ الْحَقِيقَةِ وَالْهَوَسِ، بَيْنَ الْهَوَسِ وَالْجُنُونِ وَرَوْعَةِ التَّمَلُّكِ وَإِحْسَاسِ السَّيْطَرَةِ، عِنْدَمَا يَبْدَأُ الْهَوَسُ بِالتَّمَلُّكِ، يَصْبِحُ الْهَرَبُ مُسْتَحِيلًا، الْأَفْكَارُ تَتَسَارَعُ، وَالْخَوْفُ يَغْمُرُ كُلَّ شَيْءٍ فِي هَذِهِ اللَّحْظَةِ يَصْبِحُ السُّؤَالُ: مَنْ يَمْلِكُ مَنْ؟ هَلْ أَنَا الْمُسَيْطِرُ أَمْ أَنَّ هُنَالِكَ قُوَّةً أُخْرَى تُتَحَكَّمُ بِي؟ فِي عَالَمٍ حَيْثُ تَتَلَاشَى الْحُدُودُ بَيْنَ الْعَقْلِ وَالْجُنُونِ يَبْدَأُ الْبَحْثُ عَنْ الْهَوِيَّةِ الْحَقِيقِيَّةِ، هَلْ سَأَتَمَكَّنُ مِنْ الْهَرَبِ مِنْ قَبْضَةِ الْهَوَسِ أَمْ أَنَّنِي سَأَكُونُ شِبْهَ مَمْسُوسٍ لِلْأَبَدِ؟ . . . . . . . . . "الرواية نقيه" . . "خاليه من أي علاقه محرمه" . . كتبت عام 2024/12/9 نشرت عام2025/5/22 . .
ظًلُ آلُجٍريَمةّ ٭ Shadow of the Crime ٭ by Bea_01trice
14 parts Ongoing
"لَا تُفْشِ أسرارَكَ لِلرِّيَاحِ.. فَالنَّاسُ أَكْثَرُ خِدَاعًا مِنَ الْأَمْوَاجِ!" مَنْ ذَا الَّذِي يُحِبُّ أَنْ يَكُونَ لُغْزًا مَحْسُورًا؟ أَوْ دُمْيَةً فِي أَيْدِي الْأَطْفَالِ؟ إِنَّ الْحَيَاةَ لَتَلْعَبُ بِنَا كُلَّ يَوْمٍ، فَلِمَ نَجْعَلُ أَقْوَامًا يَلْعَبُونَ بِأَحْزَانِنَا؟ ✧ يَا غَرِيبًا بَيْنَ الْحُرُوفِ.. خُذْ مَا يُعْجِبُكَ وَاذْهَبْ، وَلَكِنْ لَا تَنْسَ أَنَّ الْكَلِمَاتِ تَحْمِلُ أَرْوَاحًا ✧ رِحْلَةُ الْعُمْرِ لَيْسَتْ سِجِلًّا لِلتَّوْقِيعَاتِ.. إِمَّا أَنْ تَكُونَ بَطَلَهَا أَوْ مُجَرَّدَ قَارِئٍ فِي هَامِشِهَا! فَاخْتَرْ: - أَتُحِبُّ أَنْ تَكُونَ شَامْخًا كَالْجِبَالِ.. أَمْ هَشًّا كَالزُّجَاجِ؟ - أَتُفَضِّلُ أَنْ تَبْقَى صَامِتًا كَالنُّجُومِ.. أَمْ تَصْرُخُ كَالرِّيَاحِ؟ - هَلْ أَنْتَ صَاحِبُ قَصَّتِكَ.. أَمْ مُجَرَّدُ شَخْصِيَّةٍ فِي قِصَّةِ غَيْرِكَ؟ ذَكِّرْ نَفْسَكَ دَائِمًا: أَنَّ الْأَسْرَارَ الْغَالِيَةَ لَا تُقَدَّمُ إِلَّا لِمَنْ يَسْتَحِقُّهَا.. وَأَنَّ الْقُلُوبَ الْكَبِيرَةَ لَا تَعِيشُ فِي الْأَقْفَاصِ.. وَأَنَّ الْحَيَاةَ لَا تُعْطِي الْوُجُوهَ إِلَّا لِمَنْ يُجَاهِرُ بِحَقِيقَتِهِ! فَكُنْ أَصِيلًا.. أَوْ لَا تَ
هِلَالِيّ و صَلِيبُه (H . S) by hager_styles
47 parts Complete
^هدفها تصليت الضؤ عَلَى بَعْضِ المَشَاكِلِ وَ مُحَاوَلَةِ حَلِّهَا... ^ "اقرأي لِي ِالقرآنَ" طَلَبٌ هُوَ هَارِي سْتَايْلْز "أَحَقَّا تُرِيدُ هَذَا لِأَجْلِِيَّ أَنَا أَلَّفَتَاهُ خليطة الأَدْيَانُ" قَالَتْ بَصْدِمُه ُ "اُتْلِي عَلَيَّ آيَاتٍ اللهُ" كَرَّرَ طَلَبَهُ لِتَسْتَجِيبَ هِيَ وَ تبدء بِتَرْتِيلٍ بَعْضٌ مِنْ آيَاتِ الله تَخْفِضُ هِيَ صَوْتَهَا فِي قَوْلِهِ تَعَالِي "مَثْنَى وَ ثُلَاثَ وَ رُبَاعَ" لِيَبْتَسِمَ هُوَ بِبَسَاطَةٍ هُمَا مَعْنِيُّ الحُبِّ الَّذِي لَمْ يَفْهَمْهُ أَحَدٌ هِيَ مِنْ إِب فِلَسْطِينِيُّ مُسْلِمٍ أَمْ بِرِيطَانِيَّةٌ مِنْ عَائِلِهِ يَهُودِيَّةٌ مَسِيحِيَّةٌ تَعِيشُ فِي فِلَسْطِينَ ' فَجِدْهَا لِأُمِّهَا مَسِيحِيَّ بِرِيطَانِيٌّ وَ جُدْتُهَا لِأُمِّهَا يَهُودِيَّةِ اسرائليه وَهِيَ... هِيَ مُسلَمه مِنْ أبَ مُسْلِمٍ هُمْ أَعْدَاؤُهَا وَ أُقَارِبُهَا فِي نَفْسِ الوَقْتِ..... تَتَجَنَّبُ كُلٌّ هَذَا بِإِخْفَاءِ هُوِيَّتِهَا لَكِنْ لَيْسَ عَلَيْهِ هُوَ انا دَائِمًا مَا أَرْتَدِي تِلْكَ القِلَادَةَ عَلَى شَكْلِ هِلَالٍ انا دَائِمًا مَا أَرْتَدِي تِلْكَ القِلَادَةَ علَى شكلِ صَليبٍ 2 #harrystyles 190 #fanfiction 1 #islam
You may also like
Slide 1 of 8
من تاليف بن الدين منال / هوسي بها غير مجرى انتقامي من عائلتها cover
فَتَاةُ الْكَنِيسَةِ cover
سَيْفُهُ وَقَلْبِي cover
شَبَه مَمْسُوس  cover
ظًلُ آلُجٍريَمةّ ٭ Shadow of the Crime ٭ cover
BEYOND BY DESIRE  cover
صـ❣ـہغـ❣ـہيرتـ❣ـہي cover
هِلَالِيّ و صَلِيبُه (H . S) cover

من تاليف بن الدين منال / هوسي بها غير مجرى انتقامي من عائلتها

41 parts Complete Mature

بَطَلُ حِكَايَتِنَا لِنَهَارِ اَلْيَوْمَ هُوَ حُسَامْ , فَتَى شَهِدَ مَقْتَلُ وَالِدَتِهِ اَلْحَنُونَ مِنْ نَافِذَةِ مَنْزِلِ صَدِيقِهِ اَلْمُقَرَّبِ وَهُوَ فِي عُمْرِ اَلزُّهُورِ قَبْلَ أَنْ يُحَاوِلَ اَسْتَعِيَابْ اَلْأُمُورُ حَتَّى لَمَّحَ سَيَّارَاتِ اَلشُّرْطَةِ وَهِيَ تَقُومُ بِمُدَاهَمَةِ بَيْتِهِمْ وَبَعْد لَحَظَاتٍ خُرُوجْوَا وَبَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَالِدُهُ وَهُوَ مُكَبَّلٌ بِالْأَصْفَادِ اَلشَّخْصَ اَلَّذِي وَجَّهَتْ إِلَيْهِ جَمِيعُ أَصَابِعِ اَلِاتِّهَامِ فِي مَا جَرَى لِزَوْجَتِهِ , اَلرَّجُلُ اَلَّذِي مَنَحَهُ اَلْأَمَانُ وَاَلَّذِي كَانَ يَطْرُدُ اَلْوَحْشُ مِنْ تَحْتِ سَرِيرِهِ كُلَّ لَيْلَةٍ قَدْ تَمَّتْ إِدَانَتُهُ بِالْقَتْلِ مَعَ سَبْقِ اَلْإِصْرَارِ وَالتَّرَصُّدِ . لَمُّ يلمح حُسَامْ يَرَ وَجْهُ ذَلِكَ اَلسَّافِلِ اَلَّذِي تَسَبَّبَ لَهُ بِالْيُتْمِ فِي سِنٍّ مُبَكِّرٍ لِأَنَّهُ كَانَ مِتْغِمْدَا فِي اَلْأَسْوَدِ وَلَكِنَّهُ لَمَّحَ شَيْئًا رَسَخَ فِي ذَاكِرَتِهِ طَوَالَ خَمْسِ وَثَلَاثِينَ سَنَةً كَامِلَةً وَكَبُرَ حُسَامْ عَلَى أَمَلِ أَنْ يَعْثُرَ عَلَى ذَلِكَ اَلْحَقِيرِ كَيْ يَنْتَقِمَ مِنْهُ أَشَدَّ اِنْتِقَامٍ