Story cover for يوم كنت نائمة و العالم لا يشبهني  by Houda8004
يوم كنت نائمة و العالم لا يشبهني
  • WpView
    Reads 16
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 16
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Jun 16
كنت نائمة، لا أحلم بشيء سوى وسادتي...
وفجأة، استيقظت أمام أبواب لا أعرفها، كل منها يفتح على شيء أكبر من خيالي.
وقفت هناك، بين الخوف والفضول، وبين ضحكتي الغريبة وقلبي الصغير...
ثم دخلت الباب الأخضر. لم أكن أعلم أنني دخلت عالماً يسكنه شيء كنت اقرئه قارئة .
لم أكن مستعدة... لكن من قال إنني جئت بإرادتي؟"
All Rights Reserved
Sign up to add يوم كنت نائمة و العالم لا يشبهني to your library and receive updates
or
#185الخيال
Content Guidelines
You may also like
رحلة أحد عشر خريفاً  by Shadow000w
44 parts Complete
انظر إلى السماء الغائمة، وحيدة في ليل ساطع بسناء القمر، لم يتواجد سوى رجل غريب ذو عينين حمراوين ينظر إلي، تأتي الغيوم لتواري سناء القمر فتسطع عيناه الناريتين وسط الظلام، أزحف راكضة بين الزهور محاولة الهروب منه، كان سريعًا للغاية ويستطيع الإمساك بي في أي لحظة لكنه فضل إبقاء مسافة بيننا عمدًا، أطل القمر على إستحياء بين الغيوم ليرشق ظل الرجل الطويل على طول الطريق أمامي، كنت أركض وأركض رغم انقطاع أنفاسي، أتعثر تارة وأهرول بتفتور تارة أخرى؛ حتى لمحت من بعيد "محطة قطار" فركضت بسرعة نحوها رغم التعب الذي تغزى عليّ، توسلت إلى سيد المحطة أن يدير القطار عكس عقارب الساعة لتخطي هذا البُعد والعودة إلى بُعدي الطبيعي، فتح لي السيد البُعد، رأيت الرجل المطارد يتخطاني راكضاً وكأنه لا يراني! كنت أريد أن أطلق تنهيده معلنة نجاتي لكني لم أسعد جداً وطلبت على عجل من السيد أن يفتح عربة القطار، دلفت داخل العربة التي كانت عبارة عن غرفة حديدية صغيرة، خالية من الأشياء، دخلت العربة على عجل وعندما استدرت لأطمئن أن الباب محكم الإغلاق، تفاجأت بالرجل وهو ممسك بالباب على مصراعيه، والهواء القوي يتلاعب بشعره الطويل، وبشعري الذي بالكاد يصل أكتافي...
انا التي قتلتك  \ I AM THE ONE WHO KILLED YOU by toma681
17 parts Ongoing
كانت واقفة هناك، بنفس الهيئة التي اختارتها آخر مرة. وجه الطفلة... الوجه الذي لا يجب أن يعود. الوجه الذي مات، ودُفن، وبُكي عليه بما يكفي. لكنها واقفة الآن، تحت الضوء، وكأنها لم تُغادر قط. اقتربتُ خطوة. لم تلتفت. لم تتكلم. تمامًا كما تفعل دائمًا حين تُقرر أن تُرعبني بصمتها. "لقد اخترتِ هيئتها إذًا..." قلت ذلك، لا لأسمع ردها، بل لأتأكد أنها ما زالت تسمعني. هل ستسمحين لها أن تنتقم من خلالك؟ هل ستعيدين لي كل ما دفنته، باسم من لم يعد له اسم؟ لم ترد. طبعًا لم ترد. رفعت رأسها ببطء، ونظرت إليّ بتلك العينين... ليستا عينيها. لكنني أعرفهما. أعرفهما أكثر مما ينبغي. "أنت من علّمني كيف أُخفي وجهي، أليس كذلك؟" كلماتها كانت ناعمة، لكنها تحمل سُمًا أعرفه جيدًا. ابتسمت. "الوجه يُخفى، لكن الروح لا تتغير ابدا." "لكن أتعلمين ما المشكلة في أن تكوني بلا اسم؟" اقتربت ثم قلت أنظر مباشرة في عينيها. "أن لا أحد يصرخ حين تموتين." وأخيرًا، نظرت إليّ. بوجه الطفلة التي لم تعد موجودة. وقالت، بصوت لا يشبهها، لكنه يخصها تمامًا: "لكن حين يتحقق الثأر... من يُعيد الذين لا يعودون؟" وسكت كل شيء بعدها...
You may also like
Slide 1 of 8
أغنية لم تكتمل cover
اڤارين  cover
أشقاء العشق والمعاناة cover
رحلة أحد عشر خريفاً  cover
ختمي الماسي cover
في منزلي دخيل  cover
"الأرجوحة" <the hammock> cover
انا التي قتلتك  \ I AM THE ONE WHO KILLED YOU cover

أغنية لم تكتمل

19 parts Ongoing

"في لحظة انتقالها لعالم جديد، لم تكن جوليا تعرف أن حياتها ستتغير للأبد. مدرسة "جرين وود هاي" بدت كأي مدرسة أخرى... ضحكات في الممرات، نظرات إعجاب خفية، وأسرار مخبأة بين الجدران. لكن خلف كل ابتسامة، كان هناك قلب يخفي وجعاً، وخلف كل طريق آمن، مغامرة تنتظر من يجرؤ على خوضها. جوليا... بفضولها العفوي وقلبها المليء بالحب، لم تعلم أن خطواتها الأولى إلى تلك البوابة الخضراء ستكتب اغنيتها الخاصه أغنية... لم تكتمل بعد."