
كنت نائمة، لا أحلم بشيء سوى وسادتي... وفجأة، استيقظت أمام أبواب لا أعرفها، كل منها يفتح على شيء أكبر من خيالي. وقفت هناك، بين الخوف والفضول، وبين ضحكتي الغريبة وقلبي الصغير... ثم دخلت الباب الأخضر. لم أكن أعلم أنني دخلت عالماً يسكنه شيء كنت اقرئه قارئة . لم أكن مستعدة... لكن من قال إنني جئت بإرادتي؟"All Rights Reserved