خناجر الساده - . 𓆩 جُـَِـمان أبـْـَراهــُيم𓆪 - Wattpad

Story cover for خناجر الساده by goma_2002

خناجر الساده

Reads 4,815
Votes 303
Parts 23

Reads 4,815
Votes 303
Parts 23

3 new parts

امان حب نيراز

"السادة":

> يُقال إن السادة لا يبتسمون
لأن العالم يبتسم لهم مجبرًا.

يولدون وفي أيديهم الخنجر، 
وفي عيونهم قانون لا يُكسر.

لا يرفعون أصواتهم، لكن حين يتكلمون..
. تصمت البلاد.

في عالمهم، لا مكان للضعف، 
ولا للخيبة، ولا للقلوب.

لكن ماذا لو دخلت هذا العالم يدٌ لا تشبههم؟
يد ناعمة... تحمل خنجرًا من نوع آخر؟

حين تنكسر قاعدة، حين يتجرأ الصمت،
 وحين تشتبك الخناجر بين العز والدم...


خناجر السادة... حيث تكون النهاية دائمًا مكتوبة بأطراف السيوف تهديد أكثر؟All Rights Reserved

امان حب نيراز

Table of contents

23 parts

Sign up to add خناجر الساده to your library and receive updates

or

Content Guidelines

You may also like

حين اراك بقلبي by DohaAymen

": --- حين أراك بقلبي في عالم يغلفه الظلام، تلتقي رحمة، فتاة كفيفة قوية القلب، بـسيف، مدرس كفيف أيضًا في المدرسة التي تدرس فيها. لم يكن اللقاء الأول بينهما لطيفًا؛ كلاهما يحمل جراحًا قديمة ونفوسًا أنهكها اليأس. كان سيف صارمًا وهادئًا، بينما رحمة متمردة لا تهاب المواجهة. لم يكن يدرسان معًا، ولم يكن بينهما ما يُنبئ بقصة حب... حتى قادتهما الصدفة لمواقف غيّرت نظرتيهما لبعض. شيئًا فشيئًا، أصبح كل منهما يرى الآخر بقلبه، لا بعينيه. تعلمت رحمة أن الحنية قد تسكن خلف الجمود، وتعلم سيف أن الحياة ما زال فيها متسع للدفء. تتطور العلاقة بينهما من نفور إلى صداقة، ثم إلى حب صادق لا يعرف الكذب ولا الزيف، حب يرى الجمال في الصوت، في المواقف، في الحضور... حب لا يحتاج للعيون كي يُبصر. لكن هل يكفي الحب وحده في عالم يمتلئ بالحواجز والنظرات القاسية؟ وهل سيقاومان سويًا الظروف، أم أن الظلام سيبتلع حلمهما قبل أن يكتمل؟ ---

فيلوريا by 3ahed_39

_ هي لم تكن تؤمن أنها تستحق الحب، ولا رأت في ملامحها، مايُلفت، ولا في قلبها ما يُطلب، لكنه اختارها، لا حبًا... بل ليوقظ الغيرة في قلب من هجرتْه. ما بدأه كخدعة مؤقتة، انقلب عليه كحقيقة أقوى من كل توقّعاته. لأنها حين أحبت، أحبت بصمتٍ نقي... لا يُجيد الخداع. ما ظنّه لعبة مؤقتة... صار قلبه فيها هو الخاسر الأكبر." زِينْ: "لم تكن الأجمل، ولا الأكثر لفتًا للأنظار... لكنها كانت الهدوء الذي أربكني، والصمت الذي فضح ضجيجي" عَهْدٰ: "الناس مثله لا يلتفتون للظلّ، ولا يسألون الغرباء إن كانوا ينتظرون شيئًا" لم تكن البداية حبًا... كانت مجرد شرارة، لكن بعض الشرارات تُشعل العمر كله. عَهْدٰ×زِينْ "ما حسبت إنّك بتصير البدايَة

حب ودموع by RahafSayed

الحب جحيماً يطاق... والحياة بدون حب نعيما لا يطاق... قد تنمو الصداقة لتصبح حباً.... ولكن الحب لا يتراجع ... ليصبح صداقة💔... الحب تجربة لا يعينها.... إلا من يعيشها... الحب سلطان.... و لذلك هو فوق القانون .... قانون الاهل ... قانون الاصدقاء...

لستُ الذي أحببتِه، لكني كنت الأصدق by montaasar

كنا أصدقاء... ثم أحببنا بعضنا بصمت، حتى صار الحب اعترافًا. لكن حين يصبح القرب خيانة، والصمت خذلانًا، يبدأ القلب في التلاشي. هذه قصة حب لم يُكتب لها أن تنجو... رغم صدقها.

نصل الخنجر by Aral_Novels21

"حين يتبدّل الأمان إلى اختبار، وتُسلَّم الأقدار لأيدٍ لا تعرف الرحمة... تُولد الحكاية." تركتها وغابت، لا لأجل الهروب، بل لأمرٍ أكبر من أن يُقال. وهو... قَبِل بالمهمة، دون أن يعلم أن ما أُوكل إليه، سيغير كل شيء. بين ماضٍ لا يُنسى، وحاضر يُخفي أكثر مما يُظهر، تتداخل الخيوط، ويبدأ كل شيء من الصمت.

صياد الظلام «ما قبل العاصفة» by ItsEnAm

في أعقاب عودته، كان يبدو وكأنه يجر خلفه سحابة من الدهشة والذهول، بينما تتسلل نظرات الحقد من كل زاوية، كيف له وقد غادر كملاك تقيًا ولطيفًا أن يعود على هذا النحو؟ وكيف له أن يجرؤ على العودة إلى هنا بعد فعلته؟ الصديق الذي كان يحمل في طياته السمة الطيبة أصبح الآن رمزًا للعداء ويحمل بين ثنايا قلبه القليل من الشفقة والماضي المبهم وهو الشاهد الوحيد على الحقيقة. بينما العدو بات يثير تساؤلات الماضي الغامض، هذا الماضي الذي لا يعرف أحد مرارته و قسوته سواه. ولكن كما قيل في أحدى الأمثال الشعبية "الكذب ملوش رجلين"،فإن الحقيقة ستطل يومًا ما شاءت الأقدار أم أبت. وكل ما علينا فعله هو الإنتظار بصبر،ف ها هو قد عاد من جديد ولكن استُبدلت رحمة قلبه بقسوة وكره، وهو يحيط نفسه بهالة من الغموض ليكمل مسيرة الانتقام بيدٍ ماهرة و بإسلوب لا يُفَك شفرته،سيُثبت براءة من يستحق، وسيكتشف آخرون أن حبال الإنتقام قد زينت أعناقهم، ونظرات الإتهام تضيق الخناق عليهم. وحينها سيبحث المفرّ عن مفرّ ينقذه. "اي تشابه بين روايتي و أي رواية أخرى فهو محض صدفة" • صياد الظلام «ما قبل العاصفة» • منة الله محمد

سواد القلوب by um_saman

لا نخاف من سواد الليل ، ولكن نخاف من سواد القلوب ، فسواد الليل سيذهب مع نور الفجر ، لكن سواد القلوب لا فجر له .الحياة غريبة جداً .

Poison love ✦ by ella1_jk

✦ "خانتْها الحياة في أوّل حب... فقررت أن لا تقع مجددًا. لكنها هذه المرة لم تسقط، بل نهضت... واختارت أقوى الرجال لتسقطه. هو غامض لا يؤمن بالحب، وهي مجروحة لا تؤمن بالرحمة. فمن سيسمّم الآخر أولًا؟" "يخونها حبيبها للارتباط بفتاه عمها غني فتنتقم بايقاع عم الفتاه في حبها" 🔹 --- ✦

قدر مؤجل by awell1999

"أحيانًا، لا تحتاج إلى عدوّ ليكسرك... يكفي أن تفقد من كان يعني لك كل شيء." فماذا يحدث حين تتحوّل أقرب القلوب إلى أكثرها وجعًا؟ وحين يصبح الماضي أثقل من أن يُنسى؟ هذه ليست قصة حب فقط... إنها قصة قلب ظلّ يقاتل ليُفهم، وظلّ يحب رغم كل شيء. إن كنت تظن أن بعض العلاقات تُنسى بسهولة... فكر مرة أخرى.

رهاب المهيب by JNUO2817

في محطةٍ من محطات الحياة، تتزاحم النكهات القاسية... نُجبر على تذوّقها، نُجبر على التعايش معها، مهما كانت مُرّة. قد نواجه الضعف، الندم، القهر، والخيانة... وقد تكون المواجهة مع الحياة نفسها، أو مع أقرب من نملك - أهلنا. حينها لا يصبح العدو واضحًا... بل يتحوّل كل شيء ضدك، حتى من ظننت أنهم وطنك. "وفي خضمّ هذا الخراب، تبقى قلوبنا تنبض... لا حبًا، بل نجاة."

You may also like

Slide 1 of 10

حين اراك بقلبي cover

لستُ الذي أحببتِه، لكني كنت الأصدق cover

نصل الخنجر cover

صياد الظلام «ما قبل العاصفة» cover

سواد القلوب cover

Poison love ✦ cover

رهاب المهيب cover

حين اراك بقلبي

": --- حين أراك بقلبي في عالم يغلفه الظلام، تلتقي رحمة، فتاة كفيفة قوية القلب، بـسيف، مدرس كفيف أيضًا في المدرسة التي تدرس فيها. لم يكن اللقاء الأول بينهما لطيفًا؛ كلاهما يحمل جراحًا قديمة ونفوسًا أنهكها اليأس. كان سيف صارمًا وهادئًا، بينما رحمة متمردة لا تهاب المواجهة. لم يكن يدرسان معًا، ولم يكن بينهما ما يُنبئ بقصة حب... حتى قادتهما الصدفة لمواقف غيّرت نظرتيهما لبعض. شيئًا فشيئًا، أصبح كل منهما يرى الآخر بقلبه، لا بعينيه. تعلمت رحمة أن الحنية قد تسكن خلف الجمود، وتعلم سيف أن الحياة ما زال فيها متسع للدفء. تتطور العلاقة بينهما من نفور إلى صداقة، ثم إلى حب صادق لا يعرف الكذب ولا الزيف، حب يرى الجمال في الصوت، في المواقف، في الحضور... حب لا يحتاج للعيون كي يُبصر. لكن هل يكفي الحب وحده في عالم يمتلئ بالحواجز والنظرات القاسية؟ وهل سيقاومان سويًا الظروف، أم أن الظلام سيبتلع حلمهما قبل أن يكتمل؟ ---