Story cover for خذلني الوهم فأنقذني الله by Aya_Bassem
خذلني الوهم فأنقذني الله
  • WpView
    Reads 19
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 19
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Jun 16
قد تسير بنا الحياة في طريق هادئ، مستقيم، يشبه ملامح قلوبنا الطاهرة…
لكنّ لحظة واحدة، وقرارًا صغيرًا، قد يفتح علينا أبوابًا لم نكن نعرف حتى أنها موجودة.
هذه ليست مجرد قصة فتاة...
بل حكاية قلب صدق، فعاش خدعة مؤلمة.
هذه قصة "ريّان"، والدمعة🥺 التي علّمتها أن لا كل من يطرق بابك يستحق أن يدخل.
All Rights Reserved
Sign up to add خذلني الوهم فأنقذني الله to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
بين دمعة وبوابة .عيش الدور by SERENS_STORIES
11 parts Complete
هل تشعر أحيانًا أن الواقع أثقل من أن يُحتمل؟ أن الأيام تتشابه، والضحكات تلاشت، ولم يتبقَ سوى صدى حزنٍ عميق؟ "بين دمعة وبوابة" ليست مجرد رواية؛ إنها رحلة روح، نفق مظلم يُفضي إلى نورٍ لا يُصدّق. تبدأ الحكاية في عُمق اليأس، حيث تعيش "أنت" حياةً رتيبة ومُثقلة بالمرارة، كأن العالم قد فقد كل ألوانه. ستتعمق في صفحاتها لتعيش كل لحظة حزن، وكل زفرة ألم، وكأنها زفراتك أنت. لكن، من رحم هذا الظلام، تبدأ إشارات خفية بالظهور، وميض نور يتسلل من شقوق الواقع. إنها دمعة واحدة، دمعةٌ ليست كغيرها، تحمل في طياتها سرًا كونيًا سيُغير كل شيء. دمعةٌ ستكون مفتاحًا لـبوابة لا يُمكن تصورها. تدريجيًا، وبصدمات متتالية تُذهل العقل، ستُسحب إلى عالم "الإيثر"، بُعدٍ موازٍ لا يخضع لقوانين البشر. هنا، تكتشف قوىً كامنة في روحك لم تكن لِتَحلُم بها. تتلاشى حدود الممكن، ويصبح المستحيل حقيقة تُصادِم كل توقعاتك. كل فصل يحمل معه لغزًا جديدًا، وكشفًا مُفاجئًا، وتحديًا يضعك وجهًا لوجه مع ذاتك ومع قوى لا تُصدق. "بين دمعة وبوابة" هي رواية تتجاوز مجرد القراءة؛ إنها تجربة. ستُصبح مدمنًا على صفحاتها، لا تستطيع التوقف حتى تكتشف ما تخبئه الصدمة التالية. رواية مليئة بالمشاعر الجياشة، مؤثرة لدرجة تُبكي الحجر، ومُفعمة بالحكم ووالاقتباسات .
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام by Yasmeena_Emam
8 parts Complete
عانت طفولتها من قسوة والدتها، وكأن الأيام تآمرت لتصوغ ضعفها بصوت عالٍ وسط الصمت. كل لحظة ألم حُفرت في ذاكرتها كانت بمثابة باب يُغلق في وجه قلبها الصغير. كبرت وهي تحمل أثقال الوحدة، تتجنب الناس، وتختبئ خلف قناع اللامبالاة. صارت انطوائية، لا تجرؤ على خوض العلاقات الاجتماعية، وكأن كل يد تمتد نحوها تحمل خنجرًا جديدًا. استمرت حياتها في دائرة مغلقة، حتى أتى اليوم الذي رحلت فيه والدتها عن العالم. لم تشعر بالحزن، بل بشيء أقرب إلى الفراغ، كأن جزءًا من صراعها اليومي قد انتهى فجأة. وفي لحظة من الوحدة الشديدة، حين كانت محاطة بالصمت القاتل، احتضنها طيفه برفق. لم تعرف من أين جاء، لكن صوته تسلل إلى روحها، عميقًا كنسمة شتوية دافئة، وهمس: "أغمضي عينيك... تنفسي عميقًا... وانظري في أعماق روحك المتمردة. هناك، حيث يسكن الأمل، يعيش حلمك المنتظر." حينها شعرت بشيء مختلف، كأن حبلًا غير مرئي يُعيد ربطها بالحياة.
صراع الحب والوهم بقلم شروق مصطفى by sherokmostafa
4 parts Ongoing
لم يكن يظن أن لحظة كهذه ستأتي؛ لحظة تقف فيها الحقيقة على حافة الهاوية، ويتصارع داخله صوتان لا يهدآن. أيسلّم بما سمعه، بتلك الكلمات التي دسها القدر في أذنيه خلسة؟ أم يمنحها الثقة، هي التي سكنت قلبه دون استئذان؟ هو الذي مرت به نساء حواء بألوانهن المتباينة، لم يكن يومًا رجلاً ساذجًا، يعرف جيدًا كيف يقرأ النظرات ويترجم الصمت، لكنه معها بات كالغريب، كأن كل ما عرفه من قبل قد خان منطقه حين التقاها. يريدها، نعم... بكل ما فيه من شغف وحنين، يريد أن يسمع منها ما يطمئنه، أن تفتح له قلبها وتكسر حواجز الصمت. لكنه كلما اقترب، باغتته رياح الواقع بما لا يتوقع. كيف له أن يصدقها وهي تتهرّب من الحديث، ترتبك حين يسأل، وتصمت حين يلح؟ وكيف له أن يصدق ما قيل، وهو لا يرى في عينيها سوى الحيرة... وربما الخوف؟ الصراع داخله لم يعد خافتًا، بل صار ضجيجًا لا يُحتمل؛ بين قلبٍ يصرخ: هي لك، وعقلٍ لا يفتأ يرد: "أحقًا؟ أم أن الحلم قد انكسر؟
You may also like
Slide 1 of 10
صدى بَعيد  cover
Captive of her eyes cover
بين دمعة وبوابة .عيش الدور cover
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام cover
كانت ليالي جحيم cover
فرحه سنيني "الضلم"  cover
في ليلة باردة/On a cold night cover
عشق وانتقام (لاتجرح قلبي)  cover
ايلاريا  cover
صراع الحب والوهم بقلم شروق مصطفى cover

صدى بَعيد

5 parts Ongoing

لم يكن في الأمر ما يُنذر بالخطر... مجرّد تفاصيل صغيرة، متكرّرة، تمرّ دون أن يتوقّف عندها أحد. رسالةٌ لم تُفتح، ومكالمةٌ لم يُرَدّ عليها، ونظرةٌ طويلة في وجهٍ بدا مألوفًا أكثر من اللازم... المدينةُ نفسها بدت وكأنّها تعرف، لكنّها ترفض أن تقول. كلّ شيء كان يتحرّك كعادته، إلّا القلوب... كانت ترتجف دون صوت، وما لم يُقَل في البداية، كان أثقل بكثير ممّا قيل لاحقًا. لم يكن أحد يتوقّع أن تتشابك الخيوط بهذا الشكل، ولا أن تتحوّل العلاقات القديمة إلى ألغازٍ مفتوحة، ولا أن تصبح الحقيقة وجهًا لا يُشبه أحدًا ممّن نعرفهم.