وكُنتُ أُطعمهُ قمحَ فُؤادي براحتي .. عجبًا كيفَ باتَ يُرضيهِ فُتاتُ الطريقِ! دُمُوعُ العَينِ قد سَالتْ وَلَكنْ دُمُوعُ القَلبِ هَل تَلقَى سَبِيلا!؟All Rights Reserved
1 part