
هذه ليست قصة عن شاب يهوى الكتب، بل عن كتابٍ قرأ قارئه. عن سقفٍ لم يكن سقفًا، بل فخًّا علويًّا مُطعَّمًا بالغروب والحبر. عن الكلمات حين تنقلب من وسيلة نجاة إلى أداة حتف. ستقرأ عن العزلة، فتخالها اختيارًا، ثم تكتشف أنها الوحيدة التي اختارتك منذ البدء. اقرأ إن شئت، لكن لا تلومنّ إلا نفسك إن أدركت متأخرًا... أن هذه القصة لم تكن مكتوبة لك، بل كتبتك أنت.All Rights Reserved
1 part