بين البياض المطلق والظلال التي لا اسم لها، تقف "أنيف"... لا تحمل سلاحًا، ولا تملك يقينًا، لكنها تحمل شيئًا أثقل من الموت: ذاتها المنكسرة. هذه ليست حكاية نجاة، ولا سيرة حب، بل نصٌ مكتوب على الحافة، تُرويه ذاكرة تتفسّخ، وتُخفي أكثر مما تبوح. في كل صفحة، تنفتح أبواب، بعضها يؤدي لل خلاص... وبعضها يُفضي إلى الهاوية.All Rights Reserved