Story cover for من احببته...دفنته by Djamel_ben
من احببته...دفنته
  • WpView
    Reads 17
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 17
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Jun 17
منذ الطفولة، كان قلبها يعرف اسمه...
كبرت معه، وبه، لكنّه لم يرَ فيها سوى صديقة لصديقتها.

سنوات من الصمت، من الغيرة المكبوتة، من الدعاء في السرّ،
حتى قررت أن تفعل المستحيل ليحبها...
وحين أحبّها أخيرًا،
كانت قد فقدت نفسها في لعبة أكبر من الحب.

في تلك الليلة، ارتكبت خطأً لا يُغتفر.
غلطة واحدة، قلبٌ توقف عن النبض، وحياة انقسمت إلى نصفين:
واحد يعيشه الناس... وآخر تعيشه هي وحدها.

هو الآن بجانبها، يحبها، يحمل اسمها...
لكن شيئًا ما ناقص.
فهي تعرف الحقيقة - وهو لا يتذكر شيئًا.

وهنا تبدأ الحكاية الحقيقية...
عندما يصبح الحبّ قاتلًا،
فهل يمكن أن يُبعث من جديد؟


---
All Rights Reserved
Sign up to add من احببته...دفنته to your library and receive updates
or
#12ben
Content Guidelines
You may also like
المهمة الاخيرة  by morttada98
7 parts Ongoing
تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨
#"تملكنا العشق" من سلسله عشقني ولكن الجزء الثاني، والثالث (يتم التعديل) by Ayaarfe
96 parts Complete
"يقولون إن كل شيء مباح في الحب والحرب... لكنهم لم يخبرونا أن أكثر ما يُباد في المنتصف... هو القلب. طفلة صغيرة اختُطفت لستّ سنوات، ذاقت فيها كل ألوان العذاب، ثم ثلاث سنوات أخرى في مشفى نفسي تحاول استعادة ملامح نفسها... تتّهم والدها بأنه السبب، بأنه سلّمها بيديه للضياع حين اختار عمله في المخابرات على حمايتها. وهو؟ لم يكن يعلم أن الطعنة ستأتي من بابٍ نذر عمره لحراسته... فتحوّلت بنته إلى ذكرى مشروخة... تنظر له بألم، وتقول: "أنت السبب". أما العاشق... فرأى فتاته تنهار ببطء، تُدمّر نفسها كل يوم... فأقسم أن ينقذها، حتى لو كان الثمن عمره. يحبها في صمت، يكتب اسمها بين سطور الألم، ويُقسم: "سأحملك إلى حياة تستحقينها، ولو قاتلت العالم لأجل ذلك". وماذا عن آخر؟ اكتشف أن من أحبّها، تعيش قصة حب مع أخيه... فقُتل صوته قبل أن ينطق: "أنا أحبك". وماذا عن فتاةٍ تربّت في ملجأ، فأوقعتها الصدفة في طريق مطرب مشهور، فقلبت حياتها رأسًا على عقب، وكانت تلك الصدفة أجمل لعنات القدر... وماذا عن أخرى... سُلب منها شرفها انتقامًا من والدها، فلم تجد من يحتويها، بل وجدت حكمًا بالإعدام على شرفها، من أقرب من قال: "أنا أبوكِ". نسي أنه السبب... وأن أعداءه هم من دمّروها، لا هي! جميعهم أبطال... لكنّ الجراح وحدها، هي من ستكتب هذه الحكاية."
صدى الروح by _xvna_
8 parts Ongoing
في عالم تتقاطع فيه خيوط الامل مع جراح الواقع تسير بين رماد الذكريات وصوت روحها المكسورة ... تبحث عن معنى للحب وسط أنقاض خيبه، وتحمل في قلبها ندبه خيانه تحولت إلى نار انتقام . كل لحظه تمر، تقترب من حقيقتها... لكن، هل ستنقذها الحقيقه ام تهدم ما تبقى منها؟ " صدى الروح " ليست مجرد حكايه بل وجع يسري في السطور ونبض لا يسكت حتى تُروى النهايه . ~~~~~ من قال إن العدو دائما يؤلمك أكثر من اهلك؟ هي، تلك الفتاة التي ولدت في بيتٍ بلا دفء، وترعرعت بين جدران تملؤها القسوة .... أخوتها لم يكونوا سوا سلاسل تكبل روحها، يطفئون نورها يوماً بعد يوم يتركون ندوباً لا يُرى، لكنها تلتهمها من الداخل . كبرت وهي تبحث عن حضن يحتويها.. لكنها لم تجد سوى الخذلان. وفي لحظة كسر، لحظة خلاص، رماها القدر في طريق العدو ... لكن العدو لم يكن أسوأ من إخوتها، بل كان بداية التحول... بداية الألم من نوع أخر. أختارت أن تغرقة في نفس الجحيم الذي ذاقته، لكنها لم تحسب حساب الشعور الاخطر...الحب . بين اللهب والدموع، بين صوت الانتقام ونبض القلب تبدأ رحلتها... هل ستنتصر لقلبها؟ أم تنتقم لروحها؟ وهل يمكن يمكن أن يولد الحب من بين انياب الكراهيه؟ روايه تمزج الامل بالواقع المر، وتنزف من كل سطر وجعاً، عشقاً، وتمرداً على الظلم . بقلمي : چَـمرايه✨
ثارهم وبنت الفقير  by taranim_09
64 parts Complete
من بين طيّات الورق العتيق ووسط غبار الأزمنة الغابرة في قُرى يلفّها الضباب رواية تحكي عن زمنٍ مقلوب تروي النسوة فيها الحكايات على ضوء الفانوس وُلدت أسرار لا يُفترض أن تُقال تقول العجائز: "الدم ما يصير مي ، والظلم يرجع بصاحبه لو بعد حين" لكن ماذا لو كان الظالم مجهول؟ وماذا لو كانت الحقيقة مدفونة تحت أقدام من نظنّهم أبرياء؟ في زمنٍ قديم، حيث الدم لا يُنسى حيث تختلط الحقيقة بالوهم وتولد أسرار لا تنام وتُبعثر أسرار دُفنت عمداً ووجوه تحمل ملامح من الذنب، من الحب ومن الحنين... نظرات مشوّهة وقلوب تاهت بين الانتقام والعشق بين الوهم والواقع قلوب أُغرقت بين ثأرٍ لا يعرف الرحمة وحبٍّ خُبئ مُنذ المراهقة كوصمة عار وكل شخصية ظلٌ لحكاية لم تُروَ بعد ... في هذه الرواية لايُقاس الزمن بالساعات، بل بالخذلان، بالخيانة، وباللحظات التي تغيّر مصيرًا كاملًا دون إنذار فهل تُشفى الجراح حين تُفضح الحقيقة؟!! أم تزداد عمقًا حين يُكشف المستور؟!! #بِــقــلَمــي_تـَـرانــِيــم 🕊️. #روايـة_باللهجة_العراقية * الروايـــة جاري التعديل عليها ،لأنها قديمة وسردي قبل غير عن هسه فإذا ماعجبكم شيء بيها، أتمنى تتفهمون هذا الفرق 📌
You may also like
Slide 1 of 9
المهمة الاخيرة  cover
أحببته بالخطأ  🥲💕 cover
#"تملكنا العشق" من سلسله عشقني ولكن الجزء الثاني، والثالث (يتم التعديل) cover
حين تكبر ليلى cover
 رواية عِشْقْ وانْتِقَامْ ♥️بقلمى/عبير سعيد✍️👑 cover
ملاك الغول cover
صدى الروح cover
ثارهم وبنت الفقير  cover
مغفرة قلب (هدير دودو)   cover

المهمة الاخيرة

7 parts Ongoing

تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨