
حين يقرّر القدر أن يجمع طريقين لم يلتقيا من قبل... تبدأ الحكاية بنظرة صامتة، وذاكرة غائبة تنبض بشيء لا يُقال. هو لا يعرف من تكون، لكن قلبه اختار البقاء. وهي تحمل في عينيها خوفًا لا تعرف سببه، وأملًا لا تدري من أين جاء. بين زخّات المطر، وأصوات المدينة، وحنين يتسلل دون إذن... يولد شعور لا اسم له، ويبدأ كل شيء من جديدAll Rights Reserved