Story cover for عيون تراقب من بعيد والقلب لهفان لها  by Xo_m92s
عيون تراقب من بعيد والقلب لهفان لها
  • WpView
    Reads 7
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 7
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Jun 18
Mature
وش لك عليّ إن مرّ ذكرك وسط صدري؟
ماهي بيدي... القلب لا طاوع طيوفه
أدري إنك بعيد، ولكن وش تدري؟
عن خافقي لا صار يكتب حروفه
هو لي مثل ظلٍّ تبخّر من عطري
وإن غاب عنّي ضاعت أيامي الخفوفه.




الكاتبه : الـيَـازّيْ
All Rights Reserved
Sign up to add عيون تراقب من بعيد والقلب لهفان لها to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
لُقياك (عشك الذيب) by Leal_alQas
87 parts Complete
الكاتبة : ليَّل آل قيس.. قصة حب تنبع من قلب الفقر ليجتمع قلبان على الحب فـ يأتي اليوم الذي يختفي فيه الحبيب سنين عِدة وبعد مده من الزمن تنكشف جميع الحقائق ليلتقوا لكن بأختلاف شخصيات ومشاعر منها الكره ، الاشتياق ، الالم .. لتبدأ رحله اخرى من رحلات علاقتهم .. "بكيتُ وهل بكاءُ القلبِ يجدي؟ ‏فُراق حبيبي وحنينُ وجدي ‏فما معنى الحياةَ إذا افترقنا؟ ‏وهل يُجدي النحيب فلستُ أدري ‏فلا التّذكار يرحمني فأنسى ‏ولا الأشواقُ تتركني لنومي ‏فُراقُ حبيبي كم هزّ وجدي ‏وحتى لِقائه سأظلُ أبكي ." كم من فراقٍ مر ثم نسيتُهُ ‏إلا فراقَكَ شذ عن قانوني ‏ما زال يَنخَرُ في بقايا مهجتي ‏ويذيقُني قبلَ المنونِ منوني ‏حتى كأنكَ فيّ عِرقٌ نابضٌ ‏فإذا توقّفَ نفضةٌ تعروني ‏أنا ما نسيتُكَ في زحامِ أحبتي ‏أتُرايَ أنسى في الضياءِ عيوني؟! ‏لولا هواكَ لما سريتُ مع الهوى ‏ولما عزفتُ على الأنامِ لحوني ومِن الله التوفيق..🖤
You may also like
Slide 1 of 9
ان راح عمري لك فلا هو خساير  cover
ي ابوي مثل حب متعب للريم ما انت لاقي  cover
اجبرتنى على عشقها cover
يـاديرةٍ حُبـها مِــن حّــب مخــلوقي cover
منقذي الغريب  cover
لُقياك (عشك الذيب) cover
شريان القلب cover
بروحي ضميتك ليه صديت cover
دآغِــر  cover

ان راح عمري لك فلا هو خساير

60 parts Complete

بين الكبرياء والحب، وبين الخوف والاحتياج... كان سعود الجافّ في كلامه، الدافي في فعله. ونوره؟ كانت تحاول تكره وما قدرت، لأن قلبها ما عرف إلا إنه "راح عمرها له، ومهو بخساير". رواية "إن راح عمري لك فلا هو خساير"... حبّ عنيد، وقلوب تواجه القدر والخذلان، فهل تنتصر؟