Story cover for في زمن آخر by s_we3t
في زمن آخر
  • WpView
    Reads 139
  • WpVote
    Votes 7
  • WpPart
    Parts 7
  • WpView
    Reads 139
  • WpVote
    Votes 7
  • WpPart
    Parts 7
Ongoing, First published Jun 18
إليانور تقف في زقاق مظلم، قلبها ينبض بسرعة، يدها ما تزال ترتعش من آخر سرقة. فجأة، تتلاشى أصوات المدينة، والضوء ينكسر حولها كأن العالم بدأ ينهار.

تفتح عينيها لتجد نفسها في غرفة مضيئة بنور خافت، جدرانها مغطاة بأوراق كتب قديمة، وعلى الطاولة أمامها كتاب مفتوح... وعنوانه يلمع:
"رواية الحياة التي يجب أن تُكتمل"

صوت داخل رأسها يهمس:
"أنتِ ليليانا، والآن عليكِ أن تلعبي دوركِ في هذه القصة... اكملي ما لم ينجز.
All Rights Reserved
Sign up to add في زمن آخر to your library and receive updates
or
#93انتقال
Content Guidelines
You may also like
Shadows of Rome | ظلال روما by -Khadiija-
10 parts Ongoing Mature
"في ظِلالِ روما، عِندَ مُنتَصف الليلِ..تَكشِفُ المَدينةَ أسرارها فَقَط لِمَن يَجرؤُ عَلى السقوطِ في عَتْمَتِها" كانت تُراقب، لا ترسم. أول خيطٍ في اللوحة لم يكن لظلٍ أو ضوء، بل لصوتِ رَصاصةٍ عبر النافذة. هي التي كانت تظنّ أنّ مأساتها انتهت منذُ زمنٍ، تجدُ نفسها في قلب جريمةٍ لا تُشبه القصص التي تُحب قراءتها. هو... لم يهرَب كالمعتاد. هناك شيءٌ في نظرته. شيءٌ تعرفه. واللوحة التي لم تكتملُ منذ سنواتٍ، بدأت ترتجفُ تحت أصابعها. هذا ليس لغزًا عابرًا. هذا... موعدٌ مؤجّل مع الماضي. "وما نَفعي بانهِمار غَيثِكِ عَليّ وقَد ماتَت أراضيّ" "يَقولونَ فِي الحِكاياتِ كُلّ الطُّرقِ تُؤدي إلى روما..لكن خَطواتي مَهما تاهت تَعرِفُ طَريق قَلبِكِ وَحدَه" "في مَدينةِ اللصوصِ يُصبحُ الشَرَفُ تُهمةً ومَن لا يَسرقُ يُزجّ بهِ في السِجن بِجُرمِ الإستقامة" "أنا سيّئةً لِلغاية صدّقني، أنتَ لا تَعلم حَقيقَتي" "وَلو أثقلتِ كُفوفَكِ بِالعُيوب، ولَو كانَ قُربكِ عاصفةً تَهدمُني، ولَو أدارَ العالَمُ وَجهَهُ عَنكِ..سَأظلُّ أتعلّقُ بكِ كما يتعلّقُ الغريقُ بقشّةِ نجاتِه" "لَم أكُن بَطلةً، لَكنَّني كُنتُ شاهدة وَالشُهود أحيانًا هُم أعداءَ الحَقيقة إنِ التَزموا الصَّمتَ كَما فَعلتُ أنا" _________________________________________
قصة حزينة الناجي وحيد (غامبول واترسون) حرب إلمور by zinab8888
10 parts Complete
في زمنٍ بلعته النيران، ثم لفظته الرياح الباردة... كانت هناك مدينة اسمها إلمور، مدينة عرفها العالم بالضحك والألوان، قبل أن تُطوى في كتاب الحرب. جدرانها سقطت، وطرقاتها فقدت أسماءها، ولم يبقَ سوى صدى الأرواح العالقة. وسط هذا الخراب، كان هناك فتى يسير بخطواتٍ تعرف الطريق لكنها تجهل النهاية، يحمل على كتفيه ذاكرة أثقل من الركام، وعيونًا تبحث عن وجوهٍ لم يبقَ منها إلا صور في داخله. ذلك الفتى... كان اسمه غامبول. لم يكن وحده في رحلته، فقد رافقته فتاة من عالمٍ لم يعرف الحرب إلا من أخبارها، عيناها تبحث عن النور وسط ظلامه، ويديها تمتدان دائمًا لتسحباه من حافة الانهيار. وفي طريقهما، كان الماضي يطل برأسه من بين الأنقاض: بيت الطفولة، المدرسة التي كانت تضج بالحياة، زوايا عرف فيها الحب والصداقة... حتى وجدها، روحًا مألوفة، شبحًا لصديقة اسمها كاري، عالقة بين عالمين. كانت كاري ترى الموتى كما لو كانوا أحياء، لكنه لم يرَ فيهم إلا رحيلًا آخر يرفض أن يعيشه من جديد. دعته لزيارة من فقدهم، ليودعهم كما يليق بالذين أحبهم، لكنه كان يصرخ في داخله: "أنا الناجي الأخير، ماذا عن جراحي أنا؟ ماذا عن تلك الحروب التي لم تتوقف داخلي؟" ورغم عناده، تركت كلماتها ندبة مختلفة... ندبة جعلته يوقن أن الماضي لا يتركك إلا إذا تركته. افترقوا،
عيون في العتمة جزء الثاني من رواية صمت النهر by user89773038
35 parts Ongoing
--- المقدمة: عيون في العتمة (الجزء الثاني من صمت النهر) --- مرت أشهر على تفكيك شبكة "العين السوداء"، وأصبحت المدينة تعيش في هدوء نسبي. لكن مارك لم يطمئن، فصوت التهديد الذي وصله في نهاية القضية لا يزال يتردد في ذهنه. "مارك... اللعبة لم تنتهِ." لم يكن تهديدًا عاديًا، بل إعلانٌ بأن هناك ما هو أخطر في الظل. تنظيم جديد بدأ بالتحرك، لا يترك خلفه توقيعًا مألوفًا، بل رموزًا جديدة لا تفسير لها. في أحد أزقة المدينة القديمة، تم العثور على ضحية جديدة - هذه المرة بلا اسم، بلا بصمات، وبختم غريب على الجبهة: شكل عينيْن متقاطعتين. قالت إيما وهي تراقب مسرح الجريمة: "هذا ليس أسلوب العين السوداء." رد مارك: "بل هو ما بعدها." التحقيق في هذه الجريمة سيقود مارك وفريقه إلى أعماق شبكة جديدة تُعرف بـ"الظل السابع"، منظمة لا تسعى فقط للفوضى، بل لتغيير النظام من الداخل. فهل يستطيع مارك مواجهة العدو الجديد؟ أم أنه سيغرق في العتمة التي لا ترى فيها العيون؟
"الهروب من النهاية المحتومة" Escape the inevitable end by user52424488
29 parts Ongoing
بعد ليلة من القراءة حتى الفجر، تستيقظ لين لتجد نفسها داخل رواية شهيرة كانت مدمنة عليها، لكنها ليست البطلة... بل إليانا روسيت، الفتاة الثانوية التي قُدر لها الموت خلال الفصول الأولى! إليانا، ابنة دوق مغرورة ومفسدة، يتم استخدامها في لعبة سياسية ثم يتم التخلص منها بدم بارد. لكن الآن، بعد أن أصبحت لين في جسدها، لن تسمح لنفسها بالسير في الطريق نفسه! مسلحة بمعرفتها المسبقة بالأحداث، تبدأ إليانا الجديدة في رسم خطة للهروب من مصيرها، متجنبة الشخصيات الخطرة، خاصة الأمير الشرير الذي كان سبب هلاكها في القصة الأصلية. لكنها سرعان ما تدرك أن مجرد وجودها يغير مجرى الرواية... فالأمير الذي لم يكن يكترث بها أصبح مهتمًا بها، وأحد الشخصيات الثانوية، التي لم يكن لها دور كبير في القصة الأصلية، يبدو وكأنه يراقبها عن كثب، وكأنه يعرف أنها ليست إليانا الحقيقية! في عالم مليء بالمؤامرات، السحر، والنهايات غير المتوقعة، ستقاتل إليانا الجديدة بشتى الطرق لتغيير مصيرها، لكن السؤال الحقيقي هو: هل يمكنها الهروب حقًا، أم أن القدر سيعيد ترتيب الأحداث ليأخذها إلى نهايتها المحتومة؟
أسرارالبحر:اللعنة والمفتاح by YaqeenBNM11
21 parts Complete
ليست كل الحكايات مجرد كلمات تُكتب. بعض القصص لا تنتهي حتى لو ظننا أننا أغلقنا صفحاتها. هناك حكايات تُحفر في الأرواح قبل أن تُسطَّر على الورق، وحين نرويها لأول مرة نكتشف أننا كنا نعيشها منذ زمن. هذه ليست مجرد قصة عن لعنة قديمة أو سفينة ضائعة، بل رحلة بين الحقيقة والخيال. هل تتحكم الأقدار في مصائرنا؟ أم أن هناك روابط خفية تعيد جمع الأرواح رغم مرور العصور؟ حين تبدأ هذه القصة، تذكر أن كل سطر قد يكون أكثر من مجرد كلمات ربما يكون انعكاسًا لواقع لم تدركه بعد. خطوة داخل الاحداث كان الممر بلا نهاية واضحة،والجدران العتيقة تحمل آثار زمن مضى، نقشٌ باهت هنا، وشقوق هناك كأنها ندوب على جسد المكان.خطوات عادل كانت هادئة،لكنه شعر بثقل غريب في الهواء كأن الجدران تراقبه،كأن شيئًا غير مرئي ينتظر.توقفت ريم فجأة وضعت يدها على الجدار ثم همست:أنا أعرف هذا المكان نظر إليها عادل بدهشة.لكن هذه أول مرة تأتين إلى هنا أليس كذلك؟ أغمضت عينيها للحظة، ثم قالت بصوت بالكاد يُسمع: لا أعلم لكنه مألوف. كأنني كنت هنا يومًا كأنني سمعت هذا الصمت من قبل. ثم صدر صدي صوت قائلاً: ربما لم تكوني هنا بجسدك لكن روحك تعرف هذا المكان جيداً. ارتعشت أنفاسها، وقبل أن تتمكن من الالتفات لترى من اين هذا الصوت؟انطفأ الضوء، وغرق الممر في الظلام. لُجّة
حب بين خطايا التبني. by Olivia-Love7
13 parts Ongoing
في أحد أزقة المدينة الباردة، حيث تذوب الأحلام بين جدران الإسمنت المتهالكة، كان "قيس" يمشي بخطواتٍ مترددة نحو دار الأيتام القديمة. لم يكن في العشرين من عمره سوى بضعة أشهر، لكنه حمل على كتفيه مسؤوليات أثقل من سنّه بكثير. قلبه كان مليئًا بندوب الطفولة، وأيامه كانت تمرّ متشابهة، باهتة، حتى جاء اليوم الذي غيّر فيه كل شيء. حين دخل إلى الدار، كانت ضحكة ناعمة تخترق السكون، وفتاة صغيرة تجلس في الزاوية، ترسم فراشات على ورقةٍ مهترئة. كانت بعينين واسعتين بلون الليل، وشعرٍ أسود منسدل كأنه ظلّ لا يفارقها. اسمها "إيلان"، عمرها ثلاثة عشر عامًا، لكنها بدت أكبر من عمرها بسنوات. عيناها لا تخفيان ما مرت به، لكن ابتسامتها كانت تقاوم الذكريات. لم يعرف قيس لماذا اختارها من بين الجميع، لكنه شعر بشيء يربطه بها، شيء عميق لا تفسير له. تبنّاها، واصطحبها إلى شقته الصغيرة في أحد أحياء المدينة، وهناك بدأت رحلةٌ لم يكن يتوقعها أحد. مرت السنوات كلمح البصر، وكبرت إيلان بين يديه، أمام عينيه، وداخل قلبه. علّمها كيف تثق، كيف تحب الحياة، كيف تحلم من جديد، لكنها - دون أن تدري - علمته هو كيف يعيش. وحين بلغت السادسة عشرة، بدأ قلبه يخونه. صار يشعر بألم غريب حين تبتسم له، وتخبط داخلي حين تضع رأسها على كتفه بثقة. لم يكن حبًا عابرًا، بل
الموت في سبيل الشرير ؟!! by SermAR671
10 parts Ongoing
حياة مملة لا تستحق حتى عناء الشكوى. ذلك ما كان يؤمن به ليو هاو، موظف شاب يقتات على الروتين والوحدة والملل المزمن. كان يشاهد المراهقين من حوله وهم يلوحون وداعًا للحياة وكأنه مهرجان سنوي للانسحاب الجماعي، فيطمئن قليلًا أنه ليس وحده في حفلة البؤس هذه. ومع ذلك، ظل يبحث بيأس عن سبب سخيف واحد يتمسك به كي لا ينتهي به الحال كرقم جديد في نشرة الأخبار. وذات مساء، بعد يوم عمل طويل يليق برواية مأساوية رديئة، خرج ليو ليبحث عن شيء بسيط: وجبة ساخنة أو ربما لحظة تسلّي تنسيه نفسه. لكن الحياة -أو القدر، أو أيًّا كان هذا المخلوق السادي- قررت أن تمنحه ترفيهًا من نوع آخر تمامًا. حين فتح عينيه، وجد نفسه في قاعة مذهلة تتلألأ بالنقوش الذهبية وكأنها لوحة فنية مسروقة من كتاب أساطير. رفع يده المرتعشة إلى وجهه وهمس في ذهول: "انتظر... أنا... لقد..." ثم صرخ صرخة لم يسمعها أحد: "تجسدت!!!" هكذا تبدأ حكاية ليو هاو، الذي استيقظ ليجد نفسه عالقًا في جسد طفل نبيل داخل رواية كان يظن أنه يعرف نهايتها. لكن مهلاً... من قال إن القصص تلتزم بالنهايات؟ فهنا، في عالم يضجّ بالألغاز والاختبارات المميتة والأشقاء الغرباء... كل شيء يمكن أن ينقلب رأسًا على عقب. ومع قليل من الحظ... وربما كثير من سوء الفهم، قد يتمكن ليو من النجاة. وربما، مجرد ربما، يعثر
You may also like
Slide 1 of 9
maybe in another life cover
Shadows of Rome | ظلال روما cover
قصة حزينة الناجي وحيد (غامبول واترسون) حرب إلمور cover
عيون في العتمة جزء الثاني من رواية صمت النهر cover
"الهروب من النهاية المحتومة" Escape the inevitable end cover
أسرارالبحر:اللعنة والمفتاح cover
حب بين خطايا التبني. cover
الموت في سبيل الشرير ؟!! cover
وجهٌ لا يُنسى cover

maybe in another life

21 parts Ongoing

في مدينة يغلفها الصمت والبرد، تعيش "إيلين"، طبيبة شابة تحاول أن توازن بين قوتها الخارجية وجراحها الداخلية. رغم ما تبدو عليه من صلابة، تخبئ في أعماقها قصة حب قديمة، وجع لم يندمل، ورسالة لم تُفتح منذ سنوات. حياتها تدور بين ابنتها الصغيرة، وصديقتها الوفية، وذكريات لا تموت. وكلما حاولت التقدم، سحبها الحنين نحو ماضٍ لم يُنسَ. تبدأ الأحداث حين تتلقى رسالة قد تقلب كل شيء، وتُفتح أبواب كانت موصدة منذ زمن. قصة عن الحب الذي لا يموت، والوجع الذي لا يُقال، واللقاء الذي قد لا يكون في هذا العالم... بل في "مكان آخر"