Story cover for DEVIL'S LOVE / عاشقة الشيطان by ver__a10
DEVIL'S LOVE / عاشقة الشيطان
  • WpView
    Reads 4,671
  • WpVote
    Votes 280
  • WpPart
    Parts 9
  • WpView
    Reads 4,671
  • WpVote
    Votes 280
  • WpPart
    Parts 9
Ongoing, First published Jun 18
لم اكن ضحية... ولم أكن بطلة.
انا فقط ... وقعت في حب شيطان.

"لوسيان بلاكوف" ليس رجلاً...
هو سلاح،هو قنبلة موقوتة، هو زعيم العالم السفلي الذي يُطاع و لا يُرى.

أما أنا؟ " فيرا  ديمتروفا"... فتاة خرجت من سجنٍ
دموي، الى سجنٍ اعظم...
قلبه.

كنت اظنني سأكرهه،
لكنني أصبحت له...
بإرادتي ، وبكل جنوني.

في هذه الرواية،
لا يوجد ملاك، لا توجد عدالة ، ولا نهاية سعيدة مضمونة.


هناك فقط :
دم ، شغف ،خيانة... وحب اسود لايُغتفر.

⚠️تحذير: هذه الرواية ليس للقلوب الظعيفة...
بل لمن يُحبون الرقص على حافة الجحيم.
All Rights Reserved
Sign up to add DEVIL'S LOVE / عاشقة الشيطان to your library and receive updates
or
#497اثارة
Content Guidelines
You may also like
" بين أنياب البراتفا " by user71502962
13 parts Ongoing Mature
لا أحد يقترب مني دون أن يُخدَش. ولا أحد ينجو إن قرر الوقوف في وجهي. أنا لا أُهدد... أنا أنفذ. ولطالما كان الصمت لغتي، والدم عنواني. اعتدت أن أكون الظلّ الذي يُخيف، الذئب الذي لا يرفع صوته... لكنه يهاجم حين يُستفَز. ذراعي اليمنى كانت لسحق من يتجرأ، ويدي اليسرى لحماية من يخصّني. لكنها... كانت استثناءً لم أضعه في حساباتي. كاترينا آل رومانوف. الطفلة التي كانت تلهث خلف حضني ذات زمن. وعادت امرأة... تحمل نفس العيون، لكن بنظرة لا أنساها. لم أعد أراها كما كانت. ولم تعد تراني كما كنت. أنا... ديمتري مالكوف. وهي الشيء الوحيد الذي جعلني أتساءل إن كنت لا أزال أتحكم في كل شيء... أم أن شيئًا ما بدأ ينفلت من بين يدي. *. *. *. *. لم أطلب شيئًا منهم. لا لقبًا، ولا حماية، ولا زواجًا من ابن عمٍ لا أعرفه. كل ما أردته هو الهرب... من الأسماء، من القيود، من الماضي الذي لم يكن لي، لكنه حُفر في جلدي. عدت... لا لأخضع، بل لأصنع مكاني بنفسي. باسمي، بعقلي، لا باسم العائلة ولا دمها. لكن... ثمّة شيء لم أستطع الهرب منه. ديمتري آل مالكوف. الرجل الذي سحبني من طفولتي إلى صمته، ثم تخلّى عني كأنني لم أكن. والآن... عاد. بعينيه اللتين لا تشفقان. وبكلمة واحدة فقط، أعاد كل ما دفنته. أنا لا أصدق بالقدر. لكن هناك لحظات... تجعلك تتساءل
أسوار عالية by wiwowi1
36 parts Complete Mature
-في عالمٍ مليء بالظلام، كانت إيفيريا تبحث عن ضوء يخفيه الخوف.. -بينما كان هو محقق قد اعتزل عمله بسبب حادثة أنهت بحياة ابنته.. هي مجرد فتاة دخلت عالم مصحة العقلية بعمر الإحدى عشر سنة لأن القدر شاء أن تكون شاهدة على جريمة والدها... وهو أقسم على أن لا يدخل عالم تحقيق منذ وفاة أبنته... لكن للقدر مشيئة أخرى... [ في بداية لقائهما ترجته أن لا يعيدها الى تلك المصحة... لكن بعد صفعته... أريد العودة الى تلك المصحة...] إيفيريا هي لوحة حية رسمتها يد القدر بجرأة وغموض، فتاة تحمل في ملامحها أسرارًا عميقة وصراعات لا تراها العين للوهلة الأولى... <<فأرتي، كيف وصلتِ إلى هنا؟ من الذي تجرأ على فعل هذا بكِ؟ أقسم سأدعه يتمنى الموت ولا يلقاه!>> <<عينك اليسرى رفعت السلاح في وجهِ قلبي وهذه الإبتسامة اطلقت الرصاصة...>> <<لديكِ حليين فأرتي... إما أن تسامحيني وينتهي الأمر... أو أن تقبليني... وأنا أفضل الخيار الثاني...>> <<ألم يكفِكِ سرقة قلبي، حتى تسرقي جبن منزلي أيضًا؟>> - - جيون جونغكوك يوون إيفيريا أمنع إقتباس إي شيء من روايتي
L'Erede di Cazano (وريث كازانو ) by ritaroro123
10 parts Ongoing Mature
لم تكن تدرك كيف... ولا متى... لكنها أصبحت تحمل دمًا لا يشبهها. لاريسا فولكوفا، طبيبة روسية هادئة، تقع ضحية تجربة طبية غامضة تغيّر مصيرها. وحين يبدأ جسدها بخيانة المنطق، وتكتشف أنها تحمل جنينًا من رجل لم تلمسه قط... ينقلب عالمها رأسًا على عقب. لم يكن لقاءً... لم يكن حبًّا... لم يكن اختيارًا. في الطرف الآخر من العالم، يعيش رافاييل دي كازانو زعيم المافيا الإيطالية، الرجل الذي تُهمَس أفعاله في أروقة الجحيم. وسيم كخطيئة، بارد كالسُم، قاسٍ كالقانون الذي كتبه بنفسه. ومولود من رحم الدماء والسلطة. حين يعلم أن وريثه قد أُخذ منه دون إذنه، يقرر استعادته... ومعه الأم. لكنها لم تكن مجرد رحمٍ يحمل طفله... كانت نارًا باردة أيقظت فيه شيئًا لم يكن له اسم. بين روسيا وإيطاليا، بين الخضوع والتمرّد، بين الخوف والرغبة... تبدأ قصة حيث لا مجال للهرب، ولا مكان للرحمة. "وريث كازانو" حين يتحوّل الحمل إلى لعنة، والحب إلى قيد من نار. ⚠️ تنبيه حقوق النشر: جميع حقوق هذه القصة محفوظة للمؤلفة. لا أسمح بنسخ، أو نقل، أو إعادة نشر، أو اقتباس، أو تعديل، أو ترجمة، أو تغيير في محتوى هذه الرواية أو فكرتها أو شخصياتها دون إذن مني. ✍️ هذه الرواية من تأليفي الكامل، وأي تشابه في الأفكار فهو محض صدفة.
أقتلني أحيني🔞🔞 by DramaQueen1712
28 parts Complete Mature
ما أحلى البكاء معك وما أجمل الأكاذيب ويا عذاب القلب في الحب ودموع الهوى في الحرب صرت وحيدة بالبكاء وسؤالي متى ينتهي؟ هي كاميليا روسي جراحة متكبّرة، عنيدة، وقوية... تربّت على القتال لا على الانكسار، لا تسمح لأحد بالاقتراب، إلا إن كان مستعدًا للرحيل محطّمًا. وهو ليوناردو فالنتينو ابن المافيا، المنحرف، القاسي... يحب السيطرة كما يحب المتعة، يلقّبونه بالشيطان الوسيم، ولا يرحم من يخطئ أمامه. فحين تلتقي النيران بالجليد... لن تبقى القواعد كما هي. --- 💋 رواية جريئة، مشوّقة، تتحدى كل الخطوط الحمراء. تملكها هو بداية دمارها... لكنها لن تستسلم. وهو؟ لن يرحم. إذا كنتِ من عشاق الرومانسية العنيفة، الأبطال المظلمين، والبطلات القويات - هذه الرواية ستسكنكِ. 📌 18+ | تحتوي على مشاهد ومواضيع للكبار فقط. 🖋️ من تأليفي. لا أقبل النسخ أو الاقتباس، وسأتخذ إجراءً قانونيًا عند اللزوم. 🔻 أضفها لقائمة القراءة، وابدأ رحلتك الآن. 📖 قراءة ممتعة!
VELMİRA by Victoria_tae_
32 parts Ongoing
🔸فيلميرا | Velmira🔸 حين يصبح الدم هو اللغة الوحيدة المفهومة بين المافيا... ..... في عالم لا يرحم، تحكمه المافيا والمصالح السوداء، فتاة تُدعى لينا تنشأ بين الدماء والأكاذيب، دون أن تعلم أن اسمها الحقيقي وحده... قد يُشعل حربًا بين العائلات. بين صراع بلاكويل القاتم، وعداوة عائلة رينهاردت، تقف لينا في المنتصف، لعبة في يد الجميع... لكن ماذا يحدث حين يبدأ قلبها بالميل نحو رجل مثل إيثان؟ رجل بارد، قاتل، لا يثق بأحد... رجل سيكون أول من يُطلق النار إذا ما انكشف سرّها. "فيلميرا" ليست مجرد رواية عن المافيا... إنها رواية عن العقل، النار، والدم. عن فتاة تخدع الجميع... وقد تكون آخر من يُخدع. --- كل سر يُكشف... يقود إلى جريمة. وكل نظرة بريئة... تخفي خلفها خيانة. وهنا في فيلميرا... لا أحد ينجو دون أن يدفع الثمن. --- إيثان : "لو أني خُيّرت بين النجاة والعَيْش معكِ في الجحيم... لاخترت الجحيم. بشرط أن تكوني فيه..." ____________________________________ ✨ "روايتي الأولى في عالم المافيا... أردتها مختلفة، مميزة، وأقرب إلى الأدب من مجرد سرد معتاد. ✍️ كتبتها بقلبٍي وسعيت أن أجعل من كل فصل ضربة لا تُنسى. الرواية طويلة، وقد تمتد إلى أكثر من 40 فصلًا... وربما أكثر، فالغموض لا يكمن فقط في الأحداث، بل حتى في النهاية."* --
حين ترقص الظلال  by israa560
20 parts Complete Mature
حين ترقص الظلال رواية رومانسية - درامية - تشويقية في مدينة روما، حيث يلتقي الفن بالنار، والمسرح بالدم، تنطلق قصة حب مستحيل بين عالَمين لا يجتمعان أبدًا... إيلين دي فالّي، راقصة باليه شهيرة، كل حركة من حركاتها تحكي وجعًا دفينًا، وكل رقصة تمحو أثر ماضٍ لا يُنسى. وراء ستار الأضواء، قلبها يرتجف من اسم لا يغادرها: لويس، زعيم أخطر منظمة مافيا في إيطاليا، الرجل الذي غادرها يومًا... لكنه لم يغادر قلبها أبدًا. أما جيمس، السياسي البارد، فيخفي خلف ابتسامته طموحًا شرسًا، ويرى في إيلين فرصة يجب ألا يفلتها... بأي ثمن. مع تصاعد التوتر، تتورّط إيلين في مؤامرات لا دخل لها بها، وتكتشف أن ماضيها، وحبها، وحتى جسدها، ليسوا في مأمن. بين محاولة اغتيال، ومواجهة مع عدوة من الماضي تُدعى كارلا، تبدأ الأسرار بالانكشاف: خيانات، صفقات، وندوب دفنت تحت العتمة. في كل فصل، ترقص الظلال حولها - تراقب، تخطط، وتنتظر لحظة الانقضاض. م السؤال: هل الحب سينقذها... أم يكون نهايتها؟
You may also like
Slide 1 of 10
" بين أنياب البراتفا " cover
أسوار عالية cover
Angel in Hell |ملاك في جحيم cover
صِفر أسود cover
فريسة شيطان المافيا  cover
L'Erede di Cazano (وريث كازانو ) cover
أقتلني أحيني🔞🔞 cover
VELMİRA cover
العودة الى عرين الشيطان cover
حين ترقص الظلال  cover

" بين أنياب البراتفا "

13 parts Ongoing Mature

لا أحد يقترب مني دون أن يُخدَش. ولا أحد ينجو إن قرر الوقوف في وجهي. أنا لا أُهدد... أنا أنفذ. ولطالما كان الصمت لغتي، والدم عنواني. اعتدت أن أكون الظلّ الذي يُخيف، الذئب الذي لا يرفع صوته... لكنه يهاجم حين يُستفَز. ذراعي اليمنى كانت لسحق من يتجرأ، ويدي اليسرى لحماية من يخصّني. لكنها... كانت استثناءً لم أضعه في حساباتي. كاترينا آل رومانوف. الطفلة التي كانت تلهث خلف حضني ذات زمن. وعادت امرأة... تحمل نفس العيون، لكن بنظرة لا أنساها. لم أعد أراها كما كانت. ولم تعد تراني كما كنت. أنا... ديمتري مالكوف. وهي الشيء الوحيد الذي جعلني أتساءل إن كنت لا أزال أتحكم في كل شيء... أم أن شيئًا ما بدأ ينفلت من بين يدي. *. *. *. *. لم أطلب شيئًا منهم. لا لقبًا، ولا حماية، ولا زواجًا من ابن عمٍ لا أعرفه. كل ما أردته هو الهرب... من الأسماء، من القيود، من الماضي الذي لم يكن لي، لكنه حُفر في جلدي. عدت... لا لأخضع، بل لأصنع مكاني بنفسي. باسمي، بعقلي، لا باسم العائلة ولا دمها. لكن... ثمّة شيء لم أستطع الهرب منه. ديمتري آل مالكوف. الرجل الذي سحبني من طفولتي إلى صمته، ثم تخلّى عني كأنني لم أكن. والآن... عاد. بعينيه اللتين لا تشفقان. وبكلمة واحدة فقط، أعاد كل ما دفنته. أنا لا أصدق بالقدر. لكن هناك لحظات... تجعلك تتساءل