إلى رفيقة دربي
الكتابة
من منتصف الليك. كنت لي جدارا منيعا بإمكاني الاستناد عليه كنت الحضن الدافع الذي التجئ إليه عندما أهرب منهم وحدك من ظل معي في خبيتي کشخص يحاول تهدئتي كنت جلادا لروحي وكنت رحمة لها.
لم يكن احد يقف بجانبى يوما ما ، كنت كفريسة سهلة المضغ و الانكسار
و لكن لم اعد كذالك بعد الان ، فأنا اقسمت ان اتحول الى شيطان يرقص على حطامكم و الخبث يزين وجهى