Story cover for في نهاية الشتاء، كنتَ هناك by Rubaazar
في نهاية الشتاء، كنتَ هناك
  • WpView
    Reads 36
  • WpVote
    Votes 9
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 36
  • WpVote
    Votes 9
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Jun 19
"يوهَانس راينهارت، فلتمنحينه طفلًا، وثبّتي أواصر التحالف معه."

كان من المُقدّر أن تُباع رهينة إلى حاكم الشمال، ذي السُمعة المرعبة في وحشيته.

لأي أذنٍ صاغيةٍ...اجعله، رجاءً، لا يكون بتلك الفظاعة التي تتناقلها الشائعات...

وبقلبٍ يعتصره الخوف، إتجهت يونيس نحو أرضٍ شتوية غريبة عنها.

"عذرًا! عذرًا! لم أقصد إخافتك."

"تبدين جميلة حتى من دُون مساحيق، بالكاد أرى فرقًا."

"حين نكون بمفردنا، ناديني باسمي."

مودّة الملك الغامضة، 
هل هي نزوة عابرة؟ أم إحساسٌ صادق؟

يوهانس، الذي لم ينسَ تلك الفتاة التي كانت كأشعة الشمس، ويونيس، التي لم تعد تميّز الصبيّ الذي كان يومًا حادّ الطباع.

رومانسيتهما الشتوية، رحلة شفاءٍ للقلبين.
All Rights Reserved
Sign up to add في نهاية الشتاء، كنتَ هناك to your library and receive updates
or
#712زواج
Content Guidelines
You may also like
قلب مُغتَصب by _Maytham-s-
7 parts Ongoing
في زمنٍ تتوارى فيه القيم خلف أقنعة المصالح، وتصبح القلوب مسرحًا لصراعات غير مرئية، يُولد الحب في أكثر الأماكن عتمةً... وعلى حين غفلة. هو شابٌ مغرور، مشاكس، لا يؤمن بالحب ولا يثق بأي امرأة. جروحه القديمة جعلت من قلبه قلعةً حصينة، ومن لسانه سيفًا لا يعرف اللين. يعيش كما يشاء، ويُغلق أبوابه في وجه كل من تحاول أن تقترب. وهي... فتاة عنيدة، جميلة في ملامحها وقوية في مواقفها. تحاول أن تثبت وجودها وسط عالم لا يرحم، تتحمل مسؤولياتها بشجاعة، وتقاوم الانكسار كلما حاول الزمان أن يسحقها. يلتقيان في طريقٍ لم يخططا له، يشتبكان في صراعات لا تنتهي، يتنافسان، يتحدّيان، يتجاهلان... حتى يأتي الحب دون استئذان، يغتصب قلبيهما رغمًا عنهما، ويقلب كيان كلٍّ منهما. لكن... هل سيكفي الحب لاختراق الجدران التي شيّداها حول مشاعرهما؟ وهل ستنجو قلوبهما من الخراب الذي سبّبته الحروب الداخلية؟ "قلب مُغتصب"... رواية عن القسوة حين تتسلل إلى أرقّ المشاعر، وعن الحب حين يقتحم الحياة بقوة لا تُرد.
دفئ على هيئة انثى by nar____uto
17 parts Complete
في قصرٍ ذي جدرٍ شاهقات، وأبوابٍ لا تفتح إلا على الوحشة، نشأ الطفل جون، لا في حِضنٍ دافئ، بل في كنفٍ من حجر، طفلٌ في سِنِّ الزهر، غير أنّ الحياة فيه ذوت قبل أن تتفتّح. لم يعرف من الطفولة إلا اسمها، ولا من البشر إلا وجوهًا جافية، وأيدٍ تُهوى كالسياط. ينام على فراشٍ من صقيع، ويصحو على نداءٍ كأنّه نُذُرُ شؤم. كان القصر جنّةً في أعين الناس... لكنّه في عيني جون، جحيمٌ لا يشتعل، بل يتجمّد. وفي غمرة البؤس... دخلت هي. أنيسةٌ في ربيعها العشرين، تمشي كنسمةٍ أقبلت من جنان الغيب، قوامُها كغصن صفصافٍ رقّ في نسيم الفجر، بشرَتُها كطلعة القمر ليلة التمام، وعيناها... عينان من ماءٍ رقراق، فيهما حنينُ أمٍّ أضناها البُعدُ عن رضيعها. شَعرها من ليلٍ ساجدٍ، يتدلّى على كتفيها كستائر المساء، وفي خديها نورٌ خافت، كأنّه بقايا شمسٍ غارت خلف السحاب. ما كانت خادمةً، بل ملاكًا حطّ في أرضٍ مجدبة. منذ أن أبصرها، خُيّل إليه أن أمّه، تلك التي وارى الثرى جسدها ساعة ولادته، قد عادت إليه متجلّية في ملامحها. في لمستها دفء الغياب، وفي صوتها رجعُ "أحنو عليكِ" التي لم يسمعها قط. كانت له أمًّا أهدتها السماء متأخرة... شعلةً في سرداب عمره، ويدًا من نورٍ وسط ليلٍ لا ينقضي.
لقيطه و لكن بقلم/ اسراء عبدالقادر by MariamSaad887
12 parts Complete
ركعت أمام قدميه خانعة تهتف بصوتها الباكي في رجاء يكسوه الجزع: _ أبوس ايدك سامحني يا ريان، عارفة اني غلطت وكان المفروض أعرفك من الاول، أرجوك ماتعرفش حد ما كان جوابه سوى أن ظل على حاله صلدا يرمقها بمعالم قاسية متجهمة، لم يرق لحالها وهي ملاكه الصغير التي ما استطاع أبدا تركها تذرف عبرة واحدة! بل كان دوما لها خير جناح خاصة بعد وفاة والدها قبل عام، ابتعد خطوتين للوراء ما ان ظن كونها ستقبل قدميه في حين يتحدث بنبرة غاضبة يؤنبها: _ علطول كنتي تقوليلي انك بتحبيني وانك مش هتتخلي عني ثم رفع بضعة أوراق يمسكها بيننا هادرا بزجر: _ هو ده الحب اللي كنتي بتحبيهولي يا ست رهف؟! أعرف حقيقة انك لقيطة من برة؟! أخذت عبراتها بالانهمار بلا انقطاع في حين تشعر بأنها عاجزة مكبلة لا تقو على النظر إليه، تشعر بالخطر يحلق حولها وقد أحست بتكرار المشهد من جديد حيث يقوم بفضحها كمن قبله، وفي ذات الوقت تتجنب نظراته الحادة وهي تشعر بالخزي بسبب كتمانها للأمر عن حبيب قلبها الذي سكن بربوعه دون أخذ الإذن حتى! فضلا عن تذكرها للحقيقة التي باتت كالعلقم في حياتها وليست بملك يدها لازالتها! فقط كل ما استطاعت القيام به هو أن تقف من جديد وأطرافها مزلزلة من شدة الخوف حيث تردف من بين نشيجها قائلة بتألم: _ انا آسفة أوي، عارفة اني غلطت ف حقك وكان لازم
حلال مزيــف by lady__kawtar
102 parts Complete Mature
منذ القدم، كانت الأنثى تُرسل كهدية بين الممالك، قطعة ثمينة تُقدَّم على طبقٍ من صمت، مقابل حُكم، أو أرض، أو هدنةٍ بين سيوفٍ عطشى. أما الآن، فالعالم تغيّر... لكنه لم يتغيّر حقًا. القيود صارت من ذهب، والصفقات تُعقد على بياض القلب. كانت تحلم منذ الصغر أن تعيش هناك... في الجهة الأخرى من الزجاج، حيث البيوت تُبنى من الرخام، والضحكات تنبعث من خلف الستائر السميكة، حيث المال لا يُسأل من أين، بل فقط يُؤخذ ويُصرف، وكانت تعرف، في أعماقها، أن الحب لن يكون جسرها... بل شيء آخر. اتخذت قرارها حين صادفت ذاك الرجل، المختلف... الغريب... الغني، ورضيت أن تكون اسماً موقّعاً على عقد، لا على قلب. دخلت بيته، لا وحيدة. كان هناك ظلّ يسبقها... امرأة أخرى، كانت له قبْلها. وما بدأ برباط شرعي، تحوّل لحربٍ بلا سيوف، حرب على الوجود، على المكان، على اللقب، على ما تبقى من كرامة في بيتٍ فيه كثير من الملك وقليل من العاطفة. وفي مكانٍ قريب، بيتٌ يُشبه هذا البيت في الجدران، لكن لا يشبهه في الروح. فيه أنثى أخرى، تربّت على الرضا، على الحياء، على انتظار النصيب من باب الحلال. كانت تحلم بالقليل، فقط قليل من الطمأنينة. لكن الطريق الذي سلكته، لم يكن مرصوفاً بالنية الطيبة وحدها. جاءها رجلٌ كالغيم الداكن. لا يمنح مطرًا، بل يكتفي بأن يحجب عنها ضوء ال
الوتر الأخير |  The Last Chord    by Baby_247
14 parts Ongoing
#1_خيالية #1_ولي_عهد لم تكن تنظر إليه، لكن شيئًا ما في جسدها ارتجف لحظة دخولها. كأن الهواء تغيّر. كأنها عبرت حاجزًا غير مرئي، واستقرت في بُعد لا يخصّها. كانت لا تزال تقف في الصف، حين توقفت خطواتها على بُعد أمتارٍ منه. لم ينبس بكلمة، لكن حضوره وحده كان كفيلاً بأن يُخرس همسات القاعة. عيناه... رماديتان ، لا انعكاس فيهما ولا رحمة. ولسببٍ لم تفهمه، لم تستطع النظر بعيدًا. في تلك اللحظة، لم يكن مجرد طالب في سنته الأخيرة، لم يكن ولي عهد، ولا وريثًا لقوة شيطانية... بل كان شيئًا يعرفه كأن ماضيه، حاضره ومستقبله كتب فيه اسمها قبل أن تولد. ، همس من دون صوت، بعينين اخترقتا كيانه: "أخيرًا." كالينيا، سايرين شابة تمتلك صوتًا قادرًا على الشفاء... أو الخراب . في أكاديمية فيريلاين ، حيث تُصنع الأساطير تجد نفسها مرتبطة قسرًا بولي عهد مملكة الشياطين، أشايرين، الذي لا يؤمن بالمصير. تكتشف أن بعض الأقدار لا يمكن الهرب منها... رواية عن رفقاء لا يجب أن يعرفوا بعضهم... لكن القدر كسر القاعدة. حين التقت عيناه بها، بدأ كل شيء، ولم يعد أي شيء كما كان.
بعد إنتقالها  إلى ضوء القمر الأبيض قصير العمر قررت الهرب مع الشرير  by momallmylife
109 parts Complete
مكتملة109 فصل توغل سانغ يوان يوان في رواية خيالية سادية مازوخية قديمة ، وأصبح جمال البطلة غير المحظوظ باي يويغوانغ ، الذي مات صغيرًا. البطل يحبها ، والممثلون المساعدون يحبونها أيضًا. لأن البطلة لها وجه يشبهها ، فهي محبوبة ، ويساء معاملتها وتدوس عليها من قبل جميع الرجال ، مما يؤذي جسدها وقلبها. العلاقة مع البطل الذكر مليئة بالصعود والهبوط ، والإساءة رائعة ، ويمكن أن تكون النهاية سعيدة. سانغ يوان يوان: "آسف ، لا أريد أن أموت ولا أتحمل الإساءة ، لذلك اخترت الذهاب مع الشرير. معذرةً ، غادر." ضاق الشرير عينيه قليلاً ، وكان وضعه كسولًا ، و كانت الابتسامة على شفتيه دافئة مثل نسيم الربيع - "أنا جانبي ... هو الجحيم". تأملت لمدة ثلاث ثوان. "هل هناك تراب في الجحيم؟" "... هناك تعفن". "" هل هناك ماء؟ "" ... دم فقط. "أراد أن يرى ذعرها ، وأراد أن ينتظرها حتى تصرخ وتهرب ، ولكن بعد أن أصيبت المرأة بالدوار لمدة ثلاث ثوان ، تحولت عيناها إلى بريق خافت - "إنه وقت جيد لتجربة مجموعة متنوعة جديدة!" "..." ظل في أعمق الظلام ، ولم يتوقع أبدًا وجود شخص يمكنه الزراعة الزهور والنباتات في جميع أنحاء القاحلة. الجنية الزائفة الشفاء الخشبية X ملك الشياطين العظيم العنيف وذات الدم البارد [نهاية عمود ختم النص] ["يستيقظ الرصاص الذكر ، أنت تنتمي إلى ال
You may also like
Slide 1 of 10
قلب مُغتَصب cover
دفئ على هيئة انثى cover
||  𝑫𝒐𝒎𝒊𝒏𝒂𝒓𝒚 & 𝑵𝒐𝒗𝒂𝒍𝒊𝒔𝒂 ||  𝐉𝐊  ||  cover
 ـ رواية وقعت في غرام منقذي ‌‌‌‌‌‌‌‌‌ cover
لقيطه و لكن بقلم/ اسراء عبدالقادر cover
حلال مزيــف cover
الوتر الأخير |  The Last Chord    cover
بعد إنتقالها  إلى ضوء القمر الأبيض قصير العمر قررت الهرب مع الشرير  cover
بين العشق والفقد  cover
UNFORGIVABLE  |  لا يغتفر cover

قلب مُغتَصب

7 parts Ongoing

في زمنٍ تتوارى فيه القيم خلف أقنعة المصالح، وتصبح القلوب مسرحًا لصراعات غير مرئية، يُولد الحب في أكثر الأماكن عتمةً... وعلى حين غفلة. هو شابٌ مغرور، مشاكس، لا يؤمن بالحب ولا يثق بأي امرأة. جروحه القديمة جعلت من قلبه قلعةً حصينة، ومن لسانه سيفًا لا يعرف اللين. يعيش كما يشاء، ويُغلق أبوابه في وجه كل من تحاول أن تقترب. وهي... فتاة عنيدة، جميلة في ملامحها وقوية في مواقفها. تحاول أن تثبت وجودها وسط عالم لا يرحم، تتحمل مسؤولياتها بشجاعة، وتقاوم الانكسار كلما حاول الزمان أن يسحقها. يلتقيان في طريقٍ لم يخططا له، يشتبكان في صراعات لا تنتهي، يتنافسان، يتحدّيان، يتجاهلان... حتى يأتي الحب دون استئذان، يغتصب قلبيهما رغمًا عنهما، ويقلب كيان كلٍّ منهما. لكن... هل سيكفي الحب لاختراق الجدران التي شيّداها حول مشاعرهما؟ وهل ستنجو قلوبهما من الخراب الذي سبّبته الحروب الداخلية؟ "قلب مُغتصب"... رواية عن القسوة حين تتسلل إلى أرقّ المشاعر، وعن الحب حين يقتحم الحياة بقوة لا تُرد.