Story cover for عٌزٍيَزٍيَ آلَقُآتٌلَ  by Evil3b
عٌزٍيَزٍيَ آلَقُآتٌلَ
  • WpView
    Reads 65
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 65
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Jun 20
إيريس دان، كاتبة أمريكية تقيم في كوريا الجنوبية، اشتهرت برواياتها التي تحاكي الظلام وتغوص في دهاليز الجريمة.
امرأة تعيش بين السطور، تكتب الألم كمن يشرب القهوة... مُرًا، صامتًا، بلا سكر.
متطابقة تفصيلًا مع ما تخطه أناملها،
تدرك أن الخيال لم يعد آمنًا، وأن الكلمات قد تحولت إلى أدلة... وجثث.

وفي لقاء صحفي عابر، يوجه إليها رجل سؤالًا سخيفًا في ظاهره:
"إن التقيتِ قاتلًا يشبه أبطالك... هل ستهربين، أم تكتبين عنه؟"

لم تجبه.

لكنها استيقظت بعد أيام، مقيدة داخل قصر، زوجة لرجل لم تختره،
ديميتري فولكوف - رجل روسي غامض، يحمل عيونًا باردة ونظرة قاتلة.
قال لها:
"أنتِ صنعتِني. والآن... عليكِ أن تتحمّلي ما خلقتِ
لكن حين تبدأ جرائم حقيقية بالحدوث، ."

فهل ستتمكن إيريس من النجاة من روايتها؟
أم ستكتشف أن القاتل ليس دائمًا في الخارج...
وأنها، ربما، لم تكن الضحية أبدًا؟
All Rights Reserved
Sign up to add عٌزٍيَزٍيَ آلَقُآتٌلَ to your library and receive updates
or
#137دارك
Content Guidelines
You may also like
𝙅𝙐𝙎𝙏 𝙁𝙊𝙍 𝙔𝙊𝙐 by Asta_5N
4 parts Ongoing Mature
إيثانيا دراكنهوف... و الملقبة بـ مينيث.. لم تكن يوماً فتاة عادية.. مظهرها رجولي، نظرتها باردة، ولسانها كالسيف.. ترعرعت بين رجال المافيا بعد أن رأت والدتها تُقتل أمامها ، فقسمت أن لا تكون ضعيفة... لا أنثى في عُرفهم. ميكائيل فالكون... زعيم أحد أخطر العشائر في العالم السفلي، فهو إبليس بلُباس أرستقراطي. لا يعرف الرحمة، ولا يغفر، يملك مدينة من الجثث خلف ابتسامته... هو كما يُقال عنه القديس الاسود. متدين حتى الجنون، مؤمن بأن القتل جزء من التطهير، وبأن جهنم تنتظره... لكنه مستعد لإحراق العالم قبل أن يصلها.. •••••••••• ميرا بلاكروز.. أنثى بكل تفاصيلها.. تبدو كفتاة لا علاقة لها بالدم أو الرصاص. لكن الحقيقة؟ كل قطعة فيها مصممة للقتل. تُزين أسلحتها بشرائط وردية، وتطلق النار وكأنها تضع أحمر شفاه. تُلقب بملكة الاشواك... رقيقة في ظاهرها، فاتنة في هدوئها، لكنها تؤذيك بقسوة... وتغرس أشواكها بجسدك، حتى تلفض انفاسك الأخيرة. نيكولاس ڤورتمان.. الصمت الذي يسبق العاصفة... ويبتلعها. اليد اليمنى لميكائيل فالكون، وظله الأشد ظلمة. من.. يراه يدرك أن للشيطان وجهين.. يُلقب بـ الملاك الأسود، ليس لأنه يرحم، بل لأنه يحصد الأرواح، و يطهر العالم من نداسته، كأن الموت اختاره رسولً
Blood & Roses  by lunasoulllllll
11 parts Ongoing
في عالمٍ تحكمه السلطة والمال... حيث الابتسامة قد تخفي رصاصة، والولاء يُشترى بورقة، يولد الحقد ببطء بين أطرافٍ لا تعرف الرحمة. عندما مات "لي سونغ وو"، لم يُدفن جسده فقط... بل دفنت معه أسرار كانت قادرة على إشعال حروب. ابنته "يوري"، الوريثة الوحيدة لإمبراطوريته، لم تكن مستعدة لحمل عبء الدماء فوق أكتافها. لكنها لم تختر الحرب. الحرب هي من اختارتها. أما "جيون جونكوك"، الرجل الذي يقف ما بين ظلّ القانون وقاع الجريمة... فلا أحد يعرف إن كان حليفًا أم جلادًا. عيونه الباردة لا تروي الحقيقة، لكن صمته يهمس بألف رواية. حين تلتقي الوردة بالسكين، وتختلط الرغبة بالانتقام، تنفجر قصة حبٍّ عنيفة، مُحرّضة بجراح الماضي، ومشدودة بخيوط الخيانة، والدم. ‏"Blood & Roses" ليست مجرد حكاية عشق، إنها معركة بين ما نريده... وما لا يمكننا الهروب منه. يوري (بصوت منخفض): "لماذا أنقذتني؟" جونكوك (يهمس وهو يقترب): "ربما لأنني لا أحتمل فكرة موتك... قبل أن أعرف إن كنتِ ستقتليني أم تحبيني." 🖤 قصة انتقام... حبٌّ ينبت في العتمة... وغموض لا يرحم. بقلم الكاتبة: فاطِمَتُوا حين يختلط الدم بالورد... لا أحد يخرج نقيًا. رواية تمزّق بين حدود الرغبة والخذلان، وتكشف عن وجهٍ آخر للحب... حين يصبح سلاحًا
You may also like
Slide 1 of 9
ذئب القمر. cover
 In the eyes of hell  cover
Middle of the dark | وسط الظلام  cover
رواية الغرفة 116 cover
𝙅𝙐𝙎𝙏 𝙁𝙊𝙍 𝙔𝙊𝙐 cover
Blood & Roses  cover
bloodbound desire / الرغبة المقيدة بالدم cover
الملكة السوداء: لعبة الكاتبة  cover
𝑳𝒆 𝑴𝒊𝒆𝒏  cover

ذئب القمر.

8 parts Ongoing

"حِينَ يَخْتَفِي وَالِدُكِ فِي مَجْزَرَةٍ غَامِضَةٍ، وَتَبْدَأُ الْشُّكُوكُ تَدُورُ حَوْلَ أَقْرَبِ شَخْصٍ إِلَيْك... هَلْ تَثِقِينَ بِقَلْبِكِ، أَمْ بِمَا تَرَاهُ عَيْنَاك ؟" يوكي فتاة عادية كانت تعيش حياة هادئة مع والدها، حتى ظهر راي... طفل غامض تبناه والدها من دار أيتام. منذ وصوله، تغير كل شيء. الكوابيس بدأت، والدماء سُفكت، والقلوب انقسمت. فهل راي ضحية... أم الجاني؟ << كُلْ إِجَابَةٍ تَقُودُ إِلَى سُؤَالٍ جَدِيدٍ، وَكُلُّ ظَنٍّ قَدْ يَكُونُ خَادِعًا. >>