
" كل لون على قماشها ...يحمل صرخة لا تسمع
حين تحولت الريشة إلى سلاح و الذكريات إلى رماد ....
بدأت الوان الانتقام "
بين رسامة مطاردة بكوابيس لا تموت و رجل يعيش على انقاض عائلته تبدأ الرواية في خطوط صامتة و دماء تتحدثAll Rights Reserved