Story cover for هيضني الضلع في كبد الثرى راكن  by pea_lr777
هيضني الضلع في كبد الثرى راكن
  • WpView
    Reads 14,392
  • WpVote
    Votes 371
  • WpPart
    Parts 12
  • WpView
    Reads 14,392
  • WpVote
    Votes 371
  • WpPart
    Parts 12
Ongoing, First published Jun 20
1 new part
تسع مئة و تسعة و تسعون حُلت لكن هل عند الالف عُقدت ؟ هل بتر السيف يد السياف التي تُمسكه؟ أم كانت يده مبتوره و هو عاش بالاوهام ...من الباتر من المبتور من السيف من السياف من الالف او التسع و تسعون و مئة هُنا يبدأ ثائر الأصابع للبحث عن جواب في 

«هيضني الضلع في كبد الثرى راكن»
All Rights Reserved
Sign up to add هيضني الضلع في كبد الثرى راكن to your library and receive updates
or
#281رومانسي
Content Guidelines
You may also like
جحيم الفارس -قيد التعديل- by EmmaMahmoud4
36 parts Complete
- اقلعي البتاع دا. هتف بها "فارس" بحدة مُوجّهًا أمره للمرةِ الثالثة علي التوالي للقصيرةِ الواقفة أمامه بصمتٍ استفزّه بحق، اقترب منها بغضب؛ ليهتف من بين أسنانه: - مبحبّش أكرّر كلامي كتير. لم تنبس ببنتِ شفة أو تتحرّك من مكانها، في حين ناظرها هو بغضب وهو يتمنى لو أن باستطاعته قتلها والتخلّص من تلك المُؤامرة الرخيصة التي حيكت له بمهارة، زفر بقوة ليهتف وهو يراها واقفةً لا تتحرّك: - ماشي يا زينة، هعتبرك مكسوفة وكدا، بس وحياة أمي لو كلامي متسمعش بعد كدا من أول مرة لتزعلي مني جامد. مد يده ليزيح عنها غطاء وجهها المُتّصل بذلك الفستان الأبيض الذي أبرز قوامها الرفيع، رفعه بشيءٍ من الحدة؛ ليتراجع بضعة خطوات ما إن انكشف وجهها أمامه وهو يلوي شفتيه باستنكار مُتأمّلًا وجهها بشيءٍ من التقزّز، أخفضت بصرها مُحاولةً تجنّب نظراته المُشمئزّة والتي لم يكلّف نفسه بمُحاولة إخفائها عنها، مال إليها قليلًا هاتفًا بسُخريةٍ لاذعة: - وقال إيه؟ جمال وحلاوة وحاجة آخر عنب! لم ترُدّ "زينة" مُكتفيةً بإبعاد ناظريها عنه مُحاولةً إخفاء دموعها التي امتلأت بها عيناها بسبب كلماته المُهينة والساخرة، في حين أنه لم يهتم لها ليُلقي عليها أخيرًا نظرةً مُستنكرة توجّه من بعدها إلى السرير ليُلقي بنفسِه فوقه مُناجيّا النوم ليأتيه سريعً
روزالين سنيب by memd15
11 parts Ongoing
في احد الليالي دق باب منزل البروفيسور الجرعات سنيب واذا برجل يمسك يد طفلة اقل ما تقوله عنها انها في وضع مزري لينطق الرجل الرجل:انها ابنتك وتدعى روزالين وقبل ان يقول سيفيروس اي شيء قاطعه الرجل بتسليمه رسالة فتح سيفيروس الرسالة واذا بها رسالة تخبره ان هذه الطفلة هي ابنته وتشرح بها كل شيء يخص هذه الفتاة وهذا ما جعل الكثير من الاسئلة تحل في رأسه واولها "لماذا اشعر بالخوف منها" فكتب بالرسالة الجواب وهو انها "قاتلة آكلة الموت" و الوشم على ساعدها الايمن لحاصد ارواح في نهاية المنجل الذي يمسكه كان واضح انه قام بكسر جمجمة تضهر منها افعى كلسان او بشكل ادق ملك الموت يكسر رئس علامة آكلة الموت لذا من يكونوا "قتلة آكلة الموت"؟؟ وما هي قوتهم بالضبط؟؟ وكيف اتى هذا الشعار لمثل هذه الطفلة الصغيرة هل اتاها من الولادة ام انها كسبته؟؟ ومن هي امها؟؟ وماذا سيحدث في المستقبل؟؟.. هل سوف ينتهي الامر بالاب والابنة يرفعون عصي السحر و ينطقون بتعاويذ مميتة لبعضهم البعض كونهما متضادان؟!! ام القدر رأي اخر؟؟ كل هذه الاسئلة سيتم الاجابة عليها عندما تقرؤون الرواية جميع الشخصيات يعود حقها الى كاتب سلسلة هاري بوتر بستثناء الشخصيات المظافة
You may also like
Slide 1 of 10
جحيم الفارس -قيد التعديل- cover
غدر العذراء "♡" ®§™مكتمله™ cover
بالهيب الانتقام بدات بـ شرار  الهيام وقعت  cover
جمرة عشك cover
التى حيّرتهم cover
احببت كيم نامجون قائد BTS (مكتملة) cover
بعد الفراق  cover
ياعين حوراء ويافتنة السواد cover
روزالين سنيب cover
عوض ࢪبي ❤  cover

جحيم الفارس -قيد التعديل-

36 parts Complete

- اقلعي البتاع دا. هتف بها "فارس" بحدة مُوجّهًا أمره للمرةِ الثالثة علي التوالي للقصيرةِ الواقفة أمامه بصمتٍ استفزّه بحق، اقترب منها بغضب؛ ليهتف من بين أسنانه: - مبحبّش أكرّر كلامي كتير. لم تنبس ببنتِ شفة أو تتحرّك من مكانها، في حين ناظرها هو بغضب وهو يتمنى لو أن باستطاعته قتلها والتخلّص من تلك المُؤامرة الرخيصة التي حيكت له بمهارة، زفر بقوة ليهتف وهو يراها واقفةً لا تتحرّك: - ماشي يا زينة، هعتبرك مكسوفة وكدا، بس وحياة أمي لو كلامي متسمعش بعد كدا من أول مرة لتزعلي مني جامد. مد يده ليزيح عنها غطاء وجهها المُتّصل بذلك الفستان الأبيض الذي أبرز قوامها الرفيع، رفعه بشيءٍ من الحدة؛ ليتراجع بضعة خطوات ما إن انكشف وجهها أمامه وهو يلوي شفتيه باستنكار مُتأمّلًا وجهها بشيءٍ من التقزّز، أخفضت بصرها مُحاولةً تجنّب نظراته المُشمئزّة والتي لم يكلّف نفسه بمُحاولة إخفائها عنها، مال إليها قليلًا هاتفًا بسُخريةٍ لاذعة: - وقال إيه؟ جمال وحلاوة وحاجة آخر عنب! لم ترُدّ "زينة" مُكتفيةً بإبعاد ناظريها عنه مُحاولةً إخفاء دموعها التي امتلأت بها عيناها بسبب كلماته المُهينة والساخرة، في حين أنه لم يهتم لها ليُلقي عليها أخيرًا نظرةً مُستنكرة توجّه من بعدها إلى السرير ليُلقي بنفسِه فوقه مُناجيّا النوم ليأتيه سريعً