لذة الانتقام
الانتقام ليس عدلا لكنه راحه تشبه السعادة ولاتشبهها
هي نار تشعلها في قلبك وتنتظر ان تحرق غيرك ثم تبتسم.
ليست سعادة نصر بل سعادة شفاء
فظلم لاينسى ... والصمت لايدوم
ولحظه الانتقام
هي لحضه تنطق فيها الجراح
الظلم والانتقام سلسلة من الشر متصلة مفرغة لا فكاك منها..
الانتقام هو دائما اعنف من العنف ذاته..
الشخص الذي يفكر دائما في الانتقام، هو شخص يبقي جراحة مفتوحه..
لا افكر في الصفحَ، ولا في الانتقام فالنسيان هو الصفحَ الوحيَد، وهو الانتقام الوحيَد..
قد يرى البعض ان التسامح انڪسار،وان الصمت هزيمه، لڪنهم لايعرفون ان التسامح يحتاج قوة اڪبر من الانتقام، وان الصمت اقوى من أي ڪلام..
في العفو لذة لا نجدها في الانتقام..
الانتقام لايمحو الاهانة..
الحڪيم ينتقم للإهانات اللاحقة به بـالمڪرمات..