Story cover for الصوت الذي وعد بالانتقام by duaa13466
الصوت الذي وعد بالانتقام
  • WpView
    Reads 172
  • WpVote
    Votes 10
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 172
  • WpVote
    Votes 10
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Jun 21
لقد وعدني بالانتقام لكن اين هو.....صوت لم اسمعه الا انا...
All Rights Reserved
Sign up to add الصوت الذي وعد بالانتقام to your library and receive updates
or
#464غامض
Content Guidelines
You may also like
إحتجاز العُقول by Rawan_alshammari
32 parts Complete
خياليــة من أرض الواقع... تحذيــــر❗.. هذه الرواية ليست لذوِ العُقول الضَعيفة والأذهان المُقيدة ! إستعد لرحلة مظلمة، ستغوص في أعماق لا يصلها إلا من يجرؤ على رؤية الحقيقة من زاوية أخرى... هَل تملك الجـرأة؟ هيا إقتـرب إذن .. ...... في مكان قَلوب يعَانقها السَواد استبـاحَ يملئ البلاد.. بين مُصَاعب الحياةً نشَچت فَتاه لتحَاربُ مُصاعبُ حَياتها لوحدها دونَ معينً تغوصِ في الاوجاعِ تَرتدي اسَـود الرداءِ مُحاربَه عَذبه، وذَكيهً يشـعَ الحنان من احضانهَ الناريةِ اوآمر مُهلكـة بواعث تهَلكـة شَيطان قاتمِ يدُمر من حولِه تَشعلُ كل من تقرب لخاصَتهِ تخطِ بخطواتِ، مُهلكهَ تتحَرك بميلانً عَقارب الساعهً عَقربُ يلدغُ كل من تقربَ لجوفهِ لتأخذنا الأحاسيس الى سَاعات تمَضِ ودقائق معدوده وينتهــى الوقت... دَعنا نلتفت قليلًا ؟ انتَ تَگسر وانا أنحَجز؟ أحجُزك في كَيد عَقلي وتَقتُلنـي بـمُكرك؟ نعم هذهِ بدايــــة الكَيـد العَظيم.... # إحتجـاز العُقولِ بقَلمــي روان الشمـري
You may also like
Slide 1 of 10
غياهب ايهم 1310 cover
اجرام الليالي cover
الذكرى الملعونة  cover
هسيس cover
اكتب حتى لا يأكلني الشيطان cover
الثانية عشر بتوقيت شوكي cover
{جّيَتٌنِيَ مًثًلَ سِمًآ، حًبًيَتك مًثًلَ نِجّوٌمً، } cover
إحتجاز العُقول cover
ضلك وراء الباب cover
شاهينة الجشعم  cover

غياهب ايهم 1310

16 parts Ongoing

في ثنايا منزل مهدم الاركان من حباً وحنان ضهرت ندبات في روح فتاة وصدوع في قلبها ضهـرت حقيقة مخبئة في اركان الضلم حقائق مـر علـيها جفى الدهـر ضهر فـي طـريقـها شخصاً لـم يـرد احـد فهـمة فقد كان بنضرهم وحشاً ذو صـدوع غـير مـتزن ذو دم بـارد لٱ يـملك قـلباً هـل سـيكون لهـا أم عـليها مـن هـيَّ ومـن ذاك "الـوحـش الأسـود" ذو الـدم الـبارد قـصة حـقيقية " بقـلمي انـا : الكـاتبة نـور الـ محـمد