
--- 🔹 لم تكن "الأم" سوى ظلّ امرأة... جرّدتها الحياة من الأمان، وزرعت في صدرها غصّات لم تُنسَ. حُرِمت من الحب، من العدل، من دفء الحضن، ومع ذلك قاومت لتُبقي ابنتها في النور. لكن النور كان خادعًا... فـ"الابنة" كانت ثمرة لقصة حزنٍ لم تُروَ، .... تحمل في قلبها صرختين: صرخة أمها القديمة، وصرختها هي. لكن الزمن لا يُنهي القصص... إنما يُعيدها بشكلٍ أقسى. وفي لحظة ضعف، تختار القوة. وفي لحظة قهر، تختار الانتقام. وتعود... لا لتعيش، بل لتحاسب. --- أﻓ̲̣̐ ٱطم 𖠑All Rights Reserved