Story cover for خلف زري الدمى by fuxshi
خلف زري الدمى
  • WpView
    Reads 139
  • WpVote
    Votes 24
  • WpPart
    Parts 7
  • WpView
    Reads 139
  • WpVote
    Votes 24
  • WpPart
    Parts 7
Ongoing, First published Jun 21
Mature
إيفلين بوليمير ...فتاة شابة تُلقب في المجتمع الارستقراطي ب"الدمية" .... ووسط حياتها الرتيبة و الروتينية يعترض طريقها رجل نبيل يقلب موازين قدرها بالبقاء داخل عالمها الخاص اِثر دفعها للتعرض لأشعة عالم جديد يشوبه الظلام.
:
:
:
:

"ليس الكل يخلق ليكون من الأخيار...البعض وجد ليكون شريرا في حياة أحدهم..."

-هل أنت الشرير في حياة أحدهم...

قهقهة خفيفة صدرت عنها... و هو بقي واقفا إذ لم يكن بوسعه رؤية شيء...

لعل الظلمة كانت كل ما تألفه...

-لربما حينها لم تكن لتكون هنا...

كان بالإمكان أن يستدير...لم تبدو المفاجأة الوحيدة داخل بنيتاه عندها...

بل شيء آخر...

جعلهما أغمق لونا...

كان كمن يخرج خاسرا من الحرب...أما هي بالكاد مرئية...

-سيعدمونني...

نبس ينظر للقضبان أمامه...جسمه المرهق كان ما يزال قادرا على حمله ليقف ثابتا...

-لقد خسرت الحرب إذا...

قالت و صوتها بدا عاليا وسط خلو المكان...

و قد استدار نحو أين يخيل له أنها تقف...وسط العتمة...
برزت أسنانه و هو يبتسم من بين شفاهه الدامية...

-أنا لا أخسر أبدا في حروبي...

تقدم أكثر و قدمه بالكاد تنقبض عضلاتها...متعبا كمن ركض لأميال...

-لكن...

قال يجلس على الأرض خائر القوى...أعينه الحادة ما تزال تحدق بذلك الجزء...تنخفض نحو الأرض أين يبدو جزء من فستانها...

-لقد اخترت الاستسلام أمام من هو أفضل مني...

رفع خ
All Rights Reserved
Sign up to add خلف زري الدمى to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
صدى الروح by _xvna_
7 parts Ongoing
في عالم تتقاطع فيه خيوط الامل مع جراح الواقع تسير بين رماد الذكريات وصوت روحها المكسورة ... تبحث عن معنى للحب وسط أنقاض خيبه، وتحمل في قلبها ندبه خيانه تحولت إلى نار انتقام . كل لحظه تمر، تقترب من حقيقتها... لكن، هل ستنقذها الحقيقه ام تهدم ما تبقى منها؟ " صدى الروح " ليست مجرد حكايه بل وجع يسري في السطور ونبض لا يسكت حتى تُروى النهايه . ~~~~~ من قال إن العدو دائما يؤلمك أكثر من اهلك؟ هي، تلك الفتاة التي ولدت في بيتٍ بلا دفء، وترعرعت بين جدران تملؤها القسوة .... أخوتها لم يكونوا سوا سلاسل تكبل روحها، يطفئون نورها يوماً بعد يوم يتركون ندوباً لا يُرى، لكنها تلتهمها من الداخل . كبرت وهي تبحث عن حضن يحتويها.. لكنها لم تجد سوى الخذلان. وفي لحظة كسر، لحظة خلاص، رماها القدر في طريق العدو ... لكن العدو لم يكن أسوأ من إخوتها، بل كان بداية التحول... بداية الألم من نوع أخر. أختارت أن تغرقة في نفس الجحيم الذي ذاقته، لكنها لم تحسب حساب الشعور الاخطر...الحب . بين اللهب والدموع، بين صوت الانتقام ونبض القلب تبدأ رحلتها... هل ستنتصر لقلبها؟ أم تنتقم لروحها؟ وهل يمكن يمكن أن يولد الحب من بين انياب الكراهيه؟ روايه تمزج الامل بالواقع المر، وتنزف من كل سطر وجعاً، عشقاً، وتمرداً على الظلم . بقلمي : چَـمرايه✨
دوبامين  by novasilverr
41 parts Ongoing Mature
أخبريني ما الذي تريدين أن تعرفيه، لأني مليء بالظلام الذي يعجبكِ، ولأني معجب بطريقتكِ" آل والكر دائما ما كانوا يحملون ماضي طويل من السلاسل الدموية و الشؤون المحتدة المظلمة، بعيدا في عمق ذلك العالم حيث وجد أصغر أفرادهم راحته بين الدماء و ظلال السكاكين و وسط الإبتسامات المجنونة، كان لعنة تسير على وجه الأرض بوجه ملائكي و روح شيطانية، كان الأشرس و الألطف في نفس الوقت وهو إعتبرها تلك الفتاة التي يدخن معها الحشيش وينفذ عليها أساليب الفتى السيء خاصته إلا أنه لم يتوقع أن تكون أحلك مما كان يظنه حين نظر إليها لأول مرة، سوداء مليئة برائحة الخطر تختبئ خلف العديد من الأقنعة، كلاهما كانا من نفس النوع...كلاهما كان مرآة للآخر، حين ينظر إليها يرى نفسه وكل شوائبه وحين تنظر إليه ترى كل أخطائها، لكن كلاهما كان حبل نجاة للآخر...كلاهما رأى الآخر الدوبامين خاصته، الذي يشجعه على المواصلة و يرفع طاقته. الرواية الثانية من سلسلة " Liquor " •الرواية مصنفة تحت تصنيف البالغين لاحتوائها على بعض الأمور التي قد لا تناسب البعض لكنها خالية تماما من أي مشاهد جنسية مخلة بالآداب.
قلب الزمرد  by RonaAhyam
57 parts Complete
تمشي بين الجموع وهي تلتفت يمينآ ويسارآ . تائهة ... لا تعلم اين هي !!! أشخاص غريبة ...بملابس اغرب ...وكأنها في احدى العصور الوسطي او القصص الخيالية... فساتين رقيقة علي اجساد الفتيات الرشيقة للغاية ... وقميص مهترئ وسروال بسيط للرجال ذو البنية الضخمة... والعديد ...العديد من الاشخاص ذو ملابس غريبة متشابهة !!! يحملون سلاح طويل ويتغزلون في الفتيات بكل وقاحة ... سقطت دمعة من عينيها هي لا تعي بما حولها ...تشعر بالخوف.... الا ان ارتفعت أصوات الصياح ...لكن ليس بحماس ...بل برعب !!! سمعت احد رجال كبار السن يتحدث برعب : ياللهي انه الملك ....انه الملك !!! فتحت عينيها الرمادية بصدمة ...ملك !!! اين هي !؟ لتسمع صوت فتاة تتغزل بوسامته وبنبرة حالمة : اوووه يا للإثارة ...ان الملك متخفي اليوم بين الحشود ليتابع شؤون البلاد كم هو عظيم .... ليكن حظي من ذهب واصطدم به ويقع في حبي وأكون والدة ولي العهد والأسطورة ..... همست الاخرى برعب : هل تمزحين ...انه مرعب جدآ كما انه يعشق سفك الدماء... ثم انتي لستي الأسطورة ... النبوءة تقول انها من كوكب آخر غير كوكبنا .... الفتاة بسخرية : وكيف ستأتي الي هنا ونحن في كوكب غير مرئي ...يا أغبى من الحِمار ... ابتعدت تلك المسكينة وهي تركض لعلها تجد شئ او تفهم علي الأقل .... وظلت تردد بهستريا وخوف : استيقظي...استيقظي...استيقظ
مشعوذة الجنرال by Ishtar_god_of_hearts
24 parts Complete
*مكتمله* لم يكن ظلام الليل ولا علو الشرفة التي وقف عليها كافيان لأخفاء تلك النظرة التي وجهها لها من الاعلى، وما زاد الامر سوء ، تغير لون عينيه من السواد الى الاحمر المشتعل، كعيني وحش غاضب مختبئ في الظلام... لكنه كان آسراً، كل جزء من معالم وجهه الصارمة كانت تصرخ بالقوة والخطر وذلك ما دفعها اكثر للنظر اليه دون الهرب... - سيدي... سقطت الكلمة من بين شفتيها كهمسة حملتها الرياح الى اذنيه وسببت له الجنون حتى بدأت عيناه تتجه نحو لون الاحمر الداكن وزاد من قوة قبضته على سياج الشرفة ليتفطر بين اصابعه وخلال ثوانِ، اختفى الى الداخل... شعرت بالخيبة تتغلب عليها، ارادت ان تراه لمدة اطول... لكن لماذا رحل؟... الم يعد يتذكرها... لم يمض الكثير من الوقت بالنسبة لمصاص دماء... او ربما لم يرغب برؤيتها مجدداً، ففي النهاية، كانت قد عادت هي وبيكاسوس دون ان يأمرهما بذلك... ... شتم ميكائيل جميع الالهه التي تمكن من تذكرها واغلق اذنيه بيديه ليبعد صوت نبضات قلبها التي قادته الى الجنون بشكل تدريجي... اراد ان يحطم الشرفة ويهبط الى جانبها ليغرس انيابه في رقبتها العاجيه... ولكنه علم... علم انه لن يتمكن من السيطرة على رغباته والتوقف قبل فوات الاوان... فزئر... زئر بشكل مخيف ليرسل جميع من في القصر الى رعب وخوف مفاجئ... الجزء الثاني ( مشعوذة الجنرا
بقايا كبرياء جريح by OSMAN-ALWSHAH
49 parts Complete Mature
.--- في هذه الحياة، هناك قصص لا يعرفها سوى أصحابها، جراح عميقة وقلوب أثقلتها الأقدار... لكن هذه الحكاية مختلفة، لأنها عن أبطال كُتبت مصائرهم بالدموع قبل أن تُكتب بالحبر. 🔹 بطلنا الأول... شاب حمل أثقال السنين قبل أوانها، طفولته لم تكن سوى معركة مع الفقر والهموم، ناضل ليعالج والدته ويمنحها الحياة، لكنه لم يعلم أن القدر يخفي له يوماً يسلبه أعز ما يملك... وعندها، ستتحول روحه إلى صحراء قاحلة، بلا أمل ولا فرح. 🔹 أما بطلتنا... فتاة صغيرة، بريئة، جميلة، متفوقة في دراستها، لكن يد الغدر طعنت براءتها من أقرب الناس إليها... لتعيش أسيرة الخوف تحت سقف واحد مع من سلبها الأمان، عاجزة عن الكلام، حتى يظهر ذلك الشاب الذي يكشف الحقيقة ويمسح الغبار عن سرّها الدفين... فهل يكون خلاصها أم بداية حكاية ألم جديدة؟ 🔹 وبطلنا الآخر... رجل صارم، عاش اليُتم مبكرًا، فاختار عمله ملاذًا وحياةً بديلة، يرفض الفوضى والتهاون، سريع الغضب، قاسٍ في كلماته... حتى تدخل حياته فتاة قوية لا تعرف الاستسلام، تقلب موازينه كسكرتيرة متفانية. ظلمها كثيرًا، واعتذر أكثر... لكن خطأه الأخير كان قاتلاً، خطأ ربما يمحو كل فرص الغفران، ومع ذلك، وقع قلبه في حبها حتى الغرق... فهل تمنحه فرصة؟ أم تكسر قيود العشق وتختار طريقًا آخر؟ هذه ليست مجرد رواية... بل رح
أسوار عالية by wiwowi1
36 parts Complete Mature
-في عالمٍ مليء بالظلام، كانت إيفيريا تبحث عن ضوء يخفيه الخوف.. -بينما كان هو محقق قد اعتزل عمله بسبب حادثة أنهت بحياة ابنته.. هي مجرد فتاة دخلت عالم مصحة العقلية بعمر الإحدى عشر سنة لأن القدر شاء أن تكون شاهدة على جريمة والدها... وهو أقسم على أن لا يدخل عالم تحقيق منذ وفاة أبنته... لكن للقدر مشيئة أخرى... [ في بداية لقائهما ترجته أن لا يعيدها الى تلك المصحة... لكن بعد صفعته... أريد العودة الى تلك المصحة...] إيفيريا هي لوحة حية رسمتها يد القدر بجرأة وغموض، فتاة تحمل في ملامحها أسرارًا عميقة وصراعات لا تراها العين للوهلة الأولى... <<فأرتي، كيف وصلتِ إلى هنا؟ من الذي تجرأ على فعل هذا بكِ؟ أقسم سأدعه يتمنى الموت ولا يلقاه!>> <<عينك اليسرى رفعت السلاح في وجهِ قلبي وهذه الإبتسامة اطلقت الرصاصة...>> <<لديكِ حليين فأرتي... إما أن تسامحيني وينتهي الأمر... أو أن تقبليني... وأنا أفضل الخيار الثاني...>> <<ألم يكفِكِ سرقة قلبي، حتى تسرقي جبن منزلي أيضًا؟>> - - جيون جونغكوك يوون إيفيريا أمنع إقتباس إي شيء من روايتي
المسخ... by NANAali77
20 parts Complete
يؤلم شعور عدم الأمن...يؤلم الجلوس وحيد بجسد ينتفض خوفاً من القادم...كم جعلني ابكي ألما وخوفاً... كم مره صرخت ولا احد يسمع صرخاتي تلك غيره ويقف متشفي...يملك قلب متحجر ايقنت أن الحجر لين عن قلبه...اصبح وحش اهابه...صوته يجعلني اختبئ...هو مسخ مخيف...يطاردني...لقد تناسيت امر الهروب والاختباء لانه يجدني...اصبح موتي قريب وبين يديه في اي لحظه... ★★★ لجميع القواعد شواذ...وانا قاعده شاذه...انا ذاك الشيطان الذي تهابة... انا ذاك الحجر...انا ذالك عديم الإنسانية والرحمه...هي بجحيمي ولن تخرج الا بموت أحدا منا...انا أو هي...واظن أنها لن تخرج حتي بموتي...هي لي...هي اصبحت ملكي ولكن عقلها لا يمكنه استيعاب ذالك...صغيرتي مخبأة وخائفة اسمع نبضات قلبها...وجدتك صغيرتي... ★★★ قاتل...عنيده...سفاح...متكبره...يخيفني...صغيرتي...اهابه...تهبني...قاسي...متذمره...مختل...حلوتي...مجنون...بريئه...اكرهك...احبك...قذر...سليطه...حقير...مراهقه...مقزز...تعجبني... ★★★ "تحذير: الرواية فيها مشاهد عنيفة" "هنزل كل يومين" "لو ملقتش تفاعل زي فولو أو ڤوت أو كومنت مش هنزل عشان محتاجة دعم" "قراءة ممتعة للكل واتمني تحبوها'
You may also like
Slide 1 of 9
صدى الروح cover
دوبامين  cover
قلب الزمرد  cover
وقَلبي على حُب رمشك السود ميّال cover
مشعوذة الجنرال cover
Life's Slap/صفعة الحياة[قيد التعديل] cover
بقايا كبرياء جريح cover
أسوار عالية cover
المسخ... cover

صدى الروح

7 parts Ongoing

في عالم تتقاطع فيه خيوط الامل مع جراح الواقع تسير بين رماد الذكريات وصوت روحها المكسورة ... تبحث عن معنى للحب وسط أنقاض خيبه، وتحمل في قلبها ندبه خيانه تحولت إلى نار انتقام . كل لحظه تمر، تقترب من حقيقتها... لكن، هل ستنقذها الحقيقه ام تهدم ما تبقى منها؟ " صدى الروح " ليست مجرد حكايه بل وجع يسري في السطور ونبض لا يسكت حتى تُروى النهايه . ~~~~~ من قال إن العدو دائما يؤلمك أكثر من اهلك؟ هي، تلك الفتاة التي ولدت في بيتٍ بلا دفء، وترعرعت بين جدران تملؤها القسوة .... أخوتها لم يكونوا سوا سلاسل تكبل روحها، يطفئون نورها يوماً بعد يوم يتركون ندوباً لا يُرى، لكنها تلتهمها من الداخل . كبرت وهي تبحث عن حضن يحتويها.. لكنها لم تجد سوى الخذلان. وفي لحظة كسر، لحظة خلاص، رماها القدر في طريق العدو ... لكن العدو لم يكن أسوأ من إخوتها، بل كان بداية التحول... بداية الألم من نوع أخر. أختارت أن تغرقة في نفس الجحيم الذي ذاقته، لكنها لم تحسب حساب الشعور الاخطر...الحب . بين اللهب والدموع، بين صوت الانتقام ونبض القلب تبدأ رحلتها... هل ستنتصر لقلبها؟ أم تنتقم لروحها؟ وهل يمكن يمكن أن يولد الحب من بين انياب الكراهيه؟ روايه تمزج الامل بالواقع المر، وتنزف من كل سطر وجعاً، عشقاً، وتمرداً على الظلم . بقلمي : چَـمرايه✨