
وسط رماد المشاعر الميتة، تنهض حكاية لا تشبه القصص المعتادة... هي لم تكن تبحث عن الحب، بل عن معنى للنجاة. وهو لم يكن سوى ظلٍ من ماضيه، يحترق بصمت. لكن حين تتقاطع طرقهما، تتحوّل المشاعر المكبوتة إلى نار... فهل يمكن أن يُبعث الحب من تحت أنقاض الألم؟ أم أن بعض الجراح لا يُكتب لها الشفاء؟All Rights Reserved