Story cover for وجه بلا نجمة by nanok957o
وجه بلا نجمة
  • WpView
    Reads 13
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 13
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Jun 21
"كلّنا نولد بأحلام... لكن البعض يُدفن قبل أن يسطع."



قبل أن تصبح «آي» أسطورة...كانت هناك فتاة في الظل...
فتاة تُدعى نانا...دخلت قاعة التدريب بنفس الحلم...بنفس الأغنية... لكن انتهى بها الأمر تحت عجلات شاحنة وصمتٌ دائم...

قالوا إن الحادث عرضي...
قالوا إن الشهرة قدر...
لكنها الآن تعود باسم جديد... وجه جديد... وصوت مشوّه...
ليس لتسرق النجومية... بل لتفضحها...

في عالمٍ حيث التمثيل حقيقة...والحقيقة تمثيل  من يُشاهد؟ ومن يُمحى؟
وهل يمكن لوجه بلا نجمة... أن يحرق السماء؟
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add وجه بلا نجمة to your library and receive updates
or
#1idols
Content Guidelines
You may also like
الفصل الثاني: القلب الذي لم يخضع by Hannahsan218
8 parts Complete
قبل أن يُتوَّج فريق إينازوما اليابان بطلاً للعالم... كان هناك اسمٌ مختلف يسطع في الملاعب. اسمهم كان "رايمون". فريقٌ جمع الحلم والعزم، لعبوا من أجل شيءٍ أكبر من النصر، وتركوا بصمتهم في قلوب الجميع. لكن وسط تلك الأسماء المضيئة... كان هناك اسمٌ اختفى بصمت. أكينو هاناكو. المهاجمة التي أبهرت الجماهير بظهورها الأول، وأربكت الخصوم بشجاعتها وسرعتها. ظهرت للعالم لأول مرة في مباراةٍ ضد أحد فرق زيريا، ثم... اختفت كما ظهرت، فجأة. ثلاثة أشهر فقط كانت كافية لتجعلها لغزًا في أعين الجميع. ومضى عامان... دون أثر. دون صوت. دون ذكرى. لم يعلم أحد ما جرى لها. لا الصحف، لا الجمهور، لا حتى منافسيها. فقط أولئك الذين لعبوا معها، فقط رايمون... هم وحدهم من عرفوا الحقيقة. أو على الأقل، جزءًا منها. فالحقيقة كانت تُدفن بعيدًا... على جزيرةٍ نائية في أطراف إيناكوني. هناك، حيث تم نفيها تحت ذريعة "الحماية". حيث محي ماضيها، وذُبحت ذاكرتها، باسم "مصلحتها". لكن الذاكرة... لا تُقتل إلى الأبد. والرغبة في العودة... لا تختفي ببساطة.
أخوة في الجريمة...عشق في الخفاء by Aivienne
9 parts Ongoing Mature
. --- 💔🩸 أخوة في الجريمة... عشق في الخفاء "ولدنا معًا... لكن مصيرنا انقسم عند أول دماء سالت." أسد وأوس... توأم من نفس الرحم، من نفس الدم، من نفس البيت... لكن لكل واحد منهما قلب لا يشبه الآخر، وعقل يسير في اتجاه مختلف. أسد... ذلك الذي لا يظهر مشاعره، لكنك تشعر بها تتفجر في عينيه. لا يعرف لغة العناق، لكنه يحتضن من يحب وكأن العالم سينهار لو أفلت. كل من يراه يظنه صلبًا، لكن داخله يحترق كلما خاف على "آية"... وآية ليست مجرد فتاة أحبها، بل أصبحت الجزء الوحيد النقي في حياته الملوثة. أوس... التوأم الذي يشبه أخاه جسدًا، ويخالفه روحًا. هادئ... إلى حدٍّ مخيف. عيناه سوداوان لا تبرزان مشاعر، لكن داخله يغلي. حين يحتضن "أسماء"، لا يُشبه عاشقًا... بل يشبه قنبلة موقوتة، انفجارها مؤجل، لكنه قادم. آية الفتاة البرية الجميلة المحبة الخالصة ... الفتاة التي ظنها الجميع أمًّ عازية تحتضن طفلة بعينين زرقاوين ك البحر تشبهانها، بحنان يشبه الأمهات، وخوف من المستقبل. لكن الطفلة ليست ابنتها... بل إبنت اختها، آخر ما بقي لها من حياة قديمة حاولت دفنها، لكن الماضي يرفض أن يُدفن. أسماء الفتات الضاحكة المحبة الحياة الشجاعة ولا تخاف من المجهول بل تواجهه... فتاة تحمل حدة و صرامة في ملامحها، وقوة في صمتها. تختبئ خلف حجابها، لكن من يقترب منها يدرك
Tokyo revengers:ملاك تومان  by eEriizey_
15 parts Ongoing Mature
في عالم تمزقه الصراعات وتحت ظل العصابات، هناك من يتحرك في الظلام بصمت، لا يظهر للعيان، لكنه يملك القوة ليغير كل شيء. ميزونو روكا فتاة تبلغ من العمر 17 سنة ،اعتادت على العيش في الظل دون ان تلفت الإنتباه ،لا تتدخل في أي شيء لا يخصها ،لكن كل ذلك يتغير عندما تبدأ الأحلام في مراودتها أحلام تنبأها بأشياء ستحصل ،ستحاول تجاهلها عدم التدخل لكن تلك الصرخة جعلتا تستيقض و تركض الى مكان معركة لا يجب ان تتواجد فيه بين معارك حتمية، صراعات النفوذ، وأحداث تكشف أسرار الماضي، تتقاطع طرق روكا مع مصائر من حولها، فتغير قواعد اللعبة، ليس فقط بقوتها، بل بقرارها أن لا تسمح لأحد بأن يموت بلا سبب. هل هي ملاكٌ يحمي، أم شبح ينتقم؟ في مزيج من العنف، الخيانات، والبحث عن العدالة ، حيث كل خطوة قد تكون الأخيرة، تبدأ رحلتها لتكشف الغموض الذي يحاصرها... وقصتها التي لم تُروَ بعد. مقتطف: "لقد كانت انتي منذ البداية..؟" سأل و هو يحدّق في عينيها الحمراوين اللتين لا تشبهان هذا العالم. لم تُجب فورًا... فقط نظرت إله، وقالت بصوت خافت: "لا أحد يذكر الأشباح، لكنهم دائمًا هناك... يراقبون." سكتت لوهلة، ثم أضافت "أنا لست من يُنقذ... أنا فقط أتأكد أن الموت لا يأتي مبكرًا." بدأت:2025/06/05 إنتهت:..؟...؟....
الـــقـــرْيَـــةِ || 𝐂.𝐈.𝐇  by DHFICS
20 parts Ongoing
كانت تركب الحافلة القديمة كعادتها، على الطريق الضيق المحاط بالغابات الكثيفة المؤدية إلى قريتها. تضع الشال على رأسها، تخفي به وجهها عن الأنظار - عن نظرات الزبائن الواهين الذين اعتادوا مطاردة ظلّ أمها في كل مرة يراها احدهم ويعرف وجهتها. لم يكن في الحافلة عادةً سوى السائق وصدى أنفاسها... لكن ذلك اليوم، رأت مجموعة غريبة تحتل المقاعد الخلفية - غرباء بأعين فضولية وملابس لا تنتمي للمكان. وحين توقفت الحافلة أمام الطريق الترابي الطويل المؤدي إلى القرية، مدّ أحدهم يده ليساعدها على النزول. زُوّار؟ لقريتها؟ لا أحد يأتي إلى تلك القرية النائية الا لسبب واحد. وسببهم، على الأرجح، هو الشيء ذاته الذي جعلها تستعيد تلك النظرة القديمة في عينيها - نظرة الاحتقار لكل زوار ذلك الفندق الواهي. 𝐀𝐧𝐢𝐦𝐞: 『 𝐇𝐮𝐧𝐭𝐞𝐫 × 𝐇𝐮𝐧𝐭𝐞𝐫 』 𝐀𝐮𝐭𝐡𝐨𝐫: ⌈ 𝐘𝐨𝐬𝐡𝐢𝐡𝐢𝐫𝐨 𝐓𝐨𝐠𝐚𝐬𝐡𝐢 ⌋ 𝐅𝐚𝐧𝐅𝐢𝐜𝐭𝐢𝐨𝐧:『 𝐈𝐥𝐥𝐮𝐦𝐢 + 𝐇𝐢𝐬𝐨𝐤𝐚 + 𝐂𝐡𝐫𝐨𝐥𝐥𝐨 × 𝐎𝐂 』 【 𝟏𝟑 / 𝟓 / 𝟐𝟎𝟐𝟓 】 ⎯⎯⎯⎯ ⌈ 𝐁𝐘: 𝐃. 𝐇. 𝐁𝐋𝐀𝐂𝐊 ⌋ ⎯⎯⎯⎯
You may also like
Slide 1 of 7
الفصل الثاني: القلب الذي لم يخضع cover
✨لو دخلنا أنا وصديقاتي انمي هنتر هنتر(شله الكنادر✨🦦 cover
أخوة في الجريمة...عشق في الخفاء cover
نظرة عين  cover
Eye drops - Fem!oc X aizawa shota cover
Tokyo revengers:ملاك تومان  cover
الـــقـــرْيَـــةِ || 𝐂.𝐈.𝐇  cover

الفصل الثاني: القلب الذي لم يخضع

8 parts Complete

قبل أن يُتوَّج فريق إينازوما اليابان بطلاً للعالم... كان هناك اسمٌ مختلف يسطع في الملاعب. اسمهم كان "رايمون". فريقٌ جمع الحلم والعزم، لعبوا من أجل شيءٍ أكبر من النصر، وتركوا بصمتهم في قلوب الجميع. لكن وسط تلك الأسماء المضيئة... كان هناك اسمٌ اختفى بصمت. أكينو هاناكو. المهاجمة التي أبهرت الجماهير بظهورها الأول، وأربكت الخصوم بشجاعتها وسرعتها. ظهرت للعالم لأول مرة في مباراةٍ ضد أحد فرق زيريا، ثم... اختفت كما ظهرت، فجأة. ثلاثة أشهر فقط كانت كافية لتجعلها لغزًا في أعين الجميع. ومضى عامان... دون أثر. دون صوت. دون ذكرى. لم يعلم أحد ما جرى لها. لا الصحف، لا الجمهور، لا حتى منافسيها. فقط أولئك الذين لعبوا معها، فقط رايمون... هم وحدهم من عرفوا الحقيقة. أو على الأقل، جزءًا منها. فالحقيقة كانت تُدفن بعيدًا... على جزيرةٍ نائية في أطراف إيناكوني. هناك، حيث تم نفيها تحت ذريعة "الحماية". حيث محي ماضيها، وذُبحت ذاكرتها، باسم "مصلحتها". لكن الذاكرة... لا تُقتل إلى الأبد. والرغبة في العودة... لا تختفي ببساطة.