Story cover for Whispers of Peace by mimi_mima09
Whispers of Peace
  • WpView
    Reads 97
  • WpVote
    Votes 17
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 97
  • WpVote
    Votes 17
  • WpPart
    Parts 4
Ongoing, First published Jun 21
Mature
---

هو ابن العتمة، نشأ في صمتٍ قاتم لا يعرف الضوء،
وهي فتاةٌ هاربة من قيدٍ لم يختره قلبها...
حين التقيا، لم تنقذه من الظلام، بل أشعلت فيه نوراً لم يظنه يوماً موجوداً.

---
All Rights Reserved
Sign up to add Whispers of Peace to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
مُــــطَارَد ..|🖤🍻.. by infiato
3 parts Ongoing
ملخص الروايـة: إبن غير مرغوبٍ به استباحت عائِلتَيه من الأب والأم دَمه منذ كونه جنيناً في بطن والدتـه التي لم تتقبل فكرةَ موت إبنٍ لها من حبيبها الذي تزوجته رغماً عن اهلها لذا قررت الهرب به بعيـداً بعد أن اخبرتهم بأنّها قامت بإجهاضه..وبعد مرور سنوات تكتشف عائلتها وجوده فتبدأ بالبحث عنه سنيناً لوثت طمانينتها لينتهي بها المطاف في غيبوبةٍ بعد أن كاد أخَوَيهَا أن يفتكا بإبنها الذي وصل ألى مرحلته الثانويه ... يستمر """" في ممارسة دوامه الجزئي الذي لطالما رفضته والدته ليُسدد تكاليف مستشفى والدته وتكاليف عيشه بعد ان روادته فكرة الانسحاب الدراسي لكنه تراجع بعد ان اقنعه ذلك الفتى الذي انقذه ذات ليلة من بين مخالبٍ كادت أن تفتك به فتنمو بينهما علاقةٌ تجرهما في مسارات متقاطعه يدرك """ من خلالها انه دخل إلى بيت احدى عائِلتيه التي قضاء حياته هرباً منهما لتشد الحياة بعدها حبل الموت حول عنـقه... كان هارباً من عائِلتين .. لكنه يدرك بأنّه مطارد من واحدة فقط لذا كان يركض للأمام آمِلاً أن يَعثر على النور الذي لطالما بثّتـه والدته في روحـه.. لكنه وفجأة.. يقف ولأول مرة في المنتصف.. كمركز كـرة محاطة باللهـــــب.. ولأول مرة.. لا يعلم إلى اين سَترمِي بـه الحياه..
 (سلسبيل والفهد) by OSMAN-ALWSHAH
87 parts Complete Mature
.--- أيها الحب... متى ستطرق بابي؟ طالما سمعت عنك، عن دفء وجودك، عن تلك الكلمة السحرية "أحبك"، لكني لم أجدها يومًا حقيقية... لم ألتقِ بعد بمن يستحقها، بمن يجعلني أعشق الأرض التي تطأها قدماه، ويغار عليّ حتى من نسمة هواء تلامسني. هي فتاة يتيمة الروح، حية بلا حب، أمها على قيد الحياة لكنها غريبة عنها... كل ما يهمها المال والسمعة، أما ابنتها فوجودها لا يعني شيئًا إلا عندما تخدم مصالحها. وفي لحظة خيانة قاسية، ستجد هذه الفتاة نفسها مباعة بأرخص الأثمان من أقرب الناس إليها... والدتها! أما بطلنا، فقد أقسم منذ صغره أن يرسم طريقه بيديه، بعيدًا عن أعمال والده المشبوهة... أقسم أن يحطم إمبراطوريته المظلمة، انتقامًا لجرح قديم حفره في قلبه. لم يعرف يومًا أن القدر يخبئ له لقاءً سيغير مسار حياته، لقاءً يجمعه بفتاة كسرها ظلم أحب الناس إليها. فماذا سيحدث حين يلتقي قلبان مثقلان بالجراح، قلب حُرم من الحب وقلب عاش مظلومًا؟ هل ستولد بينهما قصة حب تتحدى المستحيل، أم أن الماضي القاسي سيقف سدًّا منيعًا بينهما؟ تعالوا نعيش معًا أحداث هذه الرواية... بين الألم والأمل، بين الخيانة والخلاص، بين قلبين يبحثان عن الأمان والحب الحقيقي. ...... الكاتب: عصمان الوشاح
You may also like
Slide 1 of 9
مُــــطَارَد ..|🖤🍻.. cover
 (سلسبيل والفهد) cover
عشقتك ( مكتملة ) cover
عشقت طفلتي (الجزء الاول)  cover
احلامها الورديه  cover
وردتي الخرساء (في يد الوحش ) (كامله ) cover
أنا والمسيحي cover
سيد العتمة  cover
القُلوب علىٰ أشكالها تقَع cover

مُــــطَارَد ..|🖤🍻..

3 parts Ongoing

ملخص الروايـة: إبن غير مرغوبٍ به استباحت عائِلتَيه من الأب والأم دَمه منذ كونه جنيناً في بطن والدتـه التي لم تتقبل فكرةَ موت إبنٍ لها من حبيبها الذي تزوجته رغماً عن اهلها لذا قررت الهرب به بعيـداً بعد أن اخبرتهم بأنّها قامت بإجهاضه..وبعد مرور سنوات تكتشف عائلتها وجوده فتبدأ بالبحث عنه سنيناً لوثت طمانينتها لينتهي بها المطاف في غيبوبةٍ بعد أن كاد أخَوَيهَا أن يفتكا بإبنها الذي وصل ألى مرحلته الثانويه ... يستمر """" في ممارسة دوامه الجزئي الذي لطالما رفضته والدته ليُسدد تكاليف مستشفى والدته وتكاليف عيشه بعد ان روادته فكرة الانسحاب الدراسي لكنه تراجع بعد ان اقنعه ذلك الفتى الذي انقذه ذات ليلة من بين مخالبٍ كادت أن تفتك به فتنمو بينهما علاقةٌ تجرهما في مسارات متقاطعه يدرك """ من خلالها انه دخل إلى بيت احدى عائِلتيه التي قضاء حياته هرباً منهما لتشد الحياة بعدها حبل الموت حول عنـقه... كان هارباً من عائِلتين .. لكنه يدرك بأنّه مطارد من واحدة فقط لذا كان يركض للأمام آمِلاً أن يَعثر على النور الذي لطالما بثّتـه والدته في روحـه.. لكنه وفجأة.. يقف ولأول مرة في المنتصف.. كمركز كـرة محاطة باللهـــــب.. ولأول مرة.. لا يعلم إلى اين سَترمِي بـه الحياه..