Story cover for غصّـةُ ليِلـيـث by rioss_an
غصّـةُ ليِلـيـث
  • WpView
    Reads 86
  • WpVote
    Votes 23
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 86
  • WpVote
    Votes 23
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Jun 21
Mature
[ 𝑐ℎ𝑜𝑘𝑒𝑑 ]

اريد مِنك أن تؤلمني، أريد أن أشعرُ بالألم يحرقني ويلهبُ حُنجرتي وما أريدُ أن اشعرُ بهِ بعد كلِ هذهِ الألم التي تكدست بي حتى طمِست شعور الغصه... أريدُ أن أشعرَ بالغصه.



                               ...

والِدته التي كانت صوروها تُملئ المجلات ومواقِع التواصل الإجتماعيه، السيده كاريوس كارت مرولِند عارِضةُ الآزياء الشهيره الذي كان خوفُها الأكبر هو أن ترا صورِ إبنها أمام العالم، أخفته عن العالم للحِفاظ على صورتها امام العالم كعزباء، إبنُها أدولف ماريس

ليليـث كونتر باتريك إغناييل، قصرٌ بارد كانت تسكُنه فتاة روسيا الثلجيه. كم كرِهت مشاعِرُها البارده وإنعدام شعورها بالغصه او الإحساس بألم الحزن.
لم تجِد طريقاً أخر سِوا الرضوخ لإجبار والديها لها بالزواج مِن إبن السيدة كاريوس، الفتىء الذي لم يعرفهُ العالم.
            

                                  ...

كيفَ سيجتمع مُتناقضين بسقفٍ واحد؟

قيدُ النشر....
الروايه للبالغينّ لكّونها تحتوي على مشاهِدً نفسيه  وعاطِفيه وقد وضّعتُها للبالغين تجنُباً لأي ضررٍ مِن واتباد، ولا تحتوي الرواية على مشاهِدً مُخله أو جريئه.

مُلكيةُ الرواية تعود لي ولا أسمحُ بأقتباسٍ أو سرقه او إعادةِ نشرها بموقِعاً أخر وأمورٌ جديه ستحصلُ للمتسبب أينّ كان.
All Rights Reserved
Sign up to add غصّـةُ ليِلـيـث to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
Between hell and heaven🥶🥵بين الجحيم والنعيم by DramaQueen1712
35 parts Complete
بين الجحيم والنعيم 🔥💔 ...... قررت ان اكرهك. لكن قلبي قد احبك قررت ان انساك. لكن عقلي قد اختارك وعلمت حينها أنك كنت السيف الذي إخترق قلبي وإن أخرجته قتلته وإن تركته اوجعني ......... هو لا يرحم. لا يبتسم. لا يعترف بشيء اسمه "حب". زعيم مافيا يحكم عالمه بقبضة من حديد ونظرات تُسكت الجبال. يكره النساء... ويؤمن أن المشاعر نقطة ضعف لا يملكها الأقوياء. أما هي؟ طالبة جامعية في النهار، ولاعبة بوكر ومنظمة سباقات في الليل. فتاة من ماضيه... كانت تراقبه بصمت، تحترق حبًا، قبل أن تعود لتقف أمامه من جديد. لكن هذه المرة ليست كأي فتاة... بل كزوجته الشرعية... وشقيقة من قتله بدمٍ بارد! #### وقفت أمامه، على بعد خطوة فقط... نظرت إليه بعينيها البراقتين المليئتين بالسخرية والتحدي... ثم اقتربت أكثر، وقبلته على خده ببطء متعمد، وهمست عند أذنه: "كيف أبدو، يا زوجي العزيز؟ هل أنا جميلة؟" لحظة صمت... لم تدم لفترة طويلة ليمسكها من خصرها بقوة، جذَبها نحوه حتى كادت أن تلتصق به بالكامل، أنفاسه لامست عنقها وهو يقول بصوت خافت مملوء بالغضب المكبوت: > "ما هذا الذي ترتدينه؟ اصعدي الآن وانزعيه... فوراً." لكن ماريا، بكل جرأتهااقتربت أكثر من أذنه وهمست بسُمٍ مغرٍ: > "إن أردت خلعه... فافعلها بنفسك." 🖋️ من تأليفي. لا أقبل النسخ أو الاقتباس، وسأتخذ إجراء
حارة اللحام. by MariamMahmoud457
46 parts Ongoing
تفاصيل صغيرة، وغير مُهمة، كحُلم أردته دوماً ولم تحصُل عليه، إنقطعت آمالك بمُطالبته مجدداً، كأن روحك أصبحت خالية من شعور التمني. تقف فوق رأسك بومة يأس، تبعث لك الشعور بالظلام، الذي إذا نفد، ستُحاول شرائه بماء العين. شعور بالغُربة وسط تكدس، كأنك تدور بدوامةٍ ما بمُفردك، فجوة تتعمق بها أكثر، ولا تقدر على إنقاذ نفسك منها، صرخاتك تقبع بداخل أنفاسك. فائض من الدموع يغزو العين برؤية الفرح، وإحساس الهيام بملامح لا تعرف الحُب، برود يقابله حماس، ورغبة بمن ينفُر. -" و أرنب أنور في منورنا صح؟". خرجت تلك النبرة الحانقة من ذلك الشاب الذي كان يضع يده على وجنته بملل أثناء استماعه لذلك الحديث، أرشقه الآخر بنظراته المُندهشة وهو يتساءل بجدية: -" حقاً؟ ذلك هو تعليقك؟". لوح الآخر بيديه قائلاً بعدم إهتمام وهو يتأهب للذهاب من أمامه: -" ما أنت مكدرني جنبك فوق الساعة بتهري في كلام خلاصته واضحة، الدنيا طول عمرها بتدينا على دماغنا ومستنيانا نبكي، بس إحنا رجالة، والرجالة بتدوس على أي حد ييجي على حقها.. اختصرني بقى". ليذهب من أمامه تاركاً إياه ينظر في أثره ببلاهة أثر حديثه، وطريقته التي دوماً ما كانت تختصر مصطلحاته بمصطلحات أخرى مُوازية لها، ولكنها على الأغلب تكون صحيحة! ليتنهد بعمق وهو يلوح برأسه بعدم تصديق منه، حت
Shadows of the Black Rose || ظلال الوردة السوداء  by Ballerinabellaa
7 parts Ongoing Mature
اقتربت منه بخطواتٍ بطيئة، كعباها يطرقان الأرض بإيقاعٍ يحاكي خطرًا وشيكًا، حتى وقفت أمامه بثباتٍ لا يعرف الانكسار، تحدّق في عينيه بجرأة تشعل الهواء بينهما. مالت ببطء، أقرب... حتى لامس طرف شفتيها حافة أذنه، وهمست بنغمة مخملية تُشعل الجمر: - "تُرى... لو قلتُ لك الآن إنني ما زلت أستطيع جعلك تفقد السيطرة... كم ثانية ستصمد؟" لم يرد، لكن استدار نحوها، وعيناه اشتعلتا بتلك النار الرمادية التي لا تعرف الارتواء. قال بصوتٍ غليظ ينهشها برقة: - "ألونا... هل تحاولين اللعب بالنار؟" وقبل أن تلتقط أنفاسها، قبض على خصرها بأصابعه بشراسةٍ متملّكة، ساحِبًا إياها نحوه لتسقط في حضنه، تتصادم بأنفاسه الساخنة الممزوجة برائحة النبيذ المعتّق، التبغ، ونفحات عطره الرجولي الفاخر. ابتسمت بخبث وهمست بنغمة منخفضة قرب شفتيه: - "ممم يبدو أنك اشتقت إلي أكثر مما توقعت... زعيم" اقترب أكثر، حتى تلامس أنفاسه الحارّة شفتيها الملطختين بأحمر نبيذي، وهمس بصوتٍ مثقل بالرغبة والتهديد: - "أحذرك، صغيرتي... إن بدأتِ هذه اللعبة، فأنا لا أعدك أن أُنهيها بلُطف" جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة أصلية، ويُمنع الاقتباس منعا باتاً أو إعادة النشر بأي شكل من الأشكال دون إذن مسبق🚫 بدأت في 26/1/2025
مملكه _العشاق .. ( بقلمي | لقاء فتحى)  by LekaaFathy
30 parts Complete
اقتباس من #مملكه_العشاق في غرفه مغلقه وليس بها انوار تظل تبكي وتنهار فهي كانت لا تعلم بما سيحدث لها فكانت تعتقد بانها في عالم ديزني ولا تعلم بأنها بعالم الوحوش والظلم تبكي علي ما حدث لها وبما وصلت اليه وتتذكر كل كلمه قالها لها وكل وعد لتبتسم بسخريه *فلاش باك _ لا يا ايلين عمري ما هسيبك ليه بتقولي كده ايلين: مش قصدي ولله يا اياد انا بس حسه انك لسه مش بتصدقن.. ليقاطعها اياد: لا طبعا بصدقك انتي ازي تقولي كده ايلين: اوعي يا اياد تسبني او تقسي عليا في يوم من الايام وتخليني اندم ولو لحظه .. اوعدني اياد: انا مش عارف انتي بتقولي كده ليه بس عمري معملها .. اوعدك لتبتسم ايلين باطمنئان له *باك لتبكي وتقول بصوت مؤلم: ليه يا اياد لييييه خذلتني لييه كده.. اااه لييه لتفقد وعيها هاربه من هذا العالم المؤلم لها ______****_____****_____***_____ تلتمس روايتنا بعض الاخطاء الذي يقع البعض بها من اساءه للغير وحقد وكراهيه الاشقاء ............... روايه مملكه العشاق روايه تصنيفها رومنسي اجتماعي ، وبعض الكوميديه .. تاليفي وبنزلها حصري اتمني ان تنال اعجابكم💙 متنسوش التصويت💙 # مملكه_العشاق # بقلمي_لقاء_فتحي
بعثرتني ...  شروق السيد by ShaimaaGonna
22 parts Complete
جميع الحقوق محفوظة للكاتبة إلى رجل لم يأت بعد.. إذا كنت تقرأ هذا ولا أظنك ستقرؤه يوما, فأنا أحتاجك حقا, أنا ضعيفة ووحيدة أكاد أشعر بروحي تتآكل رويدا رويدا, لم تعد لدي طاقة لأقاتل أكثر أو لأتحمل وجعا آخر, هذا القلب الذي ينبض بين ضلوعي هرم من كثرة ما تناوب عليه من آلام, أبي الآن لا يربطه بالحياة سوى بضعة أجهزة, ولا يربطني بالحياة سوى أن ذلك الخط الذي يشير إلى نبضات قلبه لا زال متعرجا, أخاف كثيرا أن أفتح عينيّ لأجدني قد صرت وحدي دونه, مذ فقدت أمي وقد صار هو كل شيء بالنسبة لي فأنا بفقده أخسر كل شيء, أقضي الآن ليلتي الثانية عشرة دونه في المنزل والوحشة تحيط بي وتصارع أنفاسي فتصرعها, كم ستصبح الحياة مخيفة في غيابه, أخاف كثيرا حين أطالع جسده الشاحب وأتخيل أنه قد يفلتني وحينها أذوب قهرا ... كم أحتاج لوجودك الآن لتحيطني برعايتك, لتخبرني أن كل شيء سيصبح بخير وأن أبي سيفيق, وأنه لن يترك قلبي الهش يواجه أعتى عاصفة قد تواجهه يوما..
نيران على وشك ألانطفاء  by i5_o0o
30 parts Complete
#قصه_حقيقيه _رگعت الباب بقوه چبت المفتاح أقفل باب الغرفه وأيدي تتراچف؛ هديت كل حيلي على الباب حتى لا يدخل؛ جسمي صابته قشعريره والرچفه زادت علي؛ قفلت الباب وگعدت وره أبچي؛ سمعته يصيح گمت افتر بالغرفه مثل المخبله ما أعرف شسوي؟ دوخني الله لا يوفقه _دگ الباب دگات أستفزازيه خفيفه ركضت چبت الكرسي حطيته وره الباب وأني أخدع نفسي لأن اعرف كلش زين الكرسي وجوده وره الباب ما راح يأثر هو من يريد شيء ياخذه والكل يوافق علي قرب يم الباب يحجي بحقاره _وهاي هي البيت فرغ النا ؛ سامعه بمقوله ثنين وحدهم والشيطان ثالثهم؟ هل المره انتي والشيطان بنفس المكان ٫؛٫؛٫؛٫؛٫؛٫؛٫؛٫؛٫؛٫؛٫؛٫؛٫؛ طيبه؛ أني مو مثل باقي البنات يحبن إلي يعجبهن أني حبيت زوجي إلي هو من حقي وحلال علي؛ المفروض أنام بحضنه بس صرت اتحلم واحلم احضنه _قصه شابه مملؤه بالصبررر؛ تتزوج بسبب العادات و التقاليد و الخوف من الناس والمجتمع ألىٰ أن تكتشف شي خطير في زوجها و عائلته فهل تستطيع الاستمرار في حياتها معهم؟!! وكيف تتجنب شرهم وشر وحب زوجها!!! للكاتبه زهراء المياحي ✨
الطلسم by Rahaf_Hammam
17 parts Complete
فتحت باب الغرفة القديمة بصوت يصرّخ من صدا الحديد، دخلت بخطوات مترددة، والغبار يطير حوالي مثل أشباح تتراقص.. الغرفه جانت ضلمه وكأنو الحياة منقطعه بيها بس لمحت من ضوى الوراي هو كاعد كدامي.. منتجي عل حائط ومنزل رأسه الأرباط تحيط جسمه النحيل مربوطة على إيديه ورجليه، وجهه شاحب، شعره منفوش، وعيونه حايرة، تتنقل بسرعة وكأنه يطارد شي ما يشوفه غيره. أنفاسه سريعة، وصوته يطلع من حلگه مثل نحيب مبحوح، بس باوعتله تلملت الدموع بعيوني من حالته ماكدرت لا اتقرب ولا ابتعد... خفت اذا اتقرب تجي الحاله بس بنفس الوقت گلبي ماانطاني التفت واعوفه على هل حاله الي تكسر الخاطر اتقربت وعيني متركزه علي.. حس بيه وبوجودي رفع رأسه باوع عليه نظراته ماتتفسر خوف على رهبه فتح عيوني ، صرخ وهو يهز رأسه ب"لأ" - لااا لا تتقربينن .. اني مخبللل اي اني مخبل راح يجي ويكتلنه لا تتقربين !!! رأساً وكفت بمكاني باوعت علي بخوف ورهبه من صراخه وكلامه صار يردد بي وهو يحاول يفلت نفسه من الاربطه ويحرك جسمه بقوه... • • • • • • روايـه: الطلسـم بقلـمي: رهـف هُـمام
When the night devoured the dawn | حـيـن يـلـتـهـم الليـل الـفـجـر by NaiVirl
4 parts Ongoing Mature
لم يُنادني أحد باسمي الحقيقي من قبل. ولدتُ كظلٍّ على حافة مجدٍ لا يخصني كخطأ في سطرٍ ملكيّ محذوف تُرمقني العيون وكأن وجودي إهانة مكتملة المعالم حتى.. جاء الليل...لا ليُطفئني، بل ليلتهم ما تبقّى منّي. سقطتُ في يديه... كارثيوس الإمبراطور الذي لا يعرف الرحمة والذي كان حضوره كالسيف على عنقي... يجلدني بنظرته، يحتقرني بكلماته، لكنّه... كان يراني...ولأول مرة شعرت بأنني شيء، حتى لو كان ذلك الشيء مجرّد لعبة في يد طاغية. نعم كنتُ أرتجف في حضرته. لكن... أحببته، بقدر ما يتآكل قلبي تحت وطأة وجوده. فهل كنتُ أحبه حقًا؟ أم كنتُ أحب كيف جعلني أعيش؟ كيف جرّدني من خوفي... ثم زرع شيئًا آخر مكانه، شيئًا لا اسم له. وفي مكان ليس بعيدًا عنّي، كانت هناك هي... مكسورة العقل، مغلقة الروح، تحيا بين الحطام بملامح من كانت يومًا نورًا. ليورا، ابنة المجد الذي أُبيد، وضعت كل أملها في من لا يعرف النجاة... في رومارث، الطبيب الغريب الذي لمس شقوقها برفق لا يشبه هذا العالم. فهل كان خلاصها حقًا؟... أم هلاكها القادم بثوبٍ ناعم؟ المركز 🥇| في سامه. المركز 🥇| في مرضي. المركز 🥈| في تعقيد. المركز 🥉| في طاغية.
الكرسي الفارغ في الصف الاخير  by Rozixa_moon
22 parts Ongoing
> استيقظتُ اليوم كما أفعل كل يوم... دون رغبة. الجو غائم، رمادي، مثل داخلي تمامًا. أكره الصباح، ليس لأنه بداية يوم جديد، بل لأنه تكرار لعذابي القديم. قبل أن أفتح عينيّ بالكامل، دخلت أمي كالإعصار، شدّت الغطاء من فوقي بعنف وهي تصرخ: "قومي! تأخرتِ كالعـادة! ما الفائدة من فتاة مثلك؟" لا أرد... لا أصرخ... لا أدافع. فقط أتحمل. > "اليوم، كعادته... قاسٍ." لا جديد. فقط أنا، وسرير بارد، وأم متعبة لا تحبني. أذهب إلى الحمام، أنظر إلى وجهي في المرآة، أرى فتاة تشبهني... لكنها منطفئة. لم أعد أعرف إن كانت هذه أنا، أو مجرد صورة لصمتي. أرتدي زي المدرسة البالي، أضع حقيبتي الثقيلة على ظهري، ليس فيها كتب فقط... بل كلام لم أقله، وصفعات لم تُحتسب، وأمنيات لم تُسمع. > "هل من العدل أن تبدأ حياتي بالألم كل يوم؟" لا أظن. لكنني تعودت. أنزل إلى المطبخ، لا أجد أحدًا، كالعادة... أمي أعدّت الإفطار، إن كان يمكن تسميته إفطارًا. قطعة خبز جافة، وكوب حليب فاتر لا طعم له. آكلهما بصمت، لا لأنني جائعة، بل لأن معدتي اعتادت أن تملأ الفراغ فقط. > "حتى الطعام يشعر بالوحدة." كل شيء في هذا البيت باهت... حتى رغيف الخبز. أعود إلى غرفتي، أرتدي زِيّ المدرسة المكرمش، ألونه كحلي باهت... لا يختلف عن لون قلبي. أغلق الأزرار واحدًا تلو الآخر، كأنني أخيط على جسدي ق
You may also like
Slide 1 of 10
Between hell and heaven🥶🥵بين الجحيم والنعيم cover
حارة اللحام. cover
Shadows of the Black Rose || ظلال الوردة السوداء  cover
مملكه _العشاق .. ( بقلمي | لقاء فتحى)  cover
بعثرتني ...  شروق السيد cover
نيران على وشك ألانطفاء  cover
"صرخة خلف الجدار"  cover
الطلسم cover
When the night devoured the dawn | حـيـن يـلـتـهـم الليـل الـفـجـر cover
الكرسي الفارغ في الصف الاخير  cover

Between hell and heaven🥶🥵بين الجحيم والنعيم

35 parts Complete

بين الجحيم والنعيم 🔥💔 ...... قررت ان اكرهك. لكن قلبي قد احبك قررت ان انساك. لكن عقلي قد اختارك وعلمت حينها أنك كنت السيف الذي إخترق قلبي وإن أخرجته قتلته وإن تركته اوجعني ......... هو لا يرحم. لا يبتسم. لا يعترف بشيء اسمه "حب". زعيم مافيا يحكم عالمه بقبضة من حديد ونظرات تُسكت الجبال. يكره النساء... ويؤمن أن المشاعر نقطة ضعف لا يملكها الأقوياء. أما هي؟ طالبة جامعية في النهار، ولاعبة بوكر ومنظمة سباقات في الليل. فتاة من ماضيه... كانت تراقبه بصمت، تحترق حبًا، قبل أن تعود لتقف أمامه من جديد. لكن هذه المرة ليست كأي فتاة... بل كزوجته الشرعية... وشقيقة من قتله بدمٍ بارد! #### وقفت أمامه، على بعد خطوة فقط... نظرت إليه بعينيها البراقتين المليئتين بالسخرية والتحدي... ثم اقتربت أكثر، وقبلته على خده ببطء متعمد، وهمست عند أذنه: "كيف أبدو، يا زوجي العزيز؟ هل أنا جميلة؟" لحظة صمت... لم تدم لفترة طويلة ليمسكها من خصرها بقوة، جذَبها نحوه حتى كادت أن تلتصق به بالكامل، أنفاسه لامست عنقها وهو يقول بصوت خافت مملوء بالغضب المكبوت: > "ما هذا الذي ترتدينه؟ اصعدي الآن وانزعيه... فوراً." لكن ماريا، بكل جرأتهااقتربت أكثر من أذنه وهمست بسُمٍ مغرٍ: > "إن أردت خلعه... فافعلها بنفسك." 🖋️ من تأليفي. لا أقبل النسخ أو الاقتباس، وسأتخذ إجراء