Story cover for "الحب البعيد" by 123ahaa
"الحب البعيد"
  • WpView
    Reads 32
  • WpVote
    Votes 7
  • WpPart
    Parts 5
  • WpView
    Reads 32
  • WpVote
    Votes 7
  • WpPart
    Parts 5
Ongoing, First published Jun 21
الفصل الأول - "حين نطق الحب اسمه الأول"

قد يظنّ البعض أن الحبّ مجرّد كلمة...
أربعة حروف عابرة، نمرّ بها كما نمرّ بالسلام أو بالوداع.
لكن الحقيقة؟
الحب ليس كلمة، بل عالَمٌ كامل، يبدأ من رعشة في الصوت، ويمتدّ إلى أقصى نقطة في الروح.

هو إحساس دافئ، يتسلّل إلى القلب بصمت،
كأنه دعاء أمهاتٍ في آخر الليل... لا يُسمع، لكنه يستجاب.
هو تلك الطمأنينة التي تغمرنا حين نلتقي نظرة نعرفها، دون أن نعرف كيف ولماذا.
هو أوّل رجفة... أول ابتسامة بلا سبب... أول خفقة تقول: "ها أنا أبدأ الحكاية."

لم تكن "هي" تعرف أن الحبّ سيبدأ من مجرد التفاتة،
من لحظة لم تُخطط لها، من كلمة قيلت بلا نيّة،
لكنّ الحبّ لا يستأذن، ولا يقرع الأبواب.
هو يدخلنا دفعة واحدة...
ويُغلق خلفه كل الطرق المؤدية إلى الرحيل. 🍃🌺✨✨
All Rights Reserved
Sign up to add "الحب البعيد" to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
 𝘾𝙪𝙧𝙨𝙚 𝙤𝙛 𝘼𝙡𝙮𝙨𝙩𝙚𝙧𝙖 ♛ || لعنة أليستيرا by sl7xl56
9 parts Ongoing
يُقال إن بعض اللعنات لا تُكسر... بل تختار من تعيش فيهم. منذ مئة عام، احترقت امرأة في قلب القصر، ضحكت قبل أن تذوب، لكن لم يسأل أحدٌ لماذا كانت تضحك، بينما اللهب يلتهمها ببطء، كأنها تنتقم من داخل الرماد. في لحظة احتراقها الأخيرة، همست بكلماتٍ لا تنتمي إلى لغة البشر... ومن يومها، لم يُولد في القصر وريث إلا وذَبُلت عيناه قبل أن يبتسم، ولم يعرف أحد الحب فيه إلا وانتهى ميتًا. ومنذ ذلك اليوم، كل من جلس على العرش... جلس ومعه ظل لا ينام. ⑅⑅⑅⑅⑅⑅⑅⑅⑅⑅⑅⑅⑅⑅⑅⑅⑅ لم تكن تعرف أن خطواتها نحو الغابة ستقودها إلى مصير لا يشبهها، ولا أن عيني الطفل الضائع تخبّئان ماضٍ ليس له، ولعنة ليست لها. لم تكن تعرف أن الظلم سيسجنها، وأن القصر سيطلبها، وأنها ستصبح جزءًا من لعنة بدأت قبل ولادتها بقرون... لعنة اسمها لا يُقال إلا همسًا: أليستيرا. ------------------------------------------------------------------------- أول رواية لي أتمنى منكم بعض الدعم والكثير من الحب 🌷 ✨️
بين العشق والفقد  by Aisha__writes
24 parts Ongoing
كانت حياء تعيش سكينة تُشبه اسمها، حياة دافئة وادعة بين أحضان أسرتها، لا يعكر صفوها شيء... حتى باغتتها الفاجعة، فاقتُلعت من أرض الأمان، وتهاوى عالمها الذي ظنّت أنه لن يهتز يومًا في ليلة واحدة، وجدت نفسها في بيت خالتها، تجرّ خلفها جراحًا صامتة، وتحاول التكيّف مع واقع جديد لا يُشبه دفء البدايات ولا حنان الماضي وفي زقاق متواضع، وسط صخب الأيام العادية، تلاقت عيناها بنصفٍ لم تكن تدري أنها تبحث عنه... ياسين، ذلك الشاب الذي يلجأ إلى الصمت كملاذ، وتحمل نظراته ألف شعورٍ مكبوت، يخبئ الحنان خلف ملامح جامدة، ويستر هشاشته تحت ركام الحديد والزيت لم تكن الكلمات بينهما ضرورة، فقد تولّت النظرات نسج خيوط خفية بين قلبين لم يعترفا، لكنّهما شعرا. حبٌ نشأ في الظل، ونما على مهل، وتسلّل إلى القلب دون استئذان... حب لا يحتاج إلى إعلان، لأنه يسكن كل التفاتة، وكل سكون، وكل خفقة قلب ناداها باسمها... دون أن ينطق به #عائشة أدم
ضِيَاعٌ لَا يَنْتَهِي. by v_Anfel
2 parts Complete
حين يُغلق الباب الأخير، وتخفت الأصوات خلفك، لا يبقى سوى الندم يتردّد صداه في الغرفة الفارغة. في هذه الرواية الآسرة، نغوص في أعماق قلبٍ لم يشفَ، وذاكرة تأبى أن تُنسى. "زينب" امرأة حملت الحنين كوشمٍ على صدرها، والخذلان كظلٍ لا يفارق خطاها. بعد سنوات من العذاب، وفاة والداها ، حالتها النفسية و ضغوط أخرى ... تركت فيها بعض الأشياء... أو هكذا ظنت. لكن الماضي لم يمت، بل ظل ينتظرها في الزاوية ذاتها، بنفس الملامح، بنفس النظرة... ونفس الجرح. "لو أنها تعود" ليست مجرد قصة حب، بل مرآة لانكساراتنا، لما لم يُقال، وللأبواب التي أُغلقت في لحظة ضعف، وربما... فُتحت مجددًا في لحظة ندم. هل تمنحنا الحياة فرصة ثانية؟ وهل نملك الشجاعة لنعود قبل أن يفوت الأوان؟ أم تنتهي بنا الأحوال أن نختار الذهاب بصمت وان كنا في عز قوتنا!؟. 2022-2023 -بدأت 2022 -انتهت 2023 -الكاتبة:Anfel_أنفال -مصممة الغلاف Anfel_أنفال #حب #رومانسية #قصة_حب #دراما #قلوب_مكسورة #زواج_إجباري #رومانسية_محرمة #قصة_عربية #مشاعر #قصة_واقعية #حبيته_بس_ما_كان_لي #قصة_شخصية
You may also like
Slide 1 of 9
ظلٌّ لا يُرى  cover
عشق طفولتي cover
Bleeding Love  cover
 𝘾𝙪𝙧𝙨𝙚 𝙤𝙛 𝘼𝙡𝙮𝙨𝙩𝙚𝙧𝙖 ♛ || لعنة أليستيرا cover
بين العشق والفقد  cover
ضِيَاعٌ لَا يَنْتَهِي. cover
عُشق مُظلم.  cover
اجمل قدر ( اقتباس) cover
أردتك عمرا فلم تكن عابراً cover

ظلٌّ لا يُرى

11 parts Complete

لم يكن مرورك عاديًا، ولا كنتَ جزءًا من فصل مؤقت في كتابي... كنتَ الحرف الأول في كل جملة، والنقطة التي أختم بها سطوري دون اكتمال. هذا الكتاب ليس رواية، ولا محاولة للبوح لأجل البوح... بل هو مرآة صغيرة لما تركته في داخلي، أثرٌ لا يُرى، لكنه لا يزول. هنا، أدوّن حضورك كما عشته، لا كما يُروى. لا توجد نهايات مغلقة، ولا حب مثالي، بل صفحات محمّلة بصدق المشاعر، وفوضى التفاصيل، وطمأنينة لم يعرفها قلبي إلا حين كنت هنا. قد تراه كتابًا بسيطًا، أو رسائل مبعثرة، لكنني أراه وطنًا صغيرًا بنيته من اسمك. لأنك لم تكن يومًا عابرًا... بل ظلٌّ لا يُرى